الهاكر السعودي لصحيفة لبنانية: لن يجدني أحد.. وسأنشر ما حصلت عليه عن إسرائيل في الوقت المناسب
اوردت صحيفة الأخبار اللبنانية تفاصيل لمقابلة بالبريد الالكتروني قالت انها اجرتها مع المدعو اوكس عمر والذي نسبت له مؤخرا العديد من عمليات القرصنة الالكترونية على بعض المواقع الاسرائيلية المهمة . وحسب ما جاء في المقابلة فقد ذكر اوكس عمر انه يكره إسرائيل، ويريد إسعاد الأطفال الفلسطينيين والعالم الإسلامي.
وبرر اوكس عمر عمليات القرصنة التي يشنها ضد اسرائيل بسبب اعمالها الاجرامية في حق فلسطين والشعب الفلسطيني داعيا الفلسطنيين الى الصمود ومواصلة المقاومة، وذكر بأنه لا رادع اخلاقي في حربه الالكترونية ضد اسرائيل وان نهايتها قريبة وهو يطمح الى انهائها في عالم الانترنت اولا .
وشرح اوكس عمر كيف نشر في المرحلة الأولى أربعمئة ألف وثيقة من البيانات الإسرائيلية. وبعد ذلك للحفاظ على مستوى هذه الحرب، قرر نشر مئتي بطاقة ائتمان إسرائيلية يومياً صالحة، للعمل بها. وفعل ذلك مرتين حتى الآن،. وذكر بانه سيبدأ بتسريب معلومات حساسة وخفية انتزعها من الشبكة الإسرائيلية مثل رسائل البريد الإلكتروني الحكومية، والبيانات من جهاز المراقبة والتشويش و كل ما حصل عليه من إسرائيل في الوقت المناسب والمكان المناسب لنشرها.
وقال انه لايفكر في ما سيحصل له لو اعتُقل أو جرى التوصل إلى شخصيته الحقيقية، وليس قلقاً من معرفة السلطات السعودية بمكانه، واكد على انه لا أحد يستطيع أن يجده في العالم الرقمي، ويرفض الادعاءات الإسرائيلية بأنّه عميل إيراني، ويؤكد أنّه شاب يعيش في مدينة الرياض.
اوردت صحيفة الأخبار اللبنانية تفاصيل لمقابلة بالبريد الالكتروني قالت انها اجرتها مع المدعو اوكس عمر والذي نسبت له مؤخرا العديد من عمليات القرصنة الالكترونية على بعض المواقع الاسرائيلية المهمة . وحسب ما جاء في المقابلة فقد ذكر اوكس عمر انه يكره إسرائيل، ويريد إسعاد الأطفال الفلسطينيين والعالم الإسلامي.
وبرر اوكس عمر عمليات القرصنة التي يشنها ضد اسرائيل بسبب اعمالها الاجرامية في حق فلسطين والشعب الفلسطيني داعيا الفلسطنيين الى الصمود ومواصلة المقاومة، وذكر بأنه لا رادع اخلاقي في حربه الالكترونية ضد اسرائيل وان نهايتها قريبة وهو يطمح الى انهائها في عالم الانترنت اولا .
وشرح اوكس عمر كيف نشر في المرحلة الأولى أربعمئة ألف وثيقة من البيانات الإسرائيلية. وبعد ذلك للحفاظ على مستوى هذه الحرب، قرر نشر مئتي بطاقة ائتمان إسرائيلية يومياً صالحة، للعمل بها. وفعل ذلك مرتين حتى الآن،. وذكر بانه سيبدأ بتسريب معلومات حساسة وخفية انتزعها من الشبكة الإسرائيلية مثل رسائل البريد الإلكتروني الحكومية، والبيانات من جهاز المراقبة والتشويش و كل ما حصل عليه من إسرائيل في الوقت المناسب والمكان المناسب لنشرها.
وقال انه لايفكر في ما سيحصل له لو اعتُقل أو جرى التوصل إلى شخصيته الحقيقية، وليس قلقاً من معرفة السلطات السعودية بمكانه، واكد على انه لا أحد يستطيع أن يجده في العالم الرقمي، ويرفض الادعاءات الإسرائيلية بأنّه عميل إيراني، ويؤكد أنّه شاب يعيش في مدينة الرياض.