ليبيا تمنح الجنسية الليبية للفلسطينيات المتزوجين من ليبيين والجنسية لابناء الليبيات من أب فلسطيني
سلسلة من النقاشات والندوات الحقوقية والقانونية عقدتها الدكتورة عائشة معمر القذافي طوال سنوات عدة مضت مع كبار المسئولين في ليبيا لغرض إمكانية منح الليبيات المتزوجات بأجانب حقهن في منح جنسيتها إلى أبنائها مساواة بأخيها الرجل المتزوج من أجنبية وحقه في منح الجنسية الليبية لأبنائه.
وخاضت عدة حملات من اجل مساندة المرآة الليبية في العديد من القضايا وأهمها حصول المرآة علي حقها في المواطنة كأمله
جاء دفاع عائشة القذافي ألمتحصله علي شهادة الدكتوراء في القانون الدولي والأمين العام لجمعية "واعتصموا" للأعمال الخيرية وسفيرة النوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة بناء علي ما جاء بالتشريعات الليبية التي تساوي بين الرجل والمر أه في جميع سبل الحياة في ليبيا. الصادرة في 2 مارس عام 1977 ذكري إعلان قيام سلطة الشعب في ليبيا والتي جاء في إعلانها عن المساواة بين الرجل والمرآة .
توج نضالها وكفاحها ومساندتها للمرآة وبعد تقديم العديد من المذكرات إلى أمانة مؤتمر الشعب العام (البرلمان الليبي ) الخاصة بمنح أبناء المرآة الليبية جنسيه والدتهم والتي عرضت علي المؤتمرات الشعبية الليبية (الأداة التشريعية الليبية) بغية تعديل التشريعات والقوانين بما يكفل حق منح الجنسية لأبناء النساء الليبيات المتزوجات بغير الليبيين أسوة بالرجال. توج هذا العمل العظيم
بصدور القانون الخاص بمنح الجنسية الليبية رقم 24 لشهر 8 للعام 2010 والذي جاء فيه .
مادة (9)
منح الجنسية الليبية للاخوات الفلسطينيات المتزوجات من ليبيين..
مادة (11)
منح أولاد المواطنات الليبيات المتزوجات من غير الليبيين الجنسية الليبية
((ولم يستثني أبناء الفلسطينيين المتزوجون من ليبيات من هذا القانون شملهم الحق في منح الجنسية))
هكذا يسدل الستار عن معضلة إنسانية ومشكلة أرقت العديد من النساء اللبيبات المتزوجات من أجانب في ليبيا بمنح أبنائهن الجنسية الليبية وحصولهم علي حق المواطنة الكاملة وحصول الفلسطينيات المتزوجات من ليبيين من الجنسية الليبية وحقهن في المواطنة الكاملة أيضا .
تحية للدكتور عائشة القذافي لأنها كانت وراء هذا العمل العظيم وتحية للجماهيرية التي تؤكد كل يوم إنسانيها .
وهنيئا للنساء الليبيات بهذه الإنجازات التي تحققت لهن بفضل الثورة. ونتمنى أن تحدو الدول العربية حذو الجماهيرية في إنهاء عشرات الآلاف من مشاكل النساء المتزوجات من غير أبناء بلدهن والله ولي التوفيق.
سلسلة من النقاشات والندوات الحقوقية والقانونية عقدتها الدكتورة عائشة معمر القذافي طوال سنوات عدة مضت مع كبار المسئولين في ليبيا لغرض إمكانية منح الليبيات المتزوجات بأجانب حقهن في منح جنسيتها إلى أبنائها مساواة بأخيها الرجل المتزوج من أجنبية وحقه في منح الجنسية الليبية لأبنائه.
وخاضت عدة حملات من اجل مساندة المرآة الليبية في العديد من القضايا وأهمها حصول المرآة علي حقها في المواطنة كأمله
جاء دفاع عائشة القذافي ألمتحصله علي شهادة الدكتوراء في القانون الدولي والأمين العام لجمعية "واعتصموا" للأعمال الخيرية وسفيرة النوايا الحسنة لدى الأمم المتحدة بناء علي ما جاء بالتشريعات الليبية التي تساوي بين الرجل والمر أه في جميع سبل الحياة في ليبيا. الصادرة في 2 مارس عام 1977 ذكري إعلان قيام سلطة الشعب في ليبيا والتي جاء في إعلانها عن المساواة بين الرجل والمرآة .
توج نضالها وكفاحها ومساندتها للمرآة وبعد تقديم العديد من المذكرات إلى أمانة مؤتمر الشعب العام (البرلمان الليبي ) الخاصة بمنح أبناء المرآة الليبية جنسيه والدتهم والتي عرضت علي المؤتمرات الشعبية الليبية (الأداة التشريعية الليبية) بغية تعديل التشريعات والقوانين بما يكفل حق منح الجنسية لأبناء النساء الليبيات المتزوجات بغير الليبيين أسوة بالرجال. توج هذا العمل العظيم
بصدور القانون الخاص بمنح الجنسية الليبية رقم 24 لشهر 8 للعام 2010 والذي جاء فيه .
مادة (9)
منح الجنسية الليبية للاخوات الفلسطينيات المتزوجات من ليبيين..
مادة (11)
منح أولاد المواطنات الليبيات المتزوجات من غير الليبيين الجنسية الليبية
((ولم يستثني أبناء الفلسطينيين المتزوجون من ليبيات من هذا القانون شملهم الحق في منح الجنسية))
هكذا يسدل الستار عن معضلة إنسانية ومشكلة أرقت العديد من النساء اللبيبات المتزوجات من أجانب في ليبيا بمنح أبنائهن الجنسية الليبية وحصولهم علي حق المواطنة الكاملة وحصول الفلسطينيات المتزوجات من ليبيين من الجنسية الليبية وحقهن في المواطنة الكاملة أيضا .
تحية للدكتور عائشة القذافي لأنها كانت وراء هذا العمل العظيم وتحية للجماهيرية التي تؤكد كل يوم إنسانيها .
وهنيئا للنساء الليبيات بهذه الإنجازات التي تحققت لهن بفضل الثورة. ونتمنى أن تحدو الدول العربية حذو الجماهيرية في إنهاء عشرات الآلاف من مشاكل النساء المتزوجات من غير أبناء بلدهن والله ولي التوفيق.