داليا البحيري: لم أختلف مع مصطفى شعبان وزوجة زوجي السابقة سوسن بدر
فنانة تهوى الإختلاف، وتسعى بكل طاقتها خلف التميّز، تؤمن بأن الجرأة في الفن هي السبيل لمواجهة مشاكل المجتمع، وتهتمّ في أعمالها بتخطّي الكثير من الحواجز من أجل تقديم رسالة فنية خاصة. إنها داليا البحيري التي تهوى الإصطدام بالعقبات. وبموهبتها الخاصة تتخطّى كل العوائق لتصل إلى قلب جمهورها في كل أرجاء الوطن العربي.
بررت داليا غيابها عن الساحة الفنية بسبب الحمل والإنجاب، وعن الساحة الإعلامية بالقول "لم يكن هناك جديد أتحدّث فيه، ورعاية ابنتي قسمت كانت تستغرق كل وقتي، فلم أكن أنام، وكنت أشعر بإرهاق طوال الوقت".
وعن مسلسل «ريش نعام»، تشير إلى أنه "يقدّم فكرة جديدة ومختلفة، فمعظم الأعمال الفنية تقدّم رحلة صعود من القاع للقمّة، ولكن هذا العمل يقدّم العكس حيث يعرض رحلة الهبوط من القمّة إلى أقصى القاع، وهو مستوحى من قصة حقيقية. والعمل من تأليف فداء الشندويلي وإخراج خيري بشارة.. حتى الآن، لم نتّفق سوى مع الفنانين عمرو واكد وأحمد وفيق وزكي فطين عبد الوهاب".
وأكدت عدم وجود أي صراع بينها وبين سلاف فواخرجي، موضحةً "كلّ ما في الأمر أني قلت سابقاً إني أحلم بتقديم شخصية نفرتيتي، وليس شخصية كليوباترا؛ لأن كليوباترا قدّمتها من قبل الممثلة العالمية إليزابيث تايلور في عمل بغاية الروعة والإبهار، إضافة إلى أن شخصية كليوباترا لا تثيرني مثل نفرتيتي".
وعما يثار عن خلاف بينها وبين مصطفى شعبان على خلفية حذف مشاهد لها من فيلم "جوبا"، تقول داليا "علاقتي مع مصطفى جيدة جداً، ولا توجد بيننا أي خلافات، كما أنه اتصل بي بعد ولادة ابنتي قسمت. وفي ما يخصّ حذف مشاهد لي من فيلم «جوبا» فهذا غير صحيح؛ لأن دوري من البداية كان صغيراً، وحتى إن كان هذا الكلام صحيحاً، فالمسألة تخصّ المخرج وليس مصطفى. وما يؤكّد أن الفيلم لم تحذف منه أي مشاهد أني كنت سأتعاون مع المخرج أحمد سمير فرج في مسلسل «ريش نعام» لولا اعتذاره عن عدم قبول العمل".
وردا على سؤال ما إذا ذهبت إلى حفلة وصودف وجود سوسن بدر طليقة زوجك فريد المرشدي السابقة، كيف تقابلينها؟ تجيب داليا "أقابلها بشكل عادي وأرحّب بها، فهي زميلة عزيزة، كما أنها كانت زوجة لفريد قبل أن أعرفه وانفصلا؛ لذا لا توجد بيننا أي مشكلة".
وتتحدث عن تجربة الحمل والإنجاب والأمومة، فتشرح "كل شيء في حياتي تغيّر وإحساسي في هذه الدنيا اختلف، كما أن أولوياتي واهتماماتي لم تعد كما كانت وخاصة إحساسي بالمادة، فبدلاً من أن أشتري لنفسي شيئاً أقول إن قسمت أهم. فقبل الإنجاب، الإنسان يعيش لنفسه، ولكن بعد أن يصبح عنده أولاد يعرف جيداً كيف يعيش لغيره".
فنانة تهوى الإختلاف، وتسعى بكل طاقتها خلف التميّز، تؤمن بأن الجرأة في الفن هي السبيل لمواجهة مشاكل المجتمع، وتهتمّ في أعمالها بتخطّي الكثير من الحواجز من أجل تقديم رسالة فنية خاصة. إنها داليا البحيري التي تهوى الإصطدام بالعقبات. وبموهبتها الخاصة تتخطّى كل العوائق لتصل إلى قلب جمهورها في كل أرجاء الوطن العربي.
بررت داليا غيابها عن الساحة الفنية بسبب الحمل والإنجاب، وعن الساحة الإعلامية بالقول "لم يكن هناك جديد أتحدّث فيه، ورعاية ابنتي قسمت كانت تستغرق كل وقتي، فلم أكن أنام، وكنت أشعر بإرهاق طوال الوقت".
وعن مسلسل «ريش نعام»، تشير إلى أنه "يقدّم فكرة جديدة ومختلفة، فمعظم الأعمال الفنية تقدّم رحلة صعود من القاع للقمّة، ولكن هذا العمل يقدّم العكس حيث يعرض رحلة الهبوط من القمّة إلى أقصى القاع، وهو مستوحى من قصة حقيقية. والعمل من تأليف فداء الشندويلي وإخراج خيري بشارة.. حتى الآن، لم نتّفق سوى مع الفنانين عمرو واكد وأحمد وفيق وزكي فطين عبد الوهاب".
وأكدت عدم وجود أي صراع بينها وبين سلاف فواخرجي، موضحةً "كلّ ما في الأمر أني قلت سابقاً إني أحلم بتقديم شخصية نفرتيتي، وليس شخصية كليوباترا؛ لأن كليوباترا قدّمتها من قبل الممثلة العالمية إليزابيث تايلور في عمل بغاية الروعة والإبهار، إضافة إلى أن شخصية كليوباترا لا تثيرني مثل نفرتيتي".
وعما يثار عن خلاف بينها وبين مصطفى شعبان على خلفية حذف مشاهد لها من فيلم "جوبا"، تقول داليا "علاقتي مع مصطفى جيدة جداً، ولا توجد بيننا أي خلافات، كما أنه اتصل بي بعد ولادة ابنتي قسمت. وفي ما يخصّ حذف مشاهد لي من فيلم «جوبا» فهذا غير صحيح؛ لأن دوري من البداية كان صغيراً، وحتى إن كان هذا الكلام صحيحاً، فالمسألة تخصّ المخرج وليس مصطفى. وما يؤكّد أن الفيلم لم تحذف منه أي مشاهد أني كنت سأتعاون مع المخرج أحمد سمير فرج في مسلسل «ريش نعام» لولا اعتذاره عن عدم قبول العمل".
وردا على سؤال ما إذا ذهبت إلى حفلة وصودف وجود سوسن بدر طليقة زوجك فريد المرشدي السابقة، كيف تقابلينها؟ تجيب داليا "أقابلها بشكل عادي وأرحّب بها، فهي زميلة عزيزة، كما أنها كانت زوجة لفريد قبل أن أعرفه وانفصلا؛ لذا لا توجد بيننا أي مشكلة".
وتتحدث عن تجربة الحمل والإنجاب والأمومة، فتشرح "كل شيء في حياتي تغيّر وإحساسي في هذه الدنيا اختلف، كما أن أولوياتي واهتماماتي لم تعد كما كانت وخاصة إحساسي بالمادة، فبدلاً من أن أشتري لنفسي شيئاً أقول إن قسمت أهم. فقبل الإنجاب، الإنسان يعيش لنفسه، ولكن بعد أن يصبح عنده أولاد يعرف جيداً كيف يعيش لغيره".