رئيس اركان الجيش الاسرائيلي يرقي ضابط مسئول عن مجزرة آل السموني بغزة
قرر رئيس اركان الجيش الاسرائيلي بيني غانتس ترقية الضابط إيلان مالكا لرتبة عميد، وهو الضابط المسئول عن قصف بيت في قطاع غزة أسفر عن مقتل 21 مدنيا من عائلة السموني خلال الحرب على غزة نهاية العام 2008 ومطلع العام 2009. مالكا يعمل بهذه الأثناء ضابط الاستخبارات الرئيسي في قيادة الجبهة الوسطى للجيش الاسرائيلي، وكان الجيش أوقف ترقيته وتقدمه بالمناصب العسكرية عقب تحقيق ضده أجرته الشرطة العسكرية.
قرار غانتس بترقية مالكا وتقدمه في المناصب العسكرية جاء عقب نية النيابة العسكرية إغلاق ملف التحقيق وعدم إخضاعه لمحكمة الطاعة.
وكان مالكا قائدا للواء 'غفعاتي' في كانون الثاني من العام 2009 عندما أمر بأن تقصف طائرات حربية اسرائيلية بيتاً في حي الزيتون أثناء تواجد 100 شخص من أبناء عائلة السموني بداخله.
التحقيق ضد مالكا لم يجد في الأمر الذي أصدره تصرفا جنائيا ولذلك تقرر إغلاق التحقيق.
وكانت لغانتس تحفظات على ترجيح الرأي لدى مالكا خلال إصداره أمر بقصف عائلة السموني، ولذلك قرر أنه بالإمكان تقدم مالكا في مناصب قيادية'.
قرر رئيس اركان الجيش الاسرائيلي بيني غانتس ترقية الضابط إيلان مالكا لرتبة عميد، وهو الضابط المسئول عن قصف بيت في قطاع غزة أسفر عن مقتل 21 مدنيا من عائلة السموني خلال الحرب على غزة نهاية العام 2008 ومطلع العام 2009. مالكا يعمل بهذه الأثناء ضابط الاستخبارات الرئيسي في قيادة الجبهة الوسطى للجيش الاسرائيلي، وكان الجيش أوقف ترقيته وتقدمه بالمناصب العسكرية عقب تحقيق ضده أجرته الشرطة العسكرية.
قرار غانتس بترقية مالكا وتقدمه في المناصب العسكرية جاء عقب نية النيابة العسكرية إغلاق ملف التحقيق وعدم إخضاعه لمحكمة الطاعة.
وكان مالكا قائدا للواء 'غفعاتي' في كانون الثاني من العام 2009 عندما أمر بأن تقصف طائرات حربية اسرائيلية بيتاً في حي الزيتون أثناء تواجد 100 شخص من أبناء عائلة السموني بداخله.
التحقيق ضد مالكا لم يجد في الأمر الذي أصدره تصرفا جنائيا ولذلك تقرر إغلاق التحقيق.
وكانت لغانتس تحفظات على ترجيح الرأي لدى مالكا خلال إصداره أمر بقصف عائلة السموني، ولذلك قرر أنه بالإمكان تقدم مالكا في مناصب قيادية'.