اجتماع للكابينيت الاسرائيلي حول كيفية الرد على صواريخ غزة وايلول
صورة اجتماع للكابينيت الاسرائيلي
أعرب عدد من المحللين العسكريين والامنيين الاسرائيليين عن قناعتهم ان جيش الاحتلال لن يقوم بتغيير استراتيجيته الراهنة تجاه قطاع غزة، والمتمثلة في الرد الموضعي على كل صاروخ يجري اطلاقه ضد اسرائيل.
وفي هذا الاطار قال المحلل العسكري الاسرائيلي في القناة التلفزيونية الثانية: ان الجيش سيرد بقصف مواقع لحماس وللتنظيمات الفلسطينية في غزة كلما جرى اطلاق صاروخ ضد اسرائيل، وان هذه المعادلة القائمة منذ حرب غزة لا تزال مستمرة، فكلما اطلق صاروخ من غزة ستحافظ اسرائيل على مستوى منخفض من الردع، لكن في حال سقط صاروخ من هذه فوق منزل او حافلة باص وسقط ضحايا اسرائيليين فان اسرائيل حينها ستكون مضطرة للرد بطرق اخرى، على حد قوله.
واشار المحلل الى "ان الامر سيبقى هكذا رهن الصدفة العرضية الى ان يتغير شئ على ارض الواقع ".
من ناحية ثانية التأم الكابينيت الاسرائيلي صباح اليوم للبحث في الخطوات التي ستتخذها اسرائيل ضد السلطة في ايلول، وحسب ما يرشح عن الاجتماع ان قادة اجهزة الامن اعربوا عن قناعتهم ان التوقعات باندلاع عنف في الاراضي الفلسطينية، هي مجرد توقّعات مبالغ فيها، وان الامور تبدو هادئة ولا داعي للقلق من موجة عنف قادمة.
صورة اجتماع للكابينيت الاسرائيلي
أعرب عدد من المحللين العسكريين والامنيين الاسرائيليين عن قناعتهم ان جيش الاحتلال لن يقوم بتغيير استراتيجيته الراهنة تجاه قطاع غزة، والمتمثلة في الرد الموضعي على كل صاروخ يجري اطلاقه ضد اسرائيل.
وفي هذا الاطار قال المحلل العسكري الاسرائيلي في القناة التلفزيونية الثانية: ان الجيش سيرد بقصف مواقع لحماس وللتنظيمات الفلسطينية في غزة كلما جرى اطلاق صاروخ ضد اسرائيل، وان هذه المعادلة القائمة منذ حرب غزة لا تزال مستمرة، فكلما اطلق صاروخ من غزة ستحافظ اسرائيل على مستوى منخفض من الردع، لكن في حال سقط صاروخ من هذه فوق منزل او حافلة باص وسقط ضحايا اسرائيليين فان اسرائيل حينها ستكون مضطرة للرد بطرق اخرى، على حد قوله.
واشار المحلل الى "ان الامر سيبقى هكذا رهن الصدفة العرضية الى ان يتغير شئ على ارض الواقع ".
من ناحية ثانية التأم الكابينيت الاسرائيلي صباح اليوم للبحث في الخطوات التي ستتخذها اسرائيل ضد السلطة في ايلول، وحسب ما يرشح عن الاجتماع ان قادة اجهزة الامن اعربوا عن قناعتهم ان التوقعات باندلاع عنف في الاراضي الفلسطينية، هي مجرد توقّعات مبالغ فيها، وان الامور تبدو هادئة ولا داعي للقلق من موجة عنف قادمة.
