تصاعد التوترات بين حماس وجماعات أخرى في غزة
صورة عصابات شرطة حماس في غزة
التي تسرح وتمرح في شوارع القطاع وتخطف قادة المقاومة من الجهاد الاسلامي والجبهة الشعبية وفتح وانصار السنه
- ظهرت يوم الاربعاء توترات بين فصائل فلسطينية راديكالية في قطاع غزة بعد أن اعتقلت حماس أربعة من أعضاء حركة الجهاد الاسلامي.
وقال ايهاب الغصين المتحدث باسم وزارة الداخلية في الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة ان قوات أمن حماس كلفت بتحرير مواطن من غزة يعتقد أن أعضاء في حركة الجهاد الاسلامي خطفوه. ويجري التحقيق مع الخمسة.
ونفى الغصين تأكيدات حركة الجهاد الاسلامي بأن رجال حماس صادروا معدات من موقع المداهمة وهي مكاتب جمعية خيرية تخص حركة الجهاد في خان يونس بجنوب غزة.
وتسعى حماس منذ أن الت لها السيطرة على القطاع في عام 2007 الى ضبط نشاط الحركات الاسلامية الاخرى في القطاع.
وتشتكي حركة الجهادالاسلامي والجماعات الاكثر راديكالية بما في ذلك الجماعات التي تستلهم فكرها من القاعدة من أن قوات الامن التابعة لحماس منعتها مرارا من اطلاق صواريخ على اسرائيل. وصادرت أسلحة منها في بعض الاحيان.
وتنفي قيادة حماس شن أي حملات أمنية ضد الفصائل الاخرى المعارضة للسلام مع اسرائيل ولكنها تقول ان جميع الجماعات توصلت لتفاهم على وقف الهجمات الصاروخية بعد الهجوم العسكري المدمر الذي شنته اسرائيل على غزة في يناير كانون الثاني 2009.
وقال مقيمون في خان يونس ان تصاعد التوترات بين الجماعتين على مدى شهر أدى الى اشتباكات متفرقة بالايدي واطلاق نار في تلك المنطقة.
صورة عصابات شرطة حماس في غزة
التي تسرح وتمرح في شوارع القطاع وتخطف قادة المقاومة من الجهاد الاسلامي والجبهة الشعبية وفتح وانصار السنه
- ظهرت يوم الاربعاء توترات بين فصائل فلسطينية راديكالية في قطاع غزة بعد أن اعتقلت حماس أربعة من أعضاء حركة الجهاد الاسلامي.
وقال ايهاب الغصين المتحدث باسم وزارة الداخلية في الحكومة الفلسطينية المقالة في غزة ان قوات أمن حماس كلفت بتحرير مواطن من غزة يعتقد أن أعضاء في حركة الجهاد الاسلامي خطفوه. ويجري التحقيق مع الخمسة.
ونفى الغصين تأكيدات حركة الجهاد الاسلامي بأن رجال حماس صادروا معدات من موقع المداهمة وهي مكاتب جمعية خيرية تخص حركة الجهاد في خان يونس بجنوب غزة.
وتسعى حماس منذ أن الت لها السيطرة على القطاع في عام 2007 الى ضبط نشاط الحركات الاسلامية الاخرى في القطاع.
وتشتكي حركة الجهادالاسلامي والجماعات الاكثر راديكالية بما في ذلك الجماعات التي تستلهم فكرها من القاعدة من أن قوات الامن التابعة لحماس منعتها مرارا من اطلاق صواريخ على اسرائيل. وصادرت أسلحة منها في بعض الاحيان.
وتنفي قيادة حماس شن أي حملات أمنية ضد الفصائل الاخرى المعارضة للسلام مع اسرائيل ولكنها تقول ان جميع الجماعات توصلت لتفاهم على وقف الهجمات الصاروخية بعد الهجوم العسكري المدمر الذي شنته اسرائيل على غزة في يناير كانون الثاني 2009.
وقال مقيمون في خان يونس ان تصاعد التوترات بين الجماعتين على مدى شهر أدى الى اشتباكات متفرقة بالايدي واطلاق نار في تلك المنطقة.