من أهم هذه المميزات:
انه لا يوجد كتاب سماوي بين أيدي الناس الآن بقي على صفاته الرباني إلا القرآن الكريم، فالذي بين أيدي اليهود والنصري المسمى (العهد القديم والعهد الجديد)لا يمكن أن يكون كتابا سماوياً والذي يقرأ فيهما يدرك تمام الإدراك أن هذه الكتب بما تحوية من أسفار قد تعرضت لقدر كبير من التشويه والتحريف والتبديل الأمر الذي أخرجها عن إطارها الرباني وهناك كتاب بعنوان (من الذي كتب الإنجيل للأستاذ الأمريكي (فريدمان) في مقارنة الأديان ويقول فيه: (إن مجرد التحليل اللغوي للأناجيل الأربعة الموجودة في الكتاب المقدس يؤكد لنا أن هذه الأناجيل كتبت بأقلام متعددة، في أماكن متفرقة، وأزمنة متباعدة) وقد اكتشفت (دائرة المعارف البريطانية) أكثر من ثمانين الف خطا في هذه الأناجيل الأربعة، والذين اكتشفوا هذه الأخطاء هم النصاري انفسهم.
إذن لا يوجد كتاب لم يسلم من التحريف سوى القرآن الكريم، ويمكن أن أجمل أهم ما تفرد به القرآن الكريم عن غيره من الكتب على النحو التالي:
◙ أنه منزل من عند الله
◙ نزوله منجما حسب الأحداث والوقائع
◙ حفظه من التحريف والضياع
◙ عروبته وإعجازه
◙ هيمنته على الكتب السابقة
◙ كونه خاتم الكتب
◙ شموليته لنواحي الدين والدنيا
انه لا يوجد كتاب سماوي بين أيدي الناس الآن بقي على صفاته الرباني إلا القرآن الكريم، فالذي بين أيدي اليهود والنصري المسمى (العهد القديم والعهد الجديد)لا يمكن أن يكون كتابا سماوياً والذي يقرأ فيهما يدرك تمام الإدراك أن هذه الكتب بما تحوية من أسفار قد تعرضت لقدر كبير من التشويه والتحريف والتبديل الأمر الذي أخرجها عن إطارها الرباني وهناك كتاب بعنوان (من الذي كتب الإنجيل للأستاذ الأمريكي (فريدمان) في مقارنة الأديان ويقول فيه: (إن مجرد التحليل اللغوي للأناجيل الأربعة الموجودة في الكتاب المقدس يؤكد لنا أن هذه الأناجيل كتبت بأقلام متعددة، في أماكن متفرقة، وأزمنة متباعدة) وقد اكتشفت (دائرة المعارف البريطانية) أكثر من ثمانين الف خطا في هذه الأناجيل الأربعة، والذين اكتشفوا هذه الأخطاء هم النصاري انفسهم.
إذن لا يوجد كتاب لم يسلم من التحريف سوى القرآن الكريم، ويمكن أن أجمل أهم ما تفرد به القرآن الكريم عن غيره من الكتب على النحو التالي:
◙ أنه منزل من عند الله
◙ نزوله منجما حسب الأحداث والوقائع
◙ حفظه من التحريف والضياع
◙ عروبته وإعجازه
◙ هيمنته على الكتب السابقة
◙ كونه خاتم الكتب
◙ شموليته لنواحي الدين والدنيا