استطلاع للرأي في سجن هداريم:الأسرى يؤيدون تشكيل هيئة وطنية لتحريرهم وأسرى الجهاد الإسلامي الأكثر تشاؤماً وسخطاً على قيادتهم
في استبيان اجراه الأسيران عبد عبيد وسامح الشوبكي وشمل 63 أسير من كافة الفصائل في سجن هداريم، تناول عدة قضايا تخص الأسرى وصفقة التبادل، واستراتيجية العمل المستقبيلة للحركة الأسيرة، وموقف الأسرى من قياداتهم، وغيرها من قضايا ومواضيع لم تطرح سابقاً.
في هذا الاستبيان أعتقد 95% من المستطلع ارائهم ان صفقة التبادل تعتبر خطوة ايجابية على طريق تحرير الأسرى.
ورأى 87% ان الصفقة مجحفة بحق الأسرى القدامى، وأبدى 80% من الأسرى عدم رضاهم عن أداء تنظيماتهم تجاه قضية الأسرى بشكل عام.
وفي سؤال عن ثقة الأسرى بقيادة فصائلهم قال 81% من أسرى الجهاد بأنهم لا يثقون بقيادة حركتهم مقابل % 13من أسرى حماس، و36% من أسرى فتح، وفي نفس الإطار أيد 70% من الأسرى تقديم قيادات تنظيماتهم للمحاسبة بسبب تقصيرهم في قضية الأسرى، ورأى 78% من الأسرى في فكرة خروج الجماهير ضد التنظيمات فكرة جيدة ولم يعارضها سوى 4% من الأسرى.
وفي سؤال، هل تعتقد أن حريتك تشكل أولوية لدى تنظيمك، أجاب:-
- 80% من أسرى فتح بـ لا.
- 25% من أسرى حماس بـ لا.
- 90% من أسرى الجهاد بـ لا.
وتوقع 11% من الأسرى أن حريتهم ستتحقق بواسطة الحل السياسي مقابل 62% توقعوا ان يروا النور عن طريق صفقات التبادل، في حين توقع 9% أنهم لن يروا النور مطلقاً، و18% بانتهاء محكومياتهم.
وأيد 92% من الأسرى اضافة شرط اطلاق سراح الأسرى الى جانب وقف الاستيطان من أجل العودة الى المفاوضات، وقال 28% أنهم ضد المفاوضات.
وفي سؤال، هل ترى أن ما أصطلح عليه الأسرى الجدد يمكن ان يتكرر معهم سيناريو الأسرى القدامى؟
-أجاب 60% بـ نعم، 7% بـ لا، 22% بـ أن البعض منهم سيتكرر عليهم سيناريو الأسرى القدامى.
وحمل الأسرى المسؤولية على ثقافة لا ستطيع، واهمال السلطة والفصائل في ابقاء ملف الأسرى القدامى مفتوحاً 78%، وأيد 91% من الأسرى تشكيل هيئة وطنية من كافة الفصائل في الضفة وغزة والخارج تعمل على تحرير الأسرى وبكافة الوسائل ولم يعارض الفكرة أي أسير، وتوقع 64% من الأسرى ان حريتهم تحتاج الى أكثر من 6 سنوات حتى تتحقق.
وقال 100% من أسرى الجهاد أنهم يؤيدون ربيع داخلي وفصائلي يير القيادات المقصرة، مقابل 86% من أسرى حماس، و76% من أسرى فتح، و100% من أسرى الجبهة الشعبية.
في استبيان اجراه الأسيران عبد عبيد وسامح الشوبكي وشمل 63 أسير من كافة الفصائل في سجن هداريم، تناول عدة قضايا تخص الأسرى وصفقة التبادل، واستراتيجية العمل المستقبيلة للحركة الأسيرة، وموقف الأسرى من قياداتهم، وغيرها من قضايا ومواضيع لم تطرح سابقاً.
في هذا الاستبيان أعتقد 95% من المستطلع ارائهم ان صفقة التبادل تعتبر خطوة ايجابية على طريق تحرير الأسرى.
ورأى 87% ان الصفقة مجحفة بحق الأسرى القدامى، وأبدى 80% من الأسرى عدم رضاهم عن أداء تنظيماتهم تجاه قضية الأسرى بشكل عام.
وفي سؤال عن ثقة الأسرى بقيادة فصائلهم قال 81% من أسرى الجهاد بأنهم لا يثقون بقيادة حركتهم مقابل % 13من أسرى حماس، و36% من أسرى فتح، وفي نفس الإطار أيد 70% من الأسرى تقديم قيادات تنظيماتهم للمحاسبة بسبب تقصيرهم في قضية الأسرى، ورأى 78% من الأسرى في فكرة خروج الجماهير ضد التنظيمات فكرة جيدة ولم يعارضها سوى 4% من الأسرى.
وفي سؤال، هل تعتقد أن حريتك تشكل أولوية لدى تنظيمك، أجاب:-
- 80% من أسرى فتح بـ لا.
- 25% من أسرى حماس بـ لا.
- 90% من أسرى الجهاد بـ لا.
وتوقع 11% من الأسرى أن حريتهم ستتحقق بواسطة الحل السياسي مقابل 62% توقعوا ان يروا النور عن طريق صفقات التبادل، في حين توقع 9% أنهم لن يروا النور مطلقاً، و18% بانتهاء محكومياتهم.
وأيد 92% من الأسرى اضافة شرط اطلاق سراح الأسرى الى جانب وقف الاستيطان من أجل العودة الى المفاوضات، وقال 28% أنهم ضد المفاوضات.
وفي سؤال، هل ترى أن ما أصطلح عليه الأسرى الجدد يمكن ان يتكرر معهم سيناريو الأسرى القدامى؟
-أجاب 60% بـ نعم، 7% بـ لا، 22% بـ أن البعض منهم سيتكرر عليهم سيناريو الأسرى القدامى.
وحمل الأسرى المسؤولية على ثقافة لا ستطيع، واهمال السلطة والفصائل في ابقاء ملف الأسرى القدامى مفتوحاً 78%، وأيد 91% من الأسرى تشكيل هيئة وطنية من كافة الفصائل في الضفة وغزة والخارج تعمل على تحرير الأسرى وبكافة الوسائل ولم يعارض الفكرة أي أسير، وتوقع 64% من الأسرى ان حريتهم تحتاج الى أكثر من 6 سنوات حتى تتحقق.
وقال 100% من أسرى الجهاد أنهم يؤيدون ربيع داخلي وفصائلي يير القيادات المقصرة، مقابل 86% من أسرى حماس، و76% من أسرى فتح، و100% من أسرى الجبهة الشعبية.
