موهبة قلما نجد مثلها هذه الأيام
، إنها الرسامة والمبدعة نورة عبد النبي سكافي ابنة السبعة عشر ربيعا من الخليل،
والطالبة المجتهدة في دروسها.
الطالبة نورة سكافي مع
والدتها
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع الفنانة نورة سكافي قالت : "أريد إيصال
رسالتي بلغة أدبية ورقيقة تداعب مشاعر كل من يرى رسوماتي".
سكافي :"مرور السنين قررت أن أهتم أكثر فأكثر بهذه الموهبة التي
منحني إياها الخالق"
وأضافت سكافي: "كنت صغيرة جدا حين
بدأت أترجم كل ما يدور في رأسي على ورقات صغيرة متواضعة ، حينها لم أكن أهتم أن
يراها الآخرون وتفاجأت عندما علمت أن أهلي كانوا يراقبون هذه الرسومات ، التي لم
أكن أجد صعوبة في صناعتها وترجمتها إلى ألوان زاهية تجعل الناظر إليها يسرح في
دقتها وجمالها ، وهكذا ومع مرور السنين قررت أن أهتم أكثر فأكثر
بهذه الموهبة التي منحني إياها الخالق ، إلى أن قابلت الأستاذين يوسف كتلو وسميح
أبو زاكية اللذين وقفا بجانبي وقدما لي الدعم اللازم لإكمال مشواري الفني ، فأنا
الآن أطمح وبكل فخر أن أمثل كياني الفلسطيني في كل الفعاليات الفنية لأن المواهب
لدينا كثيرة والطموحات كبيرة".
ويفيد مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما ان
نورة تبدع في كتابة الخواطر وقصص الأطفال بالإضافة إلى العزف على
البيانو.
مجموعة صور للوحات الطالبة نورة عرضت
على جدارن شارع في الخليل التقطت بعدسة موقع بانيت وصحيفة
بانوراما
الطالبة نورة سكافي تتوسط
والديها
الطالبة نورة سكافي
، إنها الرسامة والمبدعة نورة عبد النبي سكافي ابنة السبعة عشر ربيعا من الخليل،
والطالبة المجتهدة في دروسها.
الطالبة نورة سكافي مع
والدتها
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع الفنانة نورة سكافي قالت : "أريد إيصال
رسالتي بلغة أدبية ورقيقة تداعب مشاعر كل من يرى رسوماتي".
سكافي :"مرور السنين قررت أن أهتم أكثر فأكثر بهذه الموهبة التي
منحني إياها الخالق"
وأضافت سكافي: "كنت صغيرة جدا حين
بدأت أترجم كل ما يدور في رأسي على ورقات صغيرة متواضعة ، حينها لم أكن أهتم أن
يراها الآخرون وتفاجأت عندما علمت أن أهلي كانوا يراقبون هذه الرسومات ، التي لم
أكن أجد صعوبة في صناعتها وترجمتها إلى ألوان زاهية تجعل الناظر إليها يسرح في
دقتها وجمالها ، وهكذا ومع مرور السنين قررت أن أهتم أكثر فأكثر
بهذه الموهبة التي منحني إياها الخالق ، إلى أن قابلت الأستاذين يوسف كتلو وسميح
أبو زاكية اللذين وقفا بجانبي وقدما لي الدعم اللازم لإكمال مشواري الفني ، فأنا
الآن أطمح وبكل فخر أن أمثل كياني الفلسطيني في كل الفعاليات الفنية لأن المواهب
لدينا كثيرة والطموحات كبيرة".
ويفيد مراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما ان
نورة تبدع في كتابة الخواطر وقصص الأطفال بالإضافة إلى العزف على
البيانو.
مجموعة صور للوحات الطالبة نورة عرضت
على جدارن شارع في الخليل التقطت بعدسة موقع بانيت وصحيفة
بانوراما
الطالبة نورة سكافي تتوسط
والديها
الطالبة نورة سكافي