رئيس الوزراء التركي"رجب طيب أردوغان" يعلن أنه قد يزور قطاع غزة الأسبوع المقبل
صورة رجب طيب اردوغان - رئيس الوزراء التركي
سنفرض مزيدا من العقوبات على إسرائيل.. رئيس الوزراء التركي"رجب طيب أردوغان" يعلن أنه قد يزور قطاع غزة الأسبوع المقبل
أنقره / حذر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء ، من أن "تدابير عقابية أخرى ستتخذ ضد إسرائيل، فيما أعلن أنه قد يتوجه إلى غزة في إطار زيارة ينوي القيام بها الأسبوع المقبل إلى مصر، مشيراً إلى أنه لم يتخذ بعد أي قرار نهائي.
وقال أردوغان للصحفيين الذين سألوه هل ينوي أيضاً التوجه إلى قطاع غزة على هامش زيارته إلى مصر:" نجري مناقشات مع الجانب المصري حول هذا الموضوع، ولم يتقرر شيء حتى الآن".
وأعلن عن "تعليق كامل للعلاقات العسكرية والتجارية مع إسرائيل التي ترفض تقديم اعتذارات عن قتل تسعة أتراك خلال مهاجمتها سفينة تركية كانت متوجهة لغزة"، مضيفا:" سنعلق بشكل كامل علاقاتنا التجارية والعسكرية وفي مجال الصناعة الدفاعية".
وتأتي هذه الزيارة إذا ما تمت في سياق العقوبات التي أعلنتها أنقرة ضد إسرائيل بسبب رفضها تقديم اعتذار عن هجوم شنته مجموعة كوماندوس إسرائيلية في 31 أيار/ مايو 2010، على سفينة مساعدات تركية كانت متوجهة إلى قطاع غزة المحاصر إسرائيلياً منذ خمسة أعوام متواصلة، راح ضحية الهجوم تسعة قتلى أتراك.
وقد أعلنت تركيا، الجمعة الماضية، طرد السفير الإسرائيلي وتجميد الاتفاقات العسكرية الثنائية وبدء إجراء قضائي للاعتراض على قانونية الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة.
صورة رجب طيب اردوغان - رئيس الوزراء التركي
سنفرض مزيدا من العقوبات على إسرائيل.. رئيس الوزراء التركي"رجب طيب أردوغان" يعلن أنه قد يزور قطاع غزة الأسبوع المقبل
أنقره / حذر رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء ، من أن "تدابير عقابية أخرى ستتخذ ضد إسرائيل، فيما أعلن أنه قد يتوجه إلى غزة في إطار زيارة ينوي القيام بها الأسبوع المقبل إلى مصر، مشيراً إلى أنه لم يتخذ بعد أي قرار نهائي.
وقال أردوغان للصحفيين الذين سألوه هل ينوي أيضاً التوجه إلى قطاع غزة على هامش زيارته إلى مصر:" نجري مناقشات مع الجانب المصري حول هذا الموضوع، ولم يتقرر شيء حتى الآن".
وأعلن عن "تعليق كامل للعلاقات العسكرية والتجارية مع إسرائيل التي ترفض تقديم اعتذارات عن قتل تسعة أتراك خلال مهاجمتها سفينة تركية كانت متوجهة لغزة"، مضيفا:" سنعلق بشكل كامل علاقاتنا التجارية والعسكرية وفي مجال الصناعة الدفاعية".
وتأتي هذه الزيارة إذا ما تمت في سياق العقوبات التي أعلنتها أنقرة ضد إسرائيل بسبب رفضها تقديم اعتذار عن هجوم شنته مجموعة كوماندوس إسرائيلية في 31 أيار/ مايو 2010، على سفينة مساعدات تركية كانت متوجهة إلى قطاع غزة المحاصر إسرائيلياً منذ خمسة أعوام متواصلة، راح ضحية الهجوم تسعة قتلى أتراك.
وقد أعلنت تركيا، الجمعة الماضية، طرد السفير الإسرائيلي وتجميد الاتفاقات العسكرية الثنائية وبدء إجراء قضائي للاعتراض على قانونية الحصار الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة.