ذرفت الدّموع حتّى جفّت الجفون
وبكى القلب مرارة
موجعة هي كتاباتي ..
كما الصرخة المكبوتة بداخلي التي تستقر بعمق
الكيان ..
و تمتنع عن التحرر من لهيب الذات ..
يتعبها قيدها في دواخلي ..
و تتعب هي دواخلي بقيدها ..
حارقة ..
مشتعلة ..
ملتهبة..
تكوي كل ثناياي الحزينة ..
..
مؤلمة هي حروفي ..
مؤلمة هي سطورها
معجونة من حبر من انين
ينزف دموع من دم ..
يتساقط كما شرارات النار على قلبي ..
ترديه رمادا ..
متعب هو حد التوجع من هذا الالم ..
و تضفي هي عليه تعبا آخر ..
ألم فراقك الذي أذبل عيوني من كثرة البكاء لعدم رؤياك ... الذي أسكن أهدابي ...
الم فراقك الذي أخرسه الصمت لسماع صوتك الحنون ... الذي بعث صرخات اوجعت روحي ...
آآآآآآآآآآآآآآه ... ماذا اكتب وكل أقلامي فقدت الاحساس لفراقك ...
ولكن أعدك سأظل أحبك ... وصورتك ستبقى مزروعة في مخيلتي ... انتي سبب صبري وتحملي على الصعاب التي تواجهني
وما اقسى ان ترى دمعه على وجه انسان
اياكان هذا الانسان..فماذالو كان هذا الانسان هو من تحب....
وماذا لوكنت انت سبب تلك الدمعه !!!!!!
أو هو كان سبب ذرفك للدموع
مع اسمى وأرق التحيات .... الرائعة في الأحزان
هذه الخاطرة بهديها لحد انا بحبو كتيييييير لكن القدر فرقنا