دخلت عالما من الخوف..
حزن يطول هامتي..
تخبطي بأفكاري كان كإعصار..
فلا شيء يوقف التمرد الصغير..
حاولت التمنع فيك..
خفت أن تجرني إليك محاولاتك في البحث عني..
لأجل لا شيء..
لأجل احد عشر طفلة احتفلت بعيد الحب..
فلبست ثيابا عارية..
ومشيت في الشوارع احمل وردة حمراء..
كانت نظراتي إلى نفسي تنتقدني قبل الناس..
كنت خجولا بعض الشيء من فرحي..
لم اعد ذاك اليوم إلى البيت..
ذهبت إلى احد عشر حجرة..
تشابهت في جدرانها وكل شيء كان متشابه..
حتى النظرات..
ما زالت معي احد عشر ذكرى..
ما زالت تضحكني إلى الآن..
حزن يطول هامتي..
تخبطي بأفكاري كان كإعصار..
فلا شيء يوقف التمرد الصغير..
حاولت التمنع فيك..
خفت أن تجرني إليك محاولاتك في البحث عني..
لأجل لا شيء..
لأجل احد عشر طفلة احتفلت بعيد الحب..
فلبست ثيابا عارية..
ومشيت في الشوارع احمل وردة حمراء..
كانت نظراتي إلى نفسي تنتقدني قبل الناس..
كنت خجولا بعض الشيء من فرحي..
لم اعد ذاك اليوم إلى البيت..
ذهبت إلى احد عشر حجرة..
تشابهت في جدرانها وكل شيء كان متشابه..
حتى النظرات..
ما زالت معي احد عشر ذكرى..
ما زالت تضحكني إلى الآن..