بعد اعتقال القائد سيف الإسلام القذافي ، جبهة تحرير ليبيا تضع الشعب الليبي أمام مسؤولياته.
صورة القائد المجاهد البطل سيف الاسلام معمر القذافي
المقاومة تستمد قوتها لا موتها من اعتقال أو موت قادتها .
سيفن دايز نيوز/ في بيان عاجل لها أكدت جبهة تحرير ليبيا نبأ اعتقال سيف
الإسلام القذافي، وقالت الجبهة بعيدا عن الاعتبارات الأخلاقية التي تجعلنا
نبدي أسانا على القائد وابن القائد، فإن هذا الاعتقال لا يغيّر في الواقع
شيئا، ولا يحقق حلم المعتدين على ليبيا بالأمن والاستقرار.
وقالت الجبهة في بيانها: إنّ الذين يربطون المقاومة بعائلة معمر القذافي
واهمون وسيدركون أنه حتى بعد اعتقال سيف الإسلام سيستمر رفض الليبيين
الأحرار بكل الوسائل والطرق لهذا الاحتلال وعملائه.
وأضافت: إن
اعتقال سيف الإسلام قد عرى حقيقة القاعدين والسلبيين الذين كانوا يطالبون
سيف الإسلام كما طالبوا أباه من قبله باجتراح المعجزات في هزيمة العدوان
بينما يكتفون هم بالتفرج من بعيد.
وقالت: إن الشعب الليبي اليوم
يقف أمام أكبر امتحان ومسؤولية تاريخية، وعليه أن يختار المقاومة لاسترداد
حقه، أو التسليم بالأمر الواقع والرضى به.
وقالت: إن جبهة تحرير
ليبيا قد حسمت أمرها منذ زمن، وهي ماضية في خطها،خط المقاومة الذي لا
تتزحزح عنه مهما كان، وعلى الأعداء أن يفهموا أنهم لا يستطيعوا إنهاء كل
أبناء القائد معمر القذافي لأن أبناءه وبناته بالملايين.
وأضافت
الجبهة: اليوم هو يوم الفصل بين الكلام والعمل، بين انتظار أن يفعل سيف
الإسلام شيئا، وبين أن يأخذ الشباب الليبي مكانه بدل سيف الإسلام لئلا تسقط
الراية التي حافظ عليها الرجال رغم المحن ورغم تكالب وتكاثر الأعداء
المدججين بالسلاح والحقد.
وقالت: إننا على قناعة أن التحدي سيبرز
قادة جدد، لم يكن يعرفهم أحد، وسيفرضون بطولاتهم ميدانيا ولن يستطيع
الإعلام إغماض عينيه عن بطولاتهم وعملياتهم.
ومن اليوم هؤلاء مدعوون ليقولوا كلمتهم لأن حركات المقاومة تستمد قوتها لا موتها من اعتقال أو موت قادتها
صورة القائد المجاهد البطل سيف الاسلام معمر القذافي
المقاومة تستمد قوتها لا موتها من اعتقال أو موت قادتها .
سيفن دايز نيوز/ في بيان عاجل لها أكدت جبهة تحرير ليبيا نبأ اعتقال سيف
الإسلام القذافي، وقالت الجبهة بعيدا عن الاعتبارات الأخلاقية التي تجعلنا
نبدي أسانا على القائد وابن القائد، فإن هذا الاعتقال لا يغيّر في الواقع
شيئا، ولا يحقق حلم المعتدين على ليبيا بالأمن والاستقرار.
وقالت الجبهة في بيانها: إنّ الذين يربطون المقاومة بعائلة معمر القذافي
واهمون وسيدركون أنه حتى بعد اعتقال سيف الإسلام سيستمر رفض الليبيين
الأحرار بكل الوسائل والطرق لهذا الاحتلال وعملائه.
وأضافت: إن
اعتقال سيف الإسلام قد عرى حقيقة القاعدين والسلبيين الذين كانوا يطالبون
سيف الإسلام كما طالبوا أباه من قبله باجتراح المعجزات في هزيمة العدوان
بينما يكتفون هم بالتفرج من بعيد.
وقالت: إن الشعب الليبي اليوم
يقف أمام أكبر امتحان ومسؤولية تاريخية، وعليه أن يختار المقاومة لاسترداد
حقه، أو التسليم بالأمر الواقع والرضى به.
وقالت: إن جبهة تحرير
ليبيا قد حسمت أمرها منذ زمن، وهي ماضية في خطها،خط المقاومة الذي لا
تتزحزح عنه مهما كان، وعلى الأعداء أن يفهموا أنهم لا يستطيعوا إنهاء كل
أبناء القائد معمر القذافي لأن أبناءه وبناته بالملايين.
وأضافت
الجبهة: اليوم هو يوم الفصل بين الكلام والعمل، بين انتظار أن يفعل سيف
الإسلام شيئا، وبين أن يأخذ الشباب الليبي مكانه بدل سيف الإسلام لئلا تسقط
الراية التي حافظ عليها الرجال رغم المحن ورغم تكالب وتكاثر الأعداء
المدججين بالسلاح والحقد.
وقالت: إننا على قناعة أن التحدي سيبرز
قادة جدد، لم يكن يعرفهم أحد، وسيفرضون بطولاتهم ميدانيا ولن يستطيع
الإعلام إغماض عينيه عن بطولاتهم وعملياتهم.
ومن اليوم هؤلاء مدعوون ليقولوا كلمتهم لأن حركات المقاومة تستمد قوتها لا موتها من اعتقال أو موت قادتها