نافذة مصر / المصريون
كشف أسقف بارز بالمجمع المقدس أن «كاميليا شحاتة» زوجة كاهن دير مواس التي تتحفظ عليها الكنيسة منذ أواخر يوليو الماضي ، أصيبت بـ «الجنون المطبق» من شدة عمليات التعذيب التي تتعرض لها داخل مقر احتجازها بأحد بيوت التكريس التابعة للكنسية بعد أن تخلت عنها أجهزة الدولة الرسمية وقامت بتسليمها للكنيسة المصرية - حسب صحيفة المصريون.
وقال الأسقف أن كامليا أجبرت على تناول العشرات من حبوب «الهلوسة»، فضلاً عن الصدمات الكهربائية المتتالية والإرهاق العصبي المتتالي جراء عمليات غسيل المخ المستمرة رغمًا عنها حتى تعود عن الإسلام ، بما يعني استحالة ظهورها تمامًا للرأي العام تحت أي ظرف، وذلك بعد رفضها الاستجابة لصلوات البابا الذي زارها مؤخرًا في أحد بيوت التكريس بعين شمس حيث تتحفظ عليها الكنيسة - حسب صحيفة المصريون.
وأكد الأسقف نفسه أنه تقدم صباح الاثنين بمذكرة عاجلة إلى البابا شنودة بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، يطالبه فيها بإظهار الحقيقة كاملة بخصوص قضية كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس التي تتحفظ عليها الكنيسة منذ أواخر يوليو الماضي، لأن "السكوت لم يعد مجديًا".
وأضاف الأسقف الذي تابع حالة كاميليا في أحد بيوت التكريس لفترة أن الأساقفة المقربين من شنودة يؤيدون وجهة نظرة بتجاهل القضية حتى "تموت"، في تكرار لسيناريو قضية وفاء قسطنطين، زوجة كاهن أبو المطامير التي أثار إسلامها عاصفة من الجدل قبل سنوات، والتي تتحفظ عليها الكنيسة منذ ذلك الوقت في أحد الأديرة بوادي النطرون.
وأوضح أن شنودة حصل على وعود من جهات رسمية بعدم فتح باب التحقيق في احتجاز كاميليا في الكنيسة بدون وجهة حق، في الوقت الذي يدرس فيه شنودة إصدار بيان ينفي فيه إسلامها إلا أنه يخشي مطالبته بإظهارها لتنفي بنفسها ما أثير بشأن إسلامها بنفسها، وهو ما تعترض عليه بشدة.
كشف أسقف بارز بالمجمع المقدس أن «كاميليا شحاتة» زوجة كاهن دير مواس التي تتحفظ عليها الكنيسة منذ أواخر يوليو الماضي ، أصيبت بـ «الجنون المطبق» من شدة عمليات التعذيب التي تتعرض لها داخل مقر احتجازها بأحد بيوت التكريس التابعة للكنسية بعد أن تخلت عنها أجهزة الدولة الرسمية وقامت بتسليمها للكنيسة المصرية - حسب صحيفة المصريون.
وقال الأسقف أن كامليا أجبرت على تناول العشرات من حبوب «الهلوسة»، فضلاً عن الصدمات الكهربائية المتتالية والإرهاق العصبي المتتالي جراء عمليات غسيل المخ المستمرة رغمًا عنها حتى تعود عن الإسلام ، بما يعني استحالة ظهورها تمامًا للرأي العام تحت أي ظرف، وذلك بعد رفضها الاستجابة لصلوات البابا الذي زارها مؤخرًا في أحد بيوت التكريس بعين شمس حيث تتحفظ عليها الكنيسة - حسب صحيفة المصريون.
وأكد الأسقف نفسه أنه تقدم صباح الاثنين بمذكرة عاجلة إلى البابا شنودة بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، يطالبه فيها بإظهار الحقيقة كاملة بخصوص قضية كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس التي تتحفظ عليها الكنيسة منذ أواخر يوليو الماضي، لأن "السكوت لم يعد مجديًا".
وأضاف الأسقف الذي تابع حالة كاميليا في أحد بيوت التكريس لفترة أن الأساقفة المقربين من شنودة يؤيدون وجهة نظرة بتجاهل القضية حتى "تموت"، في تكرار لسيناريو قضية وفاء قسطنطين، زوجة كاهن أبو المطامير التي أثار إسلامها عاصفة من الجدل قبل سنوات، والتي تتحفظ عليها الكنيسة منذ ذلك الوقت في أحد الأديرة بوادي النطرون.
وأوضح أن شنودة حصل على وعود من جهات رسمية بعدم فتح باب التحقيق في احتجاز كاميليا في الكنيسة بدون وجهة حق، في الوقت الذي يدرس فيه شنودة إصدار بيان ينفي فيه إسلامها إلا أنه يخشي مطالبته بإظهارها لتنفي بنفسها ما أثير بشأن إسلامها بنفسها، وهو ما تعترض عليه بشدة.