بالصور .. صفقة شاليط توحّد فتح وحماس في ساحة الكتيبة
صور الاحتفال بخروج الاسرى في ساحة الكتيبة بغزة
فيما تحتفل "إسرائيل" بالإفراج عن الجندي جلعاد شاليط بعد اعتقال دام خمس سنوات في أيدي المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة, تنتظر الجماهير الفلسطينية بالآلاف في ساحة الكتيبة وسط مدينة غزة لتحتفل مع الأسرى الأبطال بهذا العرس الوطني, ولتتجلى فيها صورة الوحدة الفلسطينية حيث ترفرف كافة الرايات الفلسطينية بمختلف ألوان الفصائل والأحزاب جنباً إلى جنب.
وفي هذه الصورة الجميلة تأكيد على أن قضية الأسرى الأبطال في سجون الاحتلال الإسرائيلي هي قضية وحدوية تستطيع بغمضة عين أن تلُم الشمل الفلسطيني الذي تفرق منذ أكثر من خمس سنوات.
حيث قال أحد المواطنين من وسط ساحة الكتيبة, لمراسل "فلسطين اليوم ", إن هذا اليوم هو يوم وطني بامتياز استطاع أن يلُم الشمل الفلسطيني من جديد وهذه الرايات الصفراء والخضراء ترفرف جنباً إلى جنب.
وأكد بأن قضية الأسرى هي القضية الوحيدة التي توحد قضيتنا فالسجون الصهيونية ممتلئة بعناصر من حركتي فتح وحماس وكافة الفصائل والأحزاب الفلسطينية الأخرى.
ودعا, الفصائل المنقسمة سياسياً وجغرافياً, أن تنظر إلى وحدة الجماهير الفلسطينية في هذا العرس الوطني وعليها أن تسعى في الأيام القادمة إلى استعادة الوحدة الفلسطينية وإنهاء الانقسام.
وبينما يتجول مراسلنا في ساحة الكتيبة إذا بصورة الأسير رائد الحاج أحمد والذي لم تشمله صفقة وفاء الأحرار ترتفع شامخة تنتظر لحظة الفرج والحرية والعرس القادم.
فعائلة الأسير تتواجد في ساحة الكتيبة لتشارك الأسرى الأبطال وذويهم فرحتهم وعرسهم الوطنية, مناشدة فصائل المقاومة الفلسطينية لأسر مزيد من جنود الاحتلال للإفراج عن كافة الأسرى من المعتقلات الصهيونية ولكي تقيم عرس وطنياً آخر بالإفراج عن كافة الأسرى.
وبعيون دامعة قالت إحدى النسوة التي رفعت صورة الأسير بصوت قوى, الشعب يريد إنهاء الانقسام.. الشعب يريد تبيض السجون ... الشعب يريد إنهاء الحصار ... الشعب يريد إنهاء الاحتلال.
صور الاحتفال بخروج الاسرى في ساحة الكتيبة بغزة
فيما تحتفل "إسرائيل" بالإفراج عن الجندي جلعاد شاليط بعد اعتقال دام خمس سنوات في أيدي المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة, تنتظر الجماهير الفلسطينية بالآلاف في ساحة الكتيبة وسط مدينة غزة لتحتفل مع الأسرى الأبطال بهذا العرس الوطني, ولتتجلى فيها صورة الوحدة الفلسطينية حيث ترفرف كافة الرايات الفلسطينية بمختلف ألوان الفصائل والأحزاب جنباً إلى جنب.
وفي هذه الصورة الجميلة تأكيد على أن قضية الأسرى الأبطال في سجون الاحتلال الإسرائيلي هي قضية وحدوية تستطيع بغمضة عين أن تلُم الشمل الفلسطيني الذي تفرق منذ أكثر من خمس سنوات.
حيث قال أحد المواطنين من وسط ساحة الكتيبة, لمراسل "فلسطين اليوم ", إن هذا اليوم هو يوم وطني بامتياز استطاع أن يلُم الشمل الفلسطيني من جديد وهذه الرايات الصفراء والخضراء ترفرف جنباً إلى جنب.
وأكد بأن قضية الأسرى هي القضية الوحيدة التي توحد قضيتنا فالسجون الصهيونية ممتلئة بعناصر من حركتي فتح وحماس وكافة الفصائل والأحزاب الفلسطينية الأخرى.
ودعا, الفصائل المنقسمة سياسياً وجغرافياً, أن تنظر إلى وحدة الجماهير الفلسطينية في هذا العرس الوطني وعليها أن تسعى في الأيام القادمة إلى استعادة الوحدة الفلسطينية وإنهاء الانقسام.
وبينما يتجول مراسلنا في ساحة الكتيبة إذا بصورة الأسير رائد الحاج أحمد والذي لم تشمله صفقة وفاء الأحرار ترتفع شامخة تنتظر لحظة الفرج والحرية والعرس القادم.
فعائلة الأسير تتواجد في ساحة الكتيبة لتشارك الأسرى الأبطال وذويهم فرحتهم وعرسهم الوطنية, مناشدة فصائل المقاومة الفلسطينية لأسر مزيد من جنود الاحتلال للإفراج عن كافة الأسرى من المعتقلات الصهيونية ولكي تقيم عرس وطنياً آخر بالإفراج عن كافة الأسرى.
وبعيون دامعة قالت إحدى النسوة التي رفعت صورة الأسير بصوت قوى, الشعب يريد إنهاء الانقسام.. الشعب يريد تبيض السجون ... الشعب يريد إنهاء الحصار ... الشعب يريد إنهاء الاحتلال.
صور الاحتفال بخروج الاسرى في ساحة الكتيبة بغزة
صور الاحتفال بخروج الاسرى في ساحة الكتيبة بغزة
صور الاحتفال بخروج الاسرى في ساحة الكتيبة بغزة
