بيان القائد الأعلى لفصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة 21/الحرث/1379 و.ر-2011
فصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
أيها الشعب الليبي العظيم أن ما بيننا وبين الخوارج والخونة والعملاء ليس تنازعا على سلطة أو مال بل هو دماء بريئة أراقوها وأعراض شريفة اغتصبوها وهذا ثأر عمره الزمن لا ننام عنه ولا نغمض جفنا ولا نرقد ولا نستريح حتى نقتص من كل خائن غدر بهذه البلاد وأهلها.
مع كل الإحترام والتقدير الكبيرين للأخ القائد المجاهد العقيد معمر القذافي و ابنائه الأشاوس إلا أننا في هذه مثله وقفنا كما علمنا في وجه الخونة والعملاء وكما قالها بنفسه(إن هذه معركة جديدة بين الصليبية والإسلام) معركة لها رموز وقيادات هو في مقدمتهم وكل الليبيين الشرفاء الذين هبو لنصرة الله والدين قبل كل شئ ولن نتوانى عن قبض فاتورة دماءهم الزكية قطرة قطرة من كل خائن وضيع.
إن المقاومة خيار المسلمين وهذا أمر الله فينا وقدرنا نتقبله بكل رحابة صدر ولنا عقول لاتنسى وقلوب تلتهب شوقا للقاء الرحمن والإلتحاق بقوافل الشهداء ولكن لدينا بلاد نخطط لتحريرها ومعارك نخوضها ولن يتوقف النضال عند سقوط أي فرد أيا كان ففي قتلنا شرف لنا ولا معرة في الموت وكل ما قد نعانيه ثمن رخيص لأغلى سلعة خلقها الله لعبادة وهي جنة الخلد انشاالله.
أما بعد/ لم تتأخر فصائل المقاومة أو تتقاعس عن مبايعة الأخ المجاهد سيف الإسلام القذافي إنما سبقها مبايعة بتعليمات واضحة وصريحة من القيادة الليبية لهرم من الخلفاء على رأس المقاومة ليس الأخ المجاهد سيف الإسلام على قمته وستظل هوية قادة المقاومة سرا يعلن يوم التحرير بإذن الله.
كما تؤكد فصائل المقاومة ان العمل الدؤوب مستمر مهما كلف ذلك من خسائر على أي صعيد وسيتم توجيه المواطنين للأدوار المناطة بهم في حينها أما حاليا فليبدأ المواطنون المسلمون الليبيون بالتجمع والتكاتف وتأسيس كيانات اجتماعيه واقتصادية وسياسية لتكوين جبهات ضغط خفية تشكل خلايا قوية لضرب دولة الخوارج من الأساس ومراعاة أقصى درجات الحذر والحيطة لإبقاء الجرذان خارج اسوار هذه الكيانات,كما نوجه التحذير لكل القيادات الليبية بعدم الوثوق بأي شخص من خارج دوائرهم الأمنية المحددة من طرف قيادة الفصائل نظرا لتفشي مرض الخيانة ورخص الذمة في هذه الأيام.
أما مواطنينا فنقول لهم إن عدوكم ضعيف وإن كان اليوم يحمل السلاح فإلى متى اليوم .. غدا .. أو بعد غد سيأمنون ويضعون السلاح ونحن لهم بالمرصاد طال الزمان أو قصر.
إلى الأمام
الله أكبر ... والعزة للإسلام
القائد الأعلى لفصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
منقول - زنقتنا
فصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
أيها الشعب الليبي العظيم أن ما بيننا وبين الخوارج والخونة والعملاء ليس تنازعا على سلطة أو مال بل هو دماء بريئة أراقوها وأعراض شريفة اغتصبوها وهذا ثأر عمره الزمن لا ننام عنه ولا نغمض جفنا ولا نرقد ولا نستريح حتى نقتص من كل خائن غدر بهذه البلاد وأهلها.
مع كل الإحترام والتقدير الكبيرين للأخ القائد المجاهد العقيد معمر القذافي و ابنائه الأشاوس إلا أننا في هذه مثله وقفنا كما علمنا في وجه الخونة والعملاء وكما قالها بنفسه(إن هذه معركة جديدة بين الصليبية والإسلام) معركة لها رموز وقيادات هو في مقدمتهم وكل الليبيين الشرفاء الذين هبو لنصرة الله والدين قبل كل شئ ولن نتوانى عن قبض فاتورة دماءهم الزكية قطرة قطرة من كل خائن وضيع.
إن المقاومة خيار المسلمين وهذا أمر الله فينا وقدرنا نتقبله بكل رحابة صدر ولنا عقول لاتنسى وقلوب تلتهب شوقا للقاء الرحمن والإلتحاق بقوافل الشهداء ولكن لدينا بلاد نخطط لتحريرها ومعارك نخوضها ولن يتوقف النضال عند سقوط أي فرد أيا كان ففي قتلنا شرف لنا ولا معرة في الموت وكل ما قد نعانيه ثمن رخيص لأغلى سلعة خلقها الله لعبادة وهي جنة الخلد انشاالله.
أما بعد/ لم تتأخر فصائل المقاومة أو تتقاعس عن مبايعة الأخ المجاهد سيف الإسلام القذافي إنما سبقها مبايعة بتعليمات واضحة وصريحة من القيادة الليبية لهرم من الخلفاء على رأس المقاومة ليس الأخ المجاهد سيف الإسلام على قمته وستظل هوية قادة المقاومة سرا يعلن يوم التحرير بإذن الله.
كما تؤكد فصائل المقاومة ان العمل الدؤوب مستمر مهما كلف ذلك من خسائر على أي صعيد وسيتم توجيه المواطنين للأدوار المناطة بهم في حينها أما حاليا فليبدأ المواطنون المسلمون الليبيون بالتجمع والتكاتف وتأسيس كيانات اجتماعيه واقتصادية وسياسية لتكوين جبهات ضغط خفية تشكل خلايا قوية لضرب دولة الخوارج من الأساس ومراعاة أقصى درجات الحذر والحيطة لإبقاء الجرذان خارج اسوار هذه الكيانات,كما نوجه التحذير لكل القيادات الليبية بعدم الوثوق بأي شخص من خارج دوائرهم الأمنية المحددة من طرف قيادة الفصائل نظرا لتفشي مرض الخيانة ورخص الذمة في هذه الأيام.
أما مواطنينا فنقول لهم إن عدوكم ضعيف وإن كان اليوم يحمل السلاح فإلى متى اليوم .. غدا .. أو بعد غد سيأمنون ويضعون السلاح ونحن لهم بالمرصاد طال الزمان أو قصر.
إلى الأمام
الله أكبر ... والعزة للإسلام
القائد الأعلى لفصائل المقاومة الليبية الشعبية المسلحة
منقول - زنقتنا