العميل طارق : سرقت أوراقاً بخط يد ضابط الموساد .. ورافقت وفداً صينياً لدراسة مشاريع اقتصادية ببورسعيد
كشفت أوراق قضية التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي والمتهم فيها طارق عبدالرازق أنه قدم للمستشار طاهر الخولي المحامي العام لنيابة أمن الدولة «قصاصات» ورقية بخط يد إيدي موشيه الضابط الإسرائيلي وأكد أنه سرقها منه في أحد اللقاءات معه داخل كافية «ستاربكس» بتايلاند وبها بعض ملاحظات وتكليفات الموساد للمتهم طارق.
اعترف طارق بإنه كان علي علاقة وطيدة بالسفارة الصينية بمصر وبعض العاملين بها وأنكر أنه أخذ أي معلومات من نجل المسئول الذي كان يعمل بجهة رسمية بمصر والذي كان يدرب نجله علي لعبة الكونغفو.
وقال إن هذا المسئول أحيل للتقاعد منذ 15 سنة وقام بإنشاء شركة للاستيراد والتصدير وزوجته لديها شركة لتصنيع الملابس الجاهزة وتقابل معه 3 مرات فقط أولها حينما حصل نجله علي بطولة الجمهورية في الكونغوفو داخل إحدي دور المناسبات الرسمية والثانية حينما طلبت منه السفارة الصينية الذهاب مع وفد تجاري صيني إلي منطقة بورسعيد لدراسة المنطقة الحرة هناك لأنهم يريدون إنشاء شركة للمنسوجات فطلب من المسئول السابق الذهاب معه وبعدها سافر إلي الصين والمرة الثالثة عندما عاد إلي مصر لتجديد جواز سفره وقابل نجله بالصدفة في مصر الجديدة وقال إنه ذاهب لوالده فطلب منه الذهاب معه فأعطاه المسئول المصري قطعة زجاج وطلب منه توريد خامات زجاجية له من الصين.
فيما أقر المتهم بالجاسوسية بأنه تقابل مع شخص صيني أشهر إسلامه وغير اسمه إلي جمال وعرض عليه قطعة الزجاج، واتصل بالمسئول المصري السابق لعرض كيفية تصديرها لمصر، ولكنه أخبره بأنه يريد كمية بسيطة فرفض الصيني وانقطع الاتصال معه.
وكشفت أوراق القضية أن طارق اعترف بعودته إلي مصر خلال فترة تجنيده 4 مرات فقط منها مرة حضر مع زوجته الصينية للتنزه لمدة أسبوع وأخري لتجديد جواز سفره وأنه كان يتقابل مع العميل السوري صالح النجمي داخل كافيه «أبو حسين» بوسط دمشق ويقيم في سوريا لمدة 3 أيام فقط ثم يعود لضباط الموساد في تايلاند.
كشفت أوراق قضية التجسس لصالح الموساد الإسرائيلي والمتهم فيها طارق عبدالرازق أنه قدم للمستشار طاهر الخولي المحامي العام لنيابة أمن الدولة «قصاصات» ورقية بخط يد إيدي موشيه الضابط الإسرائيلي وأكد أنه سرقها منه في أحد اللقاءات معه داخل كافية «ستاربكس» بتايلاند وبها بعض ملاحظات وتكليفات الموساد للمتهم طارق.
اعترف طارق بإنه كان علي علاقة وطيدة بالسفارة الصينية بمصر وبعض العاملين بها وأنكر أنه أخذ أي معلومات من نجل المسئول الذي كان يعمل بجهة رسمية بمصر والذي كان يدرب نجله علي لعبة الكونغفو.
وقال إن هذا المسئول أحيل للتقاعد منذ 15 سنة وقام بإنشاء شركة للاستيراد والتصدير وزوجته لديها شركة لتصنيع الملابس الجاهزة وتقابل معه 3 مرات فقط أولها حينما حصل نجله علي بطولة الجمهورية في الكونغوفو داخل إحدي دور المناسبات الرسمية والثانية حينما طلبت منه السفارة الصينية الذهاب مع وفد تجاري صيني إلي منطقة بورسعيد لدراسة المنطقة الحرة هناك لأنهم يريدون إنشاء شركة للمنسوجات فطلب من المسئول السابق الذهاب معه وبعدها سافر إلي الصين والمرة الثالثة عندما عاد إلي مصر لتجديد جواز سفره وقابل نجله بالصدفة في مصر الجديدة وقال إنه ذاهب لوالده فطلب منه الذهاب معه فأعطاه المسئول المصري قطعة زجاج وطلب منه توريد خامات زجاجية له من الصين.
فيما أقر المتهم بالجاسوسية بأنه تقابل مع شخص صيني أشهر إسلامه وغير اسمه إلي جمال وعرض عليه قطعة الزجاج، واتصل بالمسئول المصري السابق لعرض كيفية تصديرها لمصر، ولكنه أخبره بأنه يريد كمية بسيطة فرفض الصيني وانقطع الاتصال معه.
وكشفت أوراق القضية أن طارق اعترف بعودته إلي مصر خلال فترة تجنيده 4 مرات فقط منها مرة حضر مع زوجته الصينية للتنزه لمدة أسبوع وأخري لتجديد جواز سفره وأنه كان يتقابل مع العميل السوري صالح النجمي داخل كافيه «أبو حسين» بوسط دمشق ويقيم في سوريا لمدة 3 أيام فقط ثم يعود لضباط الموساد في تايلاند.
