منتديات الحزين فلسطين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات الحزين فلسطين

مرحبا بكم في منتديات الحزين فلسطين


2 مشترك

    صور اثار كنعانية

    الملاك الصغير
    الملاك الصغير
    عـضـو متألق
    عـضـو متألق


    الدولة : فلسطين
    ذكر
    عدد المساهمات : 209
    نقاط : 784
    تاريخ التسجيل : 07/09/2011
    العمر : 29

    صور اثار كنعانية Empty صور اثار كنعانية

    مُساهمة من طرف الملاك الصغير الأربعاء نوفمبر 16, 2011 12:46 am

    تل بلاطة[/size]




    [size=16]
    في قرية بلاطة البلد، وفي المنطقة
    الشمالية منها يوجد أنقاض وآثار لسور وبوابة شرقية وغربية. وقد أثبتت الحفريات التي
    قامت بها البعثة الهولندية عام 1913م برئاسة أرنس سلين أن هذا التل هو شكيم
    القديمة. وقد استمرت هذه الحفريات حتى بداية الحرب العالمية الأولى ثم تم إيقافها،
    لتستأنف عام 1926 واتسعت المساحة المحصورة وعثروا فيها على
    قايا معبد وقصر
    وغيرها.



    صور اثار كنعانية Tall1

    وفي عام 1934 و 1956 و 1957 أعيد
    التنقيب في التل المذكور، وقد عثروا في حفرياتهم بإشراف الدكتور رايت الأمريكي على
    آثار كنعانية ترجع إلى سنة 3500 ق.م وعلى يقايا سور بني في القرن السابع عشر قبل
    الميلاد وكان ارتفاعه ثلاثة أمتار ونصف، وكان يطوق المدينة من الجهات الثلاث
    بأبراجه، وأبواب وثكنات الحرس التي وجدت مصاطبها مقصورة بالكلس، وقد وجدت عليها ستة
    هياكل بشرية على عمق ثلاثة أمتار تحت اللبن. كما عثروا على فخار من تاريخ 1600
    ق.م


    وقد قال الدكتور رايت في بعثته عام 1958 إلى فلسطين أن
    أعمال الحفر كشفت عن سور وبوابة شرقية وغربية وتعتبر من أهم الآثار في فلسطين،
    وكانت البعثة التي جاءت موفقة وناجحة، ويذكر أن البعثة وجدت الموس الذي ختن به
    أولاد سيدنا يعقوب ولوحات كنعانية عليها كتابة مسمارية وبعض الأحجار القديمة وقد
    أرسلت إلى المتحف في مدينة القدس.


    وفي صيف عام 1964
    أعيد التنقيب مرة أخرى برئاسة الدكتور رايت الأمريكي، وبعدها أهملت الآثار وتركت
    وأخذ عدد من الأفراد يرعون المواشي بداخلها حتى سنة 1984 حيث قامت دائرة آثار نابلس
    بإعادة ترميمها وتنظيفها ووضع سياج وبوابات حديدية حولها.


    صور اخرى للآثار
    صور اثار كنعانية Tall2

    نقلاً عن الموقع الرسمي

    http://www.balata-albalad.org/texts/tallbalata.htm



    قلقيلية اسم كنعاني بمعنى
    الجلجالات.




    [right]قلقيلية اسم كنعاني بمعنى الجلجالات. وكلمة جلجال تعني في المعجم الكنعاني
    الحجارة المستديرة وقد تحولت الجيم مع الزمن إلى قاف. كما أطلق على قلعة يونانية
    اسم ” قلقاليا”. كانت محط القوافل بين الشام ومصر
    وبين الشام ومكة في طريق الحج والعمرة. للاستراحة والتزود بالماء والمؤونة. تقع عند السفوح
    الغربية لسلسلة جبال نابلس والطرف الشرقي للساحل البحر الأبيض المتوسط وعلى خط
    العرض 32.2 شمالاً وخط الطول 35.1 جنوبا”. وكان فيها محطة للقطار تابعة لسكة حديد
    الحجاز على الكيلو 82 تصل بين “الشام ومصر.
    وينسب إلى قلقيلية العديد من العلماء. وجميع أهلها محافظين مسلمين عرب.

    [right]المجلس
    البلدي لمدينة قليقيلية
    نابلس
    (أعرق المدن الكنعانية)




    نابلس مدينة كنعانية قديمة ظهرت خلال عصور ما قبل التاريخ ويعود
    تاريخها إلى 4500 قبل الميلاد. وقد سماها الكنعانيون شكيم أي النجد أو الأرض
    المرتفعة، ويعتقد بأن شكيم الكنعانية هي قرية بلاطة الحديثة التي تقع على بعد كيلو
    متر ونصف شرقي مدينة نابلس .



    ورد ذكر شكيم في نصوص
    إيبلة التي اكتشفها باولوماتيه عالم الآثار الإيطالي ضمن مدن كنعانية أخرى في
    فلسطين، وهي بيت جبرين، أريحا، شكيم، أورشاليم، مجدو، وبيت شان .. وتاريخ هذه
    النصوص يعود إلى نهاية عصور ما قبل التاريخ 3500 ق. م.

    تبعد
    نابلس عن القدس 69 كم وعن عمان 114 كم، عن البحر المتوسط 42 كم، وترتبط بمدن وقرى
    الضفة الغربية، حيث تصلها شوارع بمدينة جنين شمالاً وبطولكرم وقلقيلية غرباً،
    وطوباس شرقاً، وحوارة ورام الله جنوباً .

    نشأت
    نابلس القديمة في وادي طويل مفتوح بين جبلي عيبال شمالاً، وجرزيم جنوباً، أما نابلس
    الحديثة فقد بنيت على هذين الجبلين، ويبلغ ارتفاع جبل
    عيبال 940 م، وجبل جرزيم 870 م، وترتفع المدينة في المتوسط 550 م عن سطح البحر.
    أودية نابلس تنحدر من منطقة نابلس نحو الغرب والشرق، ومن هذه الأودية وادي التفاح،
    يبدأ من نابلس ويسير في خانق عميق ليتصل بوادي الزومر في منطقة طولكرم غرباً ووادي
    الباذان الذي يبدأ من الجبال الواقعة شمالي شرقي نابلس، ويتزود بمياه الينابيع
    الصدعية مثل عين الباذان ليصب في وادي الفارعة الذي يرفد نهر الأردن.


    وتمتاز
    جبالها ووديانها بكثرة الينابيع، ففي جبل جرزيم ينبع من منحدراته الشمالية 22
    عيناً. وأشهر العيون في نابلس: عين بيت الماء، رأس العين، عين الصبيان، عين
    القريون، عين الدفنة، عين العسل .


    وتشير
    النصوص المصرية بأن شكيم كانت مدينة محصنة استراتيجية ذات
    أهمية دولية منذ 1800 سنة قبل الميلاد ، كما كانت مركزاً للديانات الكنعانية
    والحياة السياسية، ويفهم من النصوص المصرية أن فلسطين ابتداءً من بداية هذا العصر
    أصبحت علاقتها وطيدة بمصر .


    ورسائل
    تل العمارنة (1400-1350 سنة ق.م)، تتحدث عن مدينة شكيم، تحت حكم أميرها الكنعاني
    لابعايو كمدينة تلعب دوراً هاماً في النزاعات ضد السيطرة المصرية على منطقة فلسطين
    .


    وحسب
    ما ورد في التوراة فإنها أول مدينة كنعانية نزل فيها سيدنا إبراهيم الخليل (التكوين
    12 : 6-8 ) قادماً من مدينة أور بالعراق، وكان ذلك حوالي 1805 ق.م وبعده أتى سيدنا
    يعقوب من فدان آرام على نهر الفرات بالعراق، ونزل شكيم ، ثم سكن مدينة كنعانية تعرف
    باسم بيت إيل وتعني مقر أبو الآلهة الكنعانية، وكانت مركز عبادة الإله إل الكنعاني
    أو إيل . (التكوين 25: 34-29، 35: 1-صور اثار كنعانية Icon_coolويذكر أن يعقوب عاد فيما بعد إلى شكيم .


    وفي
    عصر الحديد 1200-323 قبل الميلاد استمرت المدن الكنعانية بنفس نظام المدن المحصنة
    ذات القلاع خلال فترات عصر البرونز .. وتشير التوراة إلى وجود حروب بين اليهود
    والكنعانيين الفلسطينيين .. وقد سيطر اليهود على مدينتين كنعانيتين:


    الأولى:
    مدينة ( يبوس ) أورشالم مدينة اليبوسيين الكنعانيين وقلب
    مملكتهم منذ عصور ما قبل التاريخ، احتلها اليهود سنة 1000 ق .م بقيادة سيدنا
    داوود ( 100-963 ق.م)، ثم سليمان (963 –923 سنة ق .م) .. واستمر اليهود فيها تحت
    اسم مملكة يهوذا حتى سقطت سنة 586 ق.م على يد نبوخذ نصر .


    الثانية : مدينة شكيم، التي بدأ نفوذهم فيها عام 923م.م وانتهى عام
    722ق.م على يد سرجون الثاني، وبقى فيها أهلها الكنعانيون، وتشير بعض المراجع الى
    إحضار كنعانيين من الدواخل، وهم العموريون.


    أما
    السامريون فقد سكنوا مدينة شكيم وهم فئة من اليهود لا تعترف من التوراة بغير
    الأسفار الخمسة الأولى المنسوبة إلى النبي موسى، وتعرف هذه الفئة بالسامريين نسبة
    إلى السامرة، وقد ناصبهم اليهود العداء منذ ظهورهم. ولا تزال بقاياهم موجودة في
    مدينة نابلس حتى هذا اليوم ولا يتجاوز عددهم 250 نسمة، وقد وضع لهم عضو برلمان في
    المجلس التشريعي المنتخب لأول مرة في التاريخ الفلسطيني المعاصر 1995 .


    سنة
    332 قبل الميلاد سقطت فلسطين في يد الإسكندر المقدوني
    وأصبحت تابعة للإمبراطورية اليونانية حتى سنة 64 قبل الميلاد. وخضعت فلسطين إلى حكم
    إمبراطورية البطالمة والسلوقيين، وقد تركت الهيلينية بصماتها واضحة على بعض مظاهر
    الحياة أيام الحكم اليوناني وذلك بسبب إنشاء سبعين مدينة ضخمة على الطراز الإغريقي
    في البلاد التي احتلها جيش اليونان. وقد استخدمت كمراكز ثقافية تم بواسطتها نشر
    الثقافة اليونانية في بلدان العالم القديم .


    ومن
    المدن الثقافية التي أنشئت في العهد اليوناني بيلاوريون (تل الأشعري)، هيبوس (قلعة
    الحصن) وتقعان شرق طبريا، ومدينة (فيلوتير) في الطرف الجنوبي من بحيرة طبريا، وسميت
    بهذا الاسم نسبة إلى فيلوتير شقيقة بطليموس الثاني فيلادلفوس، ومدينة جيراز (جرش) .


    وقد
    حول الإغريق الكثير من أسماء المدن الكنعانية الفلسطينية إلى أسماء إغريقية منها
    عكا، حيث سميت بتولما في عهد بطليموس الثاني، وبيت شان سميت سكيثوبوليس، وبيت جبرين
    أطلق عليها اليوثيروبوليس، وإيلات سميت بيرينكة، وشكيم سميت نيابوليس .. وأصبحت
    المدينة تشتمل على رقعة واسعة من الأراضي تحيط بها الأسوار، وبها بوابات ضخمة ذات
    جلال، وفي داخل الأسوار يقع القصر الملكي أو قصر الحاكم، وكذلك الساحة العامة
    والمدرج الضخم والمسرح وبرك السباحة والمعابد الضخمة المتعددة، ومثل هذه المدن بيت
    جبرين وشكيم .


    وفي
    العصر الروماني 64 ق.م – 323 م أحيطت مدينة شكيم (السامرة) بواسطة سور، طوق حوالي 170
    أكد . أما بوابة المدينة فقد وجدت في الناحية الغربية من المدينة وتضم برجين
    دائريين عظيمين بقطر 46 قدماً، وهي مقامة على قواعد مربعة الشكل تعود للعصر
    الهيليني..
    ومبنى الباسليكا من السامرة (نابلس) يعود تاريخه إلى العصر الروماني
    .


    وفي
    عهد هادريانوس ( 117م-138م ) أقام الرومان معبداً لجوبتر على جبل جرزيم مكان معبد
    السامريين .
    وفي العصر البيزنطي 323م-638م انتصرت المسيحية أصبحت كل فلسطين
    تدين بالمسيحية ومن ضمنها نابلس وأصبحت مركزاً لأسقفية. وفي القرن الخامس الميلادي
    بنى المسيحيون على قمة جبل جرزيم كنيسة تخليداً لمريم العذراء


    في
    عهد الإمبراطور جستنيان (527م-565م) .
    بنى الرومان المسيحيون قلعة مسورة بالقرب
    من كنيسة مريم لا تزال آثارها باقية وأعادوا بناء خمس كنائس تهدمت في حروب سابقة .


    في عام 638م فتح العرب المسلمون نابلس بقيادة عمرو بن
    العاص في خلافة أبي بكر الصديق، وقد تعهد المسلمون بحماية من بقي من أهلها على دينه
    من المسيحيين على أن يدفعوا الجزية عن رقابهم والخراج عن أراضيهم .

    وبعد الفتح الإسلامي
    أصبحت نابلس مدينة من مدن جند فلسطين الذي كانت عاصمته اللد ثم الرملة
    [right]
    [right][center][size=16]جنين

    [b]جنين
    مدينة فلسطينية تقع شمالي مدينة نابلس ، و هي مركز محافظة جنين في الضفة الغربية التابعة للسلطة الفلسطينية. تبلغ مساحة
    محافظة جنين 583 كم وتشكل مانسبته 9,7 % من مساحة الضفة الغربية الاجمالية . وقد
    ورد الاسم في آثار المصريين القدماء والبابليين والآشوريون، ووفقا لعلماء الآثار فالمدينة أسسها الكنعانيون في حدود 2450 ق.م. وكانت تسمى عين جانيم .
    [/b]

    [/right]

    معلومات عن جنين من صفحة مكتب تنسيق
    الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة التابع للأمم المتحدة

    بلدة
    يطَّا في الخليل

    اذا كان الحديث عن يطا حاليا يعني
    الحديث عن كل محيطها او ما فيها من خرب كانت في يوم من الايام مدن عامره وقد تكون
    أكثر عمرانا من يطا نفسها مثل
    :


    زيف


    وهي تعني بالكنعانيه ذئب وتقع إلى الشرق
    من يطا ووجد بها اثار كنعانيه (ادوات وقبور) ثم يونانيه وفي محاولة لاقامة مدرج على
    النمط اليوناني وتقع هذه المحاوله في الطرف الشمالي الغربي وقد ذكرتها التوراة
    اثناء الخلاف بين طالوت وداود عليه السلام .


    وذكر ان اهلها الكنعانيون خرجوا ليدلوا
    طالوت على داود ،
    الاصحاح الثالث والعشرون من
    صموائيل الاول .
    الديرات:

    إلى الشرق من زيف وكنعانيه وبها آثار
    بيزنطية و اسلاميه وبها عيون ماء تعرضت للخراب وتسمى ام العمد الشرقيه .


    التوانة:


    وهي كنعانيه بيزنطيه ويظهر انها خربت
    قبل غيرها وبها آثار كنعانيه ويونانيه ورومانيه واسلاميه وبها عيون ماء
    .


    وقد ذكرها صاحب معجم البلدان باسم كرمل في اخر حدود الخليل من
    ناحيه فلسطين وقد كانت خصبه في العصور الوسطى .


    الكرمل:


    تقع على بعد 5 كم إلى الجنوب الشرقي من
    يطا. بناها الكنعانيون وهي بمعنى “مثمر” أو “مشجر” ودعاها الرومان Chermela ، وذكر
    اسمها في معجم البلدان ، ويوجد في هذا الموقع العديد من البقايا الأثرية ، حيث نجد
    أنقاض كنيستان بيزنطيتان ، وحصن برج يعتقد أنه صليبي ، ونفق وقبور منقورة في الصخر,
    ومغر, وبقايا معمارية أخرى .


    رقعة:


    وهي مدخل يطا الشرقي، وهي منطقه اثريه
    غنيه وقد اعيد سكنها في اواخر عهد الانتداب وكان أول من اعاد سكنها المرحوم احمد
    عبد السلام حماد واخوه محمد والشبكي ربعي ثم سكنها فيما بعد سكانها الحاليين :
    الدبابسة – عائلة خليل-عائلة أبو طبيخ –عائلة الشواهين- عائلة محمد-والجبارين- وهم
    سكانها الحالييون ومنهم عائلة حزازة وعائلة الجبوروتتصل بيطا بطريق معبد ضيق وقد
    عادت الحياة اليها وان كانت تحتاج إلى مزيد من العناية وخصوصا في اصلاح البركة
    والعيون والاهتمام بها من حيث النظافة ووصل عدد سكانها 1961م 146 75ذ 71ث
    .


    أم العمد:


    القرب من يطا على بعد حوالي اربعة كيلو
    مترات غرباً ، وحتى نهاية الانتداب كانت الاعمده ما زالت منتصبه في اماكنها وبعضها
    يحمل تيجانه ولكن الاهالي يعرفون انه فجأه سقطت الاعمده وتكسر معظمها ، واشيع ان
    الباحثين عن الذهب هم الذين خربوها ويسكنها الآن عائلة شناران .


    بيت عمره:


    وهي إلى شمال ام العمد بينهما وادٍ
    واسمها القديم الكنعاني (زانح) الكنعانيه ومعناها الاجمه وقد اشتهرت بخصبتها في كل
    العصور سكنها عام 1961م 119 فرد ، 65 ذكور و 54 اناث ، وقد عاد سكنها عائله ادعيس
    وهي الان عامرة ، اهلها نشيطون وخصوصا في الزراعه حيث اعادوها خضراء وتشتهر بما
    فيها الان من مشاتل الزيتون والفواكه وبها مدرستين ومسجد.


    المنطار:


    في ظاهر البلده الجنوبيه تقابل عزيز ،
    ترتفع 811 متراً عن سطح البحر وقد اعيد سكنها من قبل عائلة أبو زهره
    الان
    .

    وهناك خرب اخرى
    تتبع يطا وتقع على حافة الجبال الجنوبيه حيث تنتهي جبال الخليل بانحدار باتجاه
    النقب من هذه الخرب:-
    القريتين:وهي احدى المدن الكنعانيه التي اقاموها على نهاية سهل خصيب اذا ما توفرتله الامطار ويظهر انها سكنت فتره من الزمن من قبل الانباط حيث عمروهاواستعملوا اسلوب الزراعه الجافه حيث تبنى الجدران المانعه لتمنع السيولفتستفيد الارض من المياه السائله من السفوح وقد استمرت الحياه فيها فيالعهد الروماني فالبيزنطي فالاسلامي . جنباوتقع إلى الشرق من القريتين حوالي 3 كم ، وعلى قمم الجبال التي تكونأنكسار جبال الخليل وعلى بداية منبسط النقب وقد سكنت من العهد الكنعانيحيث وجدت قبور كنعانيه منحوته في الصخر ووجدت الأدوات التي دفنت مع الموتىاثناء خضوع الكنعانيين للحكم الفرعوني ولها علاقة مع القريتين

    فتـوح:

    تقع إلى الشمال الشرقي من يطا وفيها العديد من البقايا الأثرية
    التي تتكون من: أساسات جدران, مغر, وصهاريج وصخور منحوتة، و فيها بقايا قلعه
    بيزنطيه واثار كنعانيه منحوته .

    سوسية:
    وتقع إلى الجنوب من يطا في وسط الهضبة ومع انها لم تذكر في التوراة
    الا ان هواية موسى دايان للاثار ومعرفة استاذ الاثار في الجامعة العبرية والذي يعرف
    المنطقة معرفة جيدة منذ عهد الانتداب ورغبة اليهود بكشف اثار يهودية في المنطقة كل
    ذلك دفع فريقا من المنقبين عن الاثار باكتشاف كنيس سوسية وبالرغم من الضجة
    الاعلامية للكشف الا ان الحقيقة تدل على ان الكنيس بني قبل الفتح الاسلامي بفترة
    قليلة ، وبدراسة الاثر دراسة موضوعية يستدل على أن سكان سوسية كانوا من الاراميين
    وقد اعتنقوا اليهودي ، في العهد الاموي اعتنق شبانهم الاسلام وقسموا المكان بينهم
    لاداء العبادة حيث خضع المسجد لنفس الترميم الذي خضع له الكنيس ، والمحراب مبني على
    نفس الفسيفساء الأصلية


    وفي سوسية اثار كنعانية ومصرية وفيها ( طور الحية) حيث رسمت في
    سقفه الحية وهي شعار مصر في الاسرة الاولى


    القفير: تقع على بعد 1.5كم شمال شرق البلدة على الضفة الشمالية
    لوادي كفير ، عليها أبنية مهدمة تغطي حوالي 10 دونم . على الموقع تم مسح مصاطب
    زراعية ﺇحداها تعلو أكثر من 14م ، ﺇضافة إلى ذلك هناك كهوف وآبار ومعاصر عنب ،
    والقطع الفخارية التي وجدت عليه مشابهة لتلك التي تم كشفها في يطا ، العصر البرونزي
    الأول والعصر الحديدي والعصرين الفارسي والهيليني . كما أن هناك كهف سكني (للسكن)
    قطره حوالي 15م بداخله ممرات تتشعب باتجاهات مختلفة ، يقع في أعلى الجدار الشرقي من
    الموقع . تم حفر الكهف من قبل سارقي الآثار الذين عثروا على قطع من جرار تخزين
    كبيرة تعود إلى العصر الحديدي الأول والثاني. وأشارت عملية المسح أن كهف دفن آخر قد
    تم تدميره من قبل حفار ميكانيكي. وقد أجريت حفريات ﺇنقاذية للموقع Salvage
    Excavations أوضحت أنها تعود بتاريخها إلى العصر البرونزي حيث تم العثور على قطع
    فخارية وعظمية في الموقع

    قيسارية

    [b]قيسارية
    مدينة فلسطينية تاريخية و عريقة غرب ما يسمى اليوم إسرائيل
    . تقع على شاطئ البحر الأبيض المتوسط ، بناها الكنعانيون و سموها (برج ستراتون) و
    هي من أقدم المناطق التي سكنها البشر ، ذات موقع أثري ، و كان هيرودوس الرومي قد
    أطلق عليها اسم (قيصرية) نسبة إلى القيصر الروماني (أوغسطس) .. و في عام النكبة
    الفلسطينية أشرف الضابط إسحاق رابين على ترحيل سكانها و تفريغ القرية من أهلها و
    دمرت المنازل في معظمها ، أما الآثار العريقة الإسلامية فهدمت أوشوهت ” صور اثار كنعانية 415174
    .


    [/b]
    [/right]
    Alhazeen Palestine
    Alhazeen Palestine
    المدير العام
    المدير العام


    الدولة : فلسطين
    ذكر
    عدد المساهمات : 8345
    نقاط : 24162
    تاريخ التسجيل : 27/02/2010

    صور اثار كنعانية Empty رد: صور اثار كنعانية

    مُساهمة من طرف Alhazeen Palestine الإثنين نوفمبر 21, 2011 10:01 pm

    صور رائعة
    للاسف معظم الاثار الفلسطينينة سواء من العصر الكنعاني او اليونان والرومان والعصر الاسلامي معظمها تم الاستيلاء عليه من اليهود
    مشكور حبيبي مالك
    يسلمووو ايديك
    تحياتي العطرة

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء سبتمبر 25, 2024 8:23 am