احدى الزوجات تقول أنها عانت من زوجها الشئ الكثير كان كثير السهر خارج بيته عند اقاربه ولا يكاد يهتم بشئون ابنائه وكان بينها وبينه مصادمات عنيفة وكان عصبي المزااج ويبحث عن أي مشكلة حتى يثور عليها ووووو
حاولت اصلاحه بكل الاساليب السلمية والتربوية والهجومية ....في الاّخر يأست من محاولات
الاصلاح فقررت في نفسها أن تذهب الى بيت أمها
وتطلب منه الطلاق وتأخذ حريتها حيث امها تعيش لوحدها وهي بحاجتها وكان لا يسمح لها بالذهاب
الا يوم في الاسبوع
و حيث ان اصغر بناتها في الثامنة عشرة من عمرها خافت أن تتأثر نفسيتها فقررت أن تؤجل الفكرة
حى تتزوج ابنتها
وبما أن كيدهن عظيم.....
خططت هذه الزوجة أن تجعل السنوات القادمة لهذا الزوج من أفضل السنوات وتجعلها عسل في عسل حتى اذا تركته يندم ويتحسرعلى فراقها
وفعلا التزمت الصمت وغضت النظر عن اشياء كثيرة ولم تعد تقول له انت لا تهتم بابنائك بل بدأت تشكره وتحافظ على احترامه عند ابنائه وتطالب ابنائه باحترامه وبدأت تجلس معه كثيرا
وخففت من علاقاتها ومكالماتها وخاصة اذا كان موجود وتجلب له الشاي والقهوة وملحقاتها بدون أن يطلبها
وتداري مشاعره وتركت غيبته وغيبة أهله عند ابنائه ولم تعد تصحح له افعاله واقواله ....وصارت تدعي له وتشكره على كل كبيرة وصغيرة ولا تنسوا كان كل هدفها أن تجعله يتحسرعلى فراقها ويحس بالذنب
لكن خطتها فشلت تمامافماذا حصل .......
تعدل زوجها 180 درجة لم يعد يحب السهر خارج البيت
أصبح يبحث عنها ويشتاق لها ولم تعد هناك مصادمات
لقد غيرت سلوكها فحلت مشاكلها التي كانت تحاول حلها من سنين بالحوار مع زوجها
ربما كانت على حق ولكن لديها فشل في اسلوب الاقناع
كان زوجها فقط بحاجة للاحتواء
حاولت اصلاحه بكل الاساليب السلمية والتربوية والهجومية ....في الاّخر يأست من محاولات
الاصلاح فقررت في نفسها أن تذهب الى بيت أمها
وتطلب منه الطلاق وتأخذ حريتها حيث امها تعيش لوحدها وهي بحاجتها وكان لا يسمح لها بالذهاب
الا يوم في الاسبوع
و حيث ان اصغر بناتها في الثامنة عشرة من عمرها خافت أن تتأثر نفسيتها فقررت أن تؤجل الفكرة
حى تتزوج ابنتها
وبما أن كيدهن عظيم.....
خططت هذه الزوجة أن تجعل السنوات القادمة لهذا الزوج من أفضل السنوات وتجعلها عسل في عسل حتى اذا تركته يندم ويتحسرعلى فراقها
وفعلا التزمت الصمت وغضت النظر عن اشياء كثيرة ولم تعد تقول له انت لا تهتم بابنائك بل بدأت تشكره وتحافظ على احترامه عند ابنائه وتطالب ابنائه باحترامه وبدأت تجلس معه كثيرا
وخففت من علاقاتها ومكالماتها وخاصة اذا كان موجود وتجلب له الشاي والقهوة وملحقاتها بدون أن يطلبها
وتداري مشاعره وتركت غيبته وغيبة أهله عند ابنائه ولم تعد تصحح له افعاله واقواله ....وصارت تدعي له وتشكره على كل كبيرة وصغيرة ولا تنسوا كان كل هدفها أن تجعله يتحسرعلى فراقها ويحس بالذنب
لكن خطتها فشلت تمامافماذا حصل .......
تعدل زوجها 180 درجة لم يعد يحب السهر خارج البيت
أصبح يبحث عنها ويشتاق لها ولم تعد هناك مصادمات
لقد غيرت سلوكها فحلت مشاكلها التي كانت تحاول حلها من سنين بالحوار مع زوجها
ربما كانت على حق ولكن لديها فشل في اسلوب الاقناع
كان زوجها فقط بحاجة للاحتواء