ذكرت مؤسسة حقوقية بأن الأسرى الفلسطينيين في سجن "جلبوع" يعانون من إجراءات "إسرائيلية" عقابية تزامنت مع دخول شهر رمضان.
وأفادت مؤسسة "التضامن الدولي لحقوق الإنسان في بيان لها بأن "إدارة سجن جلبوع أبلغت الأسرى بنيتها سحب المراوح من بعض الأقسام، وهو ما سيزيد من معاناتهم في حال تنفيذ هذا الإجراء، ولفت إلى أن المراوح بالنسبة للأسرى تشكل أحد أهم الأدوات الكهربائية خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة".
ونقلت "التضامن" عن الأسير المقدسي مالك بكيرات قوله إن السجانين "الإسرائيليين" تعاملوا "بسلبية مع جميع الطلبات واللوازم التي قدمها الأسرى قبل دخول شهر رمضان، حيث رفضوا السماح لهم بشراء كثير من الأغراض والحاجيات من خارج السجن"، مشيرا إلى أن "الأسرى يعانون منذ بداية الشهر الفضيل من نقص حاد في بعض المواد الغذائية كالخضروات، حيث يُسمح بدخول حبتين جزر ومثلهم من الخيار لكل غرفة تحتوي على ثمانية أسرى، كما قامت الإدارة في كثير من الأحيان بتوزيع فواكه فاسدة على الأسرى"، حسب قوله.
وأكد بكيرات على أنهم "يعيشون داخل السجن على حسابهم الخاص، ويقوموا بشراء كثير من الأغراض من الكانتينا، والإدارة لا تقوم بواجبها ولا تقدم لهم الطعام الكافي"، ولفت إلى أنه "يعاني من مشكلة في الأعصاب وانه نتيجة التشخيص الخاطئ لمرضه والأدوية الغير مناسبة أصيب بمرض البهاق الجلدي، حيث أن الإهمال الطبي هو سياسية ثابتة تنتهجها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية مع الأسرى المرضى" ، وفق تعبيره الذي نقله البيان.
وأفادت مؤسسة "التضامن الدولي لحقوق الإنسان في بيان لها بأن "إدارة سجن جلبوع أبلغت الأسرى بنيتها سحب المراوح من بعض الأقسام، وهو ما سيزيد من معاناتهم في حال تنفيذ هذا الإجراء، ولفت إلى أن المراوح بالنسبة للأسرى تشكل أحد أهم الأدوات الكهربائية خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة".
ونقلت "التضامن" عن الأسير المقدسي مالك بكيرات قوله إن السجانين "الإسرائيليين" تعاملوا "بسلبية مع جميع الطلبات واللوازم التي قدمها الأسرى قبل دخول شهر رمضان، حيث رفضوا السماح لهم بشراء كثير من الأغراض والحاجيات من خارج السجن"، مشيرا إلى أن "الأسرى يعانون منذ بداية الشهر الفضيل من نقص حاد في بعض المواد الغذائية كالخضروات، حيث يُسمح بدخول حبتين جزر ومثلهم من الخيار لكل غرفة تحتوي على ثمانية أسرى، كما قامت الإدارة في كثير من الأحيان بتوزيع فواكه فاسدة على الأسرى"، حسب قوله.
وأكد بكيرات على أنهم "يعيشون داخل السجن على حسابهم الخاص، ويقوموا بشراء كثير من الأغراض من الكانتينا، والإدارة لا تقوم بواجبها ولا تقدم لهم الطعام الكافي"، ولفت إلى أنه "يعاني من مشكلة في الأعصاب وانه نتيجة التشخيص الخاطئ لمرضه والأدوية الغير مناسبة أصيب بمرض البهاق الجلدي، حيث أن الإهمال الطبي هو سياسية ثابتة تنتهجها إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية مع الأسرى المرضى" ، وفق تعبيره الذي نقله البيان.
