عباس زكي : لن يكون مرشح للرئيس محمود عباس لأن إزالته هو مطلب إسرائيلي
أكد عباس زكي عضو اللجنة المركزي لحركة فتح عباس زكي على أنه " لن يكون مرشح للرئيس محمود عباس (أبومازن) ، لأن إزالته هو مطلب إسرائيلي"، ويجب أن لا نعطي لإسرائيل أي ذريعة .
ودعا زكي العالم إلى محاسبة إسرائيل على ما ترتكبه من جرائم مستمرة ضد الشعب الفلسطيني الأعزلـ ومؤكدا على أن "خيارنا السلام العادل والشامل والدائم " كما قال الرئيس الراحل ياسر عرفات.
وأضاف زكي أثناء المهرجان الذي نظمه مجلس الطلبة وحركة الشبيبة الفتحاوية في جامعة القدس المفتوحة في جنين ،اليوم الأربعاء،بمناسبة الذكرى السابعة لاستشهاد عرفات قائلا :"نجدد المبايعة لخلفه الرئيس محمود عباس".
وأكد على أن الوفاء للرئيس الراحل أبو عمار يتطلب منا، جميعاً، التمسك الحازم بالمواقف الوطنية، التي أرسى دعائمها في المؤسسات والأطر القيادية الفلسطينية والمتمثلة بتكريس الحوار كوسيلة وحيدة، لحسم أية خلافات أوتباينات، والإصرار على إنهاء الاستيطان والاحتلال الإسرائيلي، بشكل كامل ونهائي عن جميع الأراضي الفلسطينية التي احتلت في العام1967، وإقامة دولة فلسطين المستقلة وكاملة السيادة بعاصمتها القدس، وتأمين حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم و ممتلكاتهم واطلاق سراح كافة الأسرى والأسيرات الذين قفزوا إلى رأس الأجندة في كل المؤسسات الدولية الذين يتحدثون عنهم أنهم أسرى حرب .
وأضاف أن الحديث عن الشهيد أبو عمار هو الحديث عن فلسطين والثورة الفلسطينية ، النضال والكرامة وبيروت وشقيف ، والمقاطعة ، والمحبة والأخوة ، والتسامح والوحدة الوطنية ، مشيرا إلى أن الرئيس محمود عباس هو الذي حمل وصايا الراحل وسار على الثوابت وتمسك بها ولم يفرط ، بعد أن الانتقال النوعي في التعاطي مع العالم .
وقال زكي أن أي ربيع عربي لا يضع القضية الفلسطينية على أولوياته وأجندته فهو ربيع مشكوك فيه ، ويجب إعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية من قبل كل من ينادي بالربيع العربي وغير ذالك فهو يصب في أجندة إسرائيل وأمريكيا ، وقال إن "كان هناك ربيع فيجب أن يكون مغناطيس جاذب يصوب توجهه من أجل قضية فلسطين ".
وأكد عباس زكي على أن الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية تضع على سلم أولوياتها المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام بالرغم أن "حماس ليست جادة لأجندتها الخاصة" ، وأن العالم تغير وعلينا أن نتغير "حسب قوله"، ومشددا على ضرورة نبذ الخلافات والشللية والمحورية وأن نصلب حركة فتح للتصدي للمخططات القادمة .
أكد عباس زكي عضو اللجنة المركزي لحركة فتح عباس زكي على أنه " لن يكون مرشح للرئيس محمود عباس (أبومازن) ، لأن إزالته هو مطلب إسرائيلي"، ويجب أن لا نعطي لإسرائيل أي ذريعة .
ودعا زكي العالم إلى محاسبة إسرائيل على ما ترتكبه من جرائم مستمرة ضد الشعب الفلسطيني الأعزلـ ومؤكدا على أن "خيارنا السلام العادل والشامل والدائم " كما قال الرئيس الراحل ياسر عرفات.
وأضاف زكي أثناء المهرجان الذي نظمه مجلس الطلبة وحركة الشبيبة الفتحاوية في جامعة القدس المفتوحة في جنين ،اليوم الأربعاء،بمناسبة الذكرى السابعة لاستشهاد عرفات قائلا :"نجدد المبايعة لخلفه الرئيس محمود عباس".
وأكد على أن الوفاء للرئيس الراحل أبو عمار يتطلب منا، جميعاً، التمسك الحازم بالمواقف الوطنية، التي أرسى دعائمها في المؤسسات والأطر القيادية الفلسطينية والمتمثلة بتكريس الحوار كوسيلة وحيدة، لحسم أية خلافات أوتباينات، والإصرار على إنهاء الاستيطان والاحتلال الإسرائيلي، بشكل كامل ونهائي عن جميع الأراضي الفلسطينية التي احتلت في العام1967، وإقامة دولة فلسطين المستقلة وكاملة السيادة بعاصمتها القدس، وتأمين حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم و ممتلكاتهم واطلاق سراح كافة الأسرى والأسيرات الذين قفزوا إلى رأس الأجندة في كل المؤسسات الدولية الذين يتحدثون عنهم أنهم أسرى حرب .
وأضاف أن الحديث عن الشهيد أبو عمار هو الحديث عن فلسطين والثورة الفلسطينية ، النضال والكرامة وبيروت وشقيف ، والمقاطعة ، والمحبة والأخوة ، والتسامح والوحدة الوطنية ، مشيرا إلى أن الرئيس محمود عباس هو الذي حمل وصايا الراحل وسار على الثوابت وتمسك بها ولم يفرط ، بعد أن الانتقال النوعي في التعاطي مع العالم .
وقال زكي أن أي ربيع عربي لا يضع القضية الفلسطينية على أولوياته وأجندته فهو ربيع مشكوك فيه ، ويجب إعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية من قبل كل من ينادي بالربيع العربي وغير ذالك فهو يصب في أجندة إسرائيل وأمريكيا ، وقال إن "كان هناك ربيع فيجب أن يكون مغناطيس جاذب يصوب توجهه من أجل قضية فلسطين ".
وأكد عباس زكي على أن الرئيس محمود عباس والقيادة الفلسطينية تضع على سلم أولوياتها المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام بالرغم أن "حماس ليست جادة لأجندتها الخاصة" ، وأن العالم تغير وعلينا أن نتغير "حسب قوله"، ومشددا على ضرورة نبذ الخلافات والشللية والمحورية وأن نصلب حركة فتح للتصدي للمخططات القادمة .
