إيناس الدغيدي تشتم الفنان محي اسماعيل عالهوا
صورة الفنان القدير محي اسماعيل
أصبح من المعتاد والمتوقع الأستماع إلى تصريحات غريبة وشاذة للمخرجة المصرية إيناس الدغيدي، أما الجديد لذي أضافته إلى قائمة أمكانيتها في إدارة الحوار هو توجيه الشتائم لضيوفها ووصفهم بالغباء والجنون، حدث ذلك في الحلقة التي أستضافت بها الفنان المصري محي الدين إسماعيل في برنامجها "الجريئة والمشاغبين" على قناة "نايل سينما"، عندما وصفته بأنه يفتقد الذكاء ويعاني من الغباء والجنون معا.
وجاء وصفها له في معاتبة منها على أضاعته العديد من الفرص الفنية السينمائية والدرامية ، بسب قناعته ببعض الأفكار الخاصة به، وبدا على إسماعيل التأثر بوصفها ذلك فأخذ يردد بعد كل تعليق يقوله "هل أنا ذكي الأن" لترد هي عليه " أوعى تكون زعلت"، وبالرغم من أن محي الدين إسماعيل رجل له إحترامه كفنان بالأضافة لتجاوزه الـ70 من العمر، إلا أن ذلك لم يكن في حسبان الدغيدي عندما تطاولت عليه لثاني مرة.
حيث سألته عن مدى أمكانية أن يصدق الفنان في أدائه لمشهد ما، فرد هو عليها بأن "الممثل يتنفس الكذب وكأنه الصدق"، وذلك في التمثيل فقط ،و ليس في الحقيقة وإلا سيصبح مجنون، فقالت له "ما أنت أهو" على إعتبار أنه مجنون في الحقيقة.
بدأت أيضا في التلميح له عن أن عمره تجاوز الـ70 وهو ما يعني إفتقاده لمقومات الرجولة، ليتوتر قليلا ويرد عليها بأنه بالرغم من تجاوزه الـ70من عمره، إلا أنه ما زال بقوة 100حصان وهو ما يعادل قوة 1000حمار و2 سيسي، ، مستشهدا بالرسام بيكاسو الذي تزوج من فتاة عمرها 12 عام عندما كان عمره 70سنة.
وبدون سبب واضح قفزت الدغيدي بسؤال له عن مدى حبه لسعاد حسني، خاصة بعد أشتراكهم في فيلم" بئر الحرمان"، فأجابها بأنه يحبها كفنانة وعلى المستوى الإنساني، فظلت تلمح له بعلاقة الحب التي تحدث بين الرجل والمرأة خاصة بعد المشاهد الحميمة التي جمعتهما بالفيلم، ليخرج عن شعوره ويرد عليها وهو ساخرا وغاضبا قائلا لها" إيه الذكاء اللي أنتي فيه ده".
صورة الفنان القدير محي اسماعيل
أصبح من المعتاد والمتوقع الأستماع إلى تصريحات غريبة وشاذة للمخرجة المصرية إيناس الدغيدي، أما الجديد لذي أضافته إلى قائمة أمكانيتها في إدارة الحوار هو توجيه الشتائم لضيوفها ووصفهم بالغباء والجنون، حدث ذلك في الحلقة التي أستضافت بها الفنان المصري محي الدين إسماعيل في برنامجها "الجريئة والمشاغبين" على قناة "نايل سينما"، عندما وصفته بأنه يفتقد الذكاء ويعاني من الغباء والجنون معا.
وجاء وصفها له في معاتبة منها على أضاعته العديد من الفرص الفنية السينمائية والدرامية ، بسب قناعته ببعض الأفكار الخاصة به، وبدا على إسماعيل التأثر بوصفها ذلك فأخذ يردد بعد كل تعليق يقوله "هل أنا ذكي الأن" لترد هي عليه " أوعى تكون زعلت"، وبالرغم من أن محي الدين إسماعيل رجل له إحترامه كفنان بالأضافة لتجاوزه الـ70 من العمر، إلا أن ذلك لم يكن في حسبان الدغيدي عندما تطاولت عليه لثاني مرة.
حيث سألته عن مدى أمكانية أن يصدق الفنان في أدائه لمشهد ما، فرد هو عليها بأن "الممثل يتنفس الكذب وكأنه الصدق"، وذلك في التمثيل فقط ،و ليس في الحقيقة وإلا سيصبح مجنون، فقالت له "ما أنت أهو" على إعتبار أنه مجنون في الحقيقة.
بدأت أيضا في التلميح له عن أن عمره تجاوز الـ70 وهو ما يعني إفتقاده لمقومات الرجولة، ليتوتر قليلا ويرد عليها بأنه بالرغم من تجاوزه الـ70من عمره، إلا أنه ما زال بقوة 100حصان وهو ما يعادل قوة 1000حمار و2 سيسي، ، مستشهدا بالرسام بيكاسو الذي تزوج من فتاة عمرها 12 عام عندما كان عمره 70سنة.
وبدون سبب واضح قفزت الدغيدي بسؤال له عن مدى حبه لسعاد حسني، خاصة بعد أشتراكهم في فيلم" بئر الحرمان"، فأجابها بأنه يحبها كفنانة وعلى المستوى الإنساني، فظلت تلمح له بعلاقة الحب التي تحدث بين الرجل والمرأة خاصة بعد المشاهد الحميمة التي جمعتهما بالفيلم، ليخرج عن شعوره ويرد عليها وهو ساخرا وغاضبا قائلا لها" إيه الذكاء اللي أنتي فيه ده".
