شاكيرا تساعد في بناء مدرسة دمرها الزلزال في هايتي..
تعهدت نجمة البوب الكولومبية شاكيرا بتقديم 400 ألف دولار للمساعدة في اعادة بناء مدرسة للبنات في هايتي تضررت بشدة في الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد العام الماضي.وأعلنت شاكيرا -الفائزة بجائزة جرامي ومؤلفة الاغاني- عن مساهمتها المالية اثناء زيارة لبورت او برنس عاصمة هايتي رقصت فيها وغنت مع طالبات مدرسة ايلي دبوا.
وقالت "انني مقتنعة بأن مفتاح تحقيق مستقبل مشرف لشعب هايتي هو من خلال التعليم."
وأنشدت الطالبات اغنيتها الشهيرة التي غنتها في حفل افتتاح نهائيات كأس العالم لكرة القدم "واكا واكا."
ورافق لويس البرتو مورينو رئيس بنك التنمية الامريكي شاكيرا في رحلتها. ويخطط البنك الذي مقره واشنطن للمساهمة بمبلغ مماثل لما قدمته المغنية الكولومبية في مسعى اعادة بناء المدرسة.
واصيبت المدرسة الكائنة في مبنى يرجع بناؤه الي 100 عام تقريبا باضرار جسيمة في الزلزال الذي ضرب هايتي -احد افقر بلدان العالم- في 12 يناير كانون الثاني 2010 وأسفر عن مقتل اكثر من 300 ألف شخص.
وبعد اكثر من عام ظهر على جدران واسقف المدرسة تشققات ضخمة دفعت اكثر من 200 طالبة للدراسة في مبنى مجاور.
وقال مسؤولون محليون انهم يأملون باستئناف الدراسة في المدرسة في اكتوبر تشرين الاول.
وقالت شاكيرا "أود ان أقول للطالبات ان هذه فرصة طيبة تقدمها لكم الحياة وهي التعليم. لذا اغتنموها بقدر الامكان لانني واثقة انكن ستتمكن من تحقيق كل ما تحلمن به."
تعهدت نجمة البوب الكولومبية شاكيرا بتقديم 400 ألف دولار للمساعدة في اعادة بناء مدرسة للبنات في هايتي تضررت بشدة في الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد العام الماضي.وأعلنت شاكيرا -الفائزة بجائزة جرامي ومؤلفة الاغاني- عن مساهمتها المالية اثناء زيارة لبورت او برنس عاصمة هايتي رقصت فيها وغنت مع طالبات مدرسة ايلي دبوا.
وقالت "انني مقتنعة بأن مفتاح تحقيق مستقبل مشرف لشعب هايتي هو من خلال التعليم."
وأنشدت الطالبات اغنيتها الشهيرة التي غنتها في حفل افتتاح نهائيات كأس العالم لكرة القدم "واكا واكا."
ورافق لويس البرتو مورينو رئيس بنك التنمية الامريكي شاكيرا في رحلتها. ويخطط البنك الذي مقره واشنطن للمساهمة بمبلغ مماثل لما قدمته المغنية الكولومبية في مسعى اعادة بناء المدرسة.
واصيبت المدرسة الكائنة في مبنى يرجع بناؤه الي 100 عام تقريبا باضرار جسيمة في الزلزال الذي ضرب هايتي -احد افقر بلدان العالم- في 12 يناير كانون الثاني 2010 وأسفر عن مقتل اكثر من 300 ألف شخص.
وبعد اكثر من عام ظهر على جدران واسقف المدرسة تشققات ضخمة دفعت اكثر من 200 طالبة للدراسة في مبنى مجاور.
وقال مسؤولون محليون انهم يأملون باستئناف الدراسة في المدرسة في اكتوبر تشرين الاول.
وقالت شاكيرا "أود ان أقول للطالبات ان هذه فرصة طيبة تقدمها لكم الحياة وهي التعليم. لذا اغتنموها بقدر الامكان لانني واثقة انكن ستتمكن من تحقيق كل ما تحلمن به."
