فتح : نهنيء الأسرى ونبارك لشعبنا حريتهم وعهدنا تحرير جميع الأسرى واعادة المبعدين الى الوطن
اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح حرية اربعمائة وخمسين اسيرا واسيرة كاثبات على أن ألأسرى في معتقلات الاحتلال هم مناضلون ومناضلات من اجل الحرية والاستقلال ، ومن اجل انتصار قضية الشعب الفلسطيني واهدافه الوطنية وتحقيق حقوقه الطبيعية والتاريخية في وطنه فلسطين .
وجددت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الثلاثاء بمناسبة حرية الدفعة الأولى من الأسرى ، جددت عهدها مع الشعب الفلسطيني والأمة العربية على النضال من أجل اطلاق جميع الأسرى الفلسطينيين والعرب في معتقلات الاحتلال ، وعبرت عن فرحة قيادتها ومناضليها في كل المواقع بحرية ألأسرى الأربعمئة والخمسين ، معتبرة اطلاق حرية الأسرى دليلا جديدا على احقية ومشروعية نضال وكفاح شعبنا ، وحقه في المقاومة المشروعة حتى تحرير الأرض ، والاسرى ,و تحقيق حق العودة , وقيام دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس .
واعتبرت فتح قضية تحرير الأسرى احد أهم القضايا الوطنية ، وثابتا اساسيا لايخضع لأي اعتبارات سياسية ، عندما ربطت مصير الشعب الفلسطيني ، وانجاز حريته واستقلاله بتحرير الأسرى جميعا دون استثناء من معتقلات الاحتلال '
واضاف البيان : ان حرية مئات الأسرى والأسيرات اليوم يثبت بالدليل القاطع شرعية نضال شعبنا وكفاحه ومقاومته وحقوقه الانسانية والسياسية ، فاذعان حكومة وسلطات الاحتلال واقرار حرية الاسرى كما فعلت الحكومات السابقة منذ بدء الصراع وانطلاق الثورة الفلسطينية بتبديل الفدائي ألأسير بجندي احتلال اسير مرورا بعمليات تحريرالأسرى النوعية الكبرى التي قادتها الحركة ومنها عملية تحرير حوالي 5000آلاف اسير من معسكر أنصار رقم واحد مقابل ستة جنود من قوات الاحتلال وعمليات فصائل منظمة التحرير ، وصولا لمرحلة المفاوضات السياسية التي قادت لتحرير حوالي عشرة آلاف اسير أكد ويؤكد اليوم أن احكام حكومة الاحتلال وسلطاته العسكرية والمدنية بحق المناضلين والمقاتلين الفلسطينيين والعرب باطلة ـ لاشرعية ، ليس فاقدة لأي سند قاوني وحسب ، بل مخالفة للقوانين الدولية ، باعتبار ان مقاتيلنا هم مناضلوا ومقاتلوا حركة تحرر وطنية قاوموا احتلالا تعتبره كل الشعوب والأمم في العالم جريمة ضد الانسانية ومخالفا للعلاقات الانسانية والسلام بين الشعوب .
وجددت الحركة الحركة القسم والعهد على أن تستمر بنضالها المشروع على كافة الصعد من اجل تحرير جميع الأسرى من معتقلات الاحتلال ، مؤكدة أن الاستقلال الناجز وقيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة لايستقيم فيما اسير فلسطيني او عربي قاوم في اطار حركة التحرر الوطنية الفلسطينية ما يزال في معتقلا او محكوما في معتقلات الاحتلال .
وباركت الحركة للشعب الفلسطيني انجاز حرية مئات الأسرى اليوم ,وبعثت بتهاني قيادتها وكوادرها ومناضليها للأسرىو ذويهم وعائلاتهم ورفقاهم واخوانهم , وهنأتهم بعودتهم الى بيوتهم واهاليهم , واكدت أنها ستكافح من اجل اعادة المبعدين الى الوطن حيث عائلاتهم وبيوتهم في مدنهم وقراهم .
اعتبرت حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح حرية اربعمائة وخمسين اسيرا واسيرة كاثبات على أن ألأسرى في معتقلات الاحتلال هم مناضلون ومناضلات من اجل الحرية والاستقلال ، ومن اجل انتصار قضية الشعب الفلسطيني واهدافه الوطنية وتحقيق حقوقه الطبيعية والتاريخية في وطنه فلسطين .
وجددت الحركة في بيان صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة اليوم الثلاثاء بمناسبة حرية الدفعة الأولى من الأسرى ، جددت عهدها مع الشعب الفلسطيني والأمة العربية على النضال من أجل اطلاق جميع الأسرى الفلسطينيين والعرب في معتقلات الاحتلال ، وعبرت عن فرحة قيادتها ومناضليها في كل المواقع بحرية ألأسرى الأربعمئة والخمسين ، معتبرة اطلاق حرية الأسرى دليلا جديدا على احقية ومشروعية نضال وكفاح شعبنا ، وحقه في المقاومة المشروعة حتى تحرير الأرض ، والاسرى ,و تحقيق حق العودة , وقيام دولة فلسطينية مستقلة بعاصمتها القدس .
واعتبرت فتح قضية تحرير الأسرى احد أهم القضايا الوطنية ، وثابتا اساسيا لايخضع لأي اعتبارات سياسية ، عندما ربطت مصير الشعب الفلسطيني ، وانجاز حريته واستقلاله بتحرير الأسرى جميعا دون استثناء من معتقلات الاحتلال '
واضاف البيان : ان حرية مئات الأسرى والأسيرات اليوم يثبت بالدليل القاطع شرعية نضال شعبنا وكفاحه ومقاومته وحقوقه الانسانية والسياسية ، فاذعان حكومة وسلطات الاحتلال واقرار حرية الاسرى كما فعلت الحكومات السابقة منذ بدء الصراع وانطلاق الثورة الفلسطينية بتبديل الفدائي ألأسير بجندي احتلال اسير مرورا بعمليات تحريرالأسرى النوعية الكبرى التي قادتها الحركة ومنها عملية تحرير حوالي 5000آلاف اسير من معسكر أنصار رقم واحد مقابل ستة جنود من قوات الاحتلال وعمليات فصائل منظمة التحرير ، وصولا لمرحلة المفاوضات السياسية التي قادت لتحرير حوالي عشرة آلاف اسير أكد ويؤكد اليوم أن احكام حكومة الاحتلال وسلطاته العسكرية والمدنية بحق المناضلين والمقاتلين الفلسطينيين والعرب باطلة ـ لاشرعية ، ليس فاقدة لأي سند قاوني وحسب ، بل مخالفة للقوانين الدولية ، باعتبار ان مقاتيلنا هم مناضلوا ومقاتلوا حركة تحرر وطنية قاوموا احتلالا تعتبره كل الشعوب والأمم في العالم جريمة ضد الانسانية ومخالفا للعلاقات الانسانية والسلام بين الشعوب .
وجددت الحركة الحركة القسم والعهد على أن تستمر بنضالها المشروع على كافة الصعد من اجل تحرير جميع الأسرى من معتقلات الاحتلال ، مؤكدة أن الاستقلال الناجز وقيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة لايستقيم فيما اسير فلسطيني او عربي قاوم في اطار حركة التحرر الوطنية الفلسطينية ما يزال في معتقلا او محكوما في معتقلات الاحتلال .
وباركت الحركة للشعب الفلسطيني انجاز حرية مئات الأسرى اليوم ,وبعثت بتهاني قيادتها وكوادرها ومناضليها للأسرىو ذويهم وعائلاتهم ورفقاهم واخوانهم , وهنأتهم بعودتهم الى بيوتهم واهاليهم , واكدت أنها ستكافح من اجل اعادة المبعدين الى الوطن حيث عائلاتهم وبيوتهم في مدنهم وقراهم .
