بورصة فلسطين تعلن انطلاق تحضيراتها لعقد الملتقى السنوي الخامس لسوق رأس المال
أعلن الرئيس التنفيذي لبورصة فلسطين السيد أحمد عويضه عن انطلاق التحضيرات لعقد الملتقى السنوي الخامس لسوق رأس المال الفلسطيني برعاية رسمية ومشاركة دولة رئيس الوزراء د. سلام فياض، وللعام الخامس على التوالي. وثمن عويضه جهود دولة رئيس الوزراء لحرصه المستمر على توفير متطلبات البيئة الاقتصادية والاستثمارية المواتية لنمو الأعمال وتطوير اقتصاد فلسطيني حر وقابل للنمو.
وفي تصريح له، أشار عويضه إلى أن الملتقى لهذا العام سيعقد يوم الاثنين الموافق 21/11/2011 بمدينة رام الله بعنوان: "الشركات العائلية.. تحولات الحاضر لضمان المستقبل"، وسيناقش أحد أهم أركان الاقتصاد الفلسطيني من خلال طرحه واقع وتحديات الشركات العائلية في فلسطين واستعراض آفاق تطور واستمرارية هذه الشركات استئناساً بتجارب إقليمية ودولية، مشيرا إلى أن معظم المنشآت الاقتصادية في الوطن هي شركات عائلية مؤثرة في الاقتصاد، منوها إلى أن التحديات الداخلية والخارجية والأزمات العالمية والحاجة لتطوير نظم الإدارة والحوكمة والمسائلة تفرض تحديات إضافية لضمان استمرارية هذه الشركات وتعزيز دورها في مواجهة هذه التحديات والاستفادة من فرص الاستثمار في ظل انفتاح الأسواق.
وأشار عويضه إلى جهود البورصة الحثيثة في تحفيز الشركات العائلية نحو التحول إلى شركات مساهمة عامة وإدراجها في البورصة في سبيل ضمان استمرارية الشركة ونموها وتمويل توسعاتها وإضفاء الطابع المؤسسي عليها وتعزيز الممارسات الإدارية فيها وتبني مبادئ الحوكمة الرشيدة وعلى رأسها الشفافية والإفصاح، ما يساهم في حماية هذه الشركات من الاندثار أو الترهل.
وتجدر الإشارة إلى أن ملتقى سوق رأس المال الفلسطيني يشكل مناسبة سنوية هامة تلتقي فيه وعبره خبرات وتجارب محلية وعربية وعالمية لإلقاء الضوء على قضايا محورية في قطاع سوق رأس المال واستشراف آفاق المستقبل واشتقاق العبر المناسبة، والرقي بهذا القطاع ليتمكن من المساهمة الفاعلية في تطوير مستويات الأداء الاقتصادي.
أعلن الرئيس التنفيذي لبورصة فلسطين السيد أحمد عويضه عن انطلاق التحضيرات لعقد الملتقى السنوي الخامس لسوق رأس المال الفلسطيني برعاية رسمية ومشاركة دولة رئيس الوزراء د. سلام فياض، وللعام الخامس على التوالي. وثمن عويضه جهود دولة رئيس الوزراء لحرصه المستمر على توفير متطلبات البيئة الاقتصادية والاستثمارية المواتية لنمو الأعمال وتطوير اقتصاد فلسطيني حر وقابل للنمو.
وفي تصريح له، أشار عويضه إلى أن الملتقى لهذا العام سيعقد يوم الاثنين الموافق 21/11/2011 بمدينة رام الله بعنوان: "الشركات العائلية.. تحولات الحاضر لضمان المستقبل"، وسيناقش أحد أهم أركان الاقتصاد الفلسطيني من خلال طرحه واقع وتحديات الشركات العائلية في فلسطين واستعراض آفاق تطور واستمرارية هذه الشركات استئناساً بتجارب إقليمية ودولية، مشيرا إلى أن معظم المنشآت الاقتصادية في الوطن هي شركات عائلية مؤثرة في الاقتصاد، منوها إلى أن التحديات الداخلية والخارجية والأزمات العالمية والحاجة لتطوير نظم الإدارة والحوكمة والمسائلة تفرض تحديات إضافية لضمان استمرارية هذه الشركات وتعزيز دورها في مواجهة هذه التحديات والاستفادة من فرص الاستثمار في ظل انفتاح الأسواق.
وأشار عويضه إلى جهود البورصة الحثيثة في تحفيز الشركات العائلية نحو التحول إلى شركات مساهمة عامة وإدراجها في البورصة في سبيل ضمان استمرارية الشركة ونموها وتمويل توسعاتها وإضفاء الطابع المؤسسي عليها وتعزيز الممارسات الإدارية فيها وتبني مبادئ الحوكمة الرشيدة وعلى رأسها الشفافية والإفصاح، ما يساهم في حماية هذه الشركات من الاندثار أو الترهل.
وتجدر الإشارة إلى أن ملتقى سوق رأس المال الفلسطيني يشكل مناسبة سنوية هامة تلتقي فيه وعبره خبرات وتجارب محلية وعربية وعالمية لإلقاء الضوء على قضايا محورية في قطاع سوق رأس المال واستشراف آفاق المستقبل واشتقاق العبر المناسبة، والرقي بهذا القطاع ليتمكن من المساهمة الفاعلية في تطوير مستويات الأداء الاقتصادي.
