يا شـاعراً مَلأَ الدفـاترْ
بقصيدِهِ واللحنُ سـاحر
فيكَ الرجـولةُ والسّناءُ
وكلُّ ما يرضي الضمائر
أنتَ الأنيـسُ لوحدتي
وأراكَ تـأتي بالبشـائر
حُيِّيتَ في البُعْدِ القَصِيِّ
وفي خيالي أنتَ حاضر
وطني أراك وليـس لي
عَنكَ البديلُ فأنت ثائرْ
أنتَ الحبيبُ ولا سواكَ
سواكَ يا محبوبُ غادرْ
أنتَ الرجاءُ وما رأيتُ
سـواكَ لي والكلُّ عابر
يكفي بأنَّكَ شـاعري
ويجـوزُ لي حُبّي لشاعرْ!
بقصيدِهِ واللحنُ سـاحر
فيكَ الرجـولةُ والسّناءُ
وكلُّ ما يرضي الضمائر
أنتَ الأنيـسُ لوحدتي
وأراكَ تـأتي بالبشـائر
حُيِّيتَ في البُعْدِ القَصِيِّ
وفي خيالي أنتَ حاضر
وطني أراك وليـس لي
عَنكَ البديلُ فأنت ثائرْ
أنتَ الحبيبُ ولا سواكَ
سواكَ يا محبوبُ غادرْ
أنتَ الرجاءُ وما رأيتُ
سـواكَ لي والكلُّ عابر
يكفي بأنَّكَ شـاعري
ويجـوزُ لي حُبّي لشاعرْ!