ملابس "سيئة السمعة" تدفع لوسي لمقاضاة التليفزيون المصري
على الرغم من انتهاء عرض مسلسل "مذكرات سيئة السمعة" الذي قدمته الفنانة لوسي والسورية سوزان نجم الدين في رمضان الماضي إلا أن أزمات المسلسل ومشاكله مازالت مستمرة حتى الآن، حيث صرحت الفنانة لوسي أنها بصدد رفع دعوى قضائية ضد التليفزيون المصري لأنها لم تسترد باقي أجرها في المسلسل على الرغم من النجوم الذي شاركوا معها حصلوا على أجورهم كاملة. وبناءا على ذلك قررت لوسي مقاضاة قطاع الإنتاج مؤكده أنها لم تتنازل عن حقوقها المادية لأنها قدمت عملاً فنياً حاز على إعجاب الجمهور ومن حقها أن تحصل على مستحقاتها خاصة إذا كان التقصير من تلفزيون بلدها.
والمفاجأة الأكثر غرابة هو القرار الذي اتخذه أسامة الشيخ بمنع عرض المسلسل مرة أخري، الأمر الذي اغضب لوسي وزادها إصرارا وتمسكاً برأيها بمقاضاة التلفزيون.
ويبدو أن الأزمة الواقعة بين لوسي والتلفزيون المصري لها أساس وليست من فراغ حيث تردد أن لوسي رفضت إعادة الملابس التي ارتدها ضمن أحداث المسلسل وهي عبارة عن مجموعة من العبايات الذي يصل عددها إلى 35 قطعة ردت لوسي بعضهم ورفضت إعادة البعض الأخر واحتفظت بهم .
وكانت قد قدمت لوسي في المسلسل شخصية سيدة بلطجية شعبية تدعي مرة وهي في الأساس صالحة ولكنها وجدت أن صلاح النفس وتهذيبها لا يحقق لها أهدافها فأجبرتها ظروف الحياة الصعبة القاسية التي تواجهها على أن تكون بلطجية وهمجية مع كل من حولها .
يذكر أن مشاكل لوسي في العمل كانت بالجملة كان أولها صراعها مع سوزان نجم الدين بداية من خروج سوزان بتصريح نجوميتها للعمل ومرورا بما حدث أثناء التصوير برغبة لوسي في زيادة مشاهدها مقارنة بسوزان حيث أجبرت لوسي المخرج خالد بهجت على زيادة مشاهدها وبالفعل واقف وصولا إلى خلافها على ترتيب أسم كلا منهما على تتر المسلسل .
على الرغم من انتهاء عرض مسلسل "مذكرات سيئة السمعة" الذي قدمته الفنانة لوسي والسورية سوزان نجم الدين في رمضان الماضي إلا أن أزمات المسلسل ومشاكله مازالت مستمرة حتى الآن، حيث صرحت الفنانة لوسي أنها بصدد رفع دعوى قضائية ضد التليفزيون المصري لأنها لم تسترد باقي أجرها في المسلسل على الرغم من النجوم الذي شاركوا معها حصلوا على أجورهم كاملة. وبناءا على ذلك قررت لوسي مقاضاة قطاع الإنتاج مؤكده أنها لم تتنازل عن حقوقها المادية لأنها قدمت عملاً فنياً حاز على إعجاب الجمهور ومن حقها أن تحصل على مستحقاتها خاصة إذا كان التقصير من تلفزيون بلدها.
والمفاجأة الأكثر غرابة هو القرار الذي اتخذه أسامة الشيخ بمنع عرض المسلسل مرة أخري، الأمر الذي اغضب لوسي وزادها إصرارا وتمسكاً برأيها بمقاضاة التلفزيون.
ويبدو أن الأزمة الواقعة بين لوسي والتلفزيون المصري لها أساس وليست من فراغ حيث تردد أن لوسي رفضت إعادة الملابس التي ارتدها ضمن أحداث المسلسل وهي عبارة عن مجموعة من العبايات الذي يصل عددها إلى 35 قطعة ردت لوسي بعضهم ورفضت إعادة البعض الأخر واحتفظت بهم .
وكانت قد قدمت لوسي في المسلسل شخصية سيدة بلطجية شعبية تدعي مرة وهي في الأساس صالحة ولكنها وجدت أن صلاح النفس وتهذيبها لا يحقق لها أهدافها فأجبرتها ظروف الحياة الصعبة القاسية التي تواجهها على أن تكون بلطجية وهمجية مع كل من حولها .
يذكر أن مشاكل لوسي في العمل كانت بالجملة كان أولها صراعها مع سوزان نجم الدين بداية من خروج سوزان بتصريح نجوميتها للعمل ومرورا بما حدث أثناء التصوير برغبة لوسي في زيادة مشاهدها مقارنة بسوزان حيث أجبرت لوسي المخرج خالد بهجت على زيادة مشاهدها وبالفعل واقف وصولا إلى خلافها على ترتيب أسم كلا منهما على تتر المسلسل .
