وجدت لورين بوث شقيقة زوجة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير سكينتها الدنيوية وطمأنينتها العقدية بعد أن اعتنقت الإسلام، بحسب ما أوردته صحيفة «ميل أون صنداي» اللندنية ضمن عددها الصادر أمس.
وذكرت أن لورين، الصحافية البالغة من العمر 43 عاما، ترتدي الآن الحجاب عند مغادرة منزلها وتصلي خمس مرات في اليوم وتتردد على المسجد المحلي القريب من مسكنها. ونسبت الصحيفة إلى شقيقة زوجة بلير قولها إنها «قررت اعتناق الإسلام فورا بعد عودتها إلى بريطانيا، وتوقفت عن أكل لحم الخنزير وتناول المشروبات الكحولية بعدما كانت تتناول كأسا أو اثنين من النبيذ في نهاية اليوم، فيما أصبحت تتلو آيات من الذكر الحكيم كل يوم الآن».
ولم تستبعد لورين احتمال أن تعمد إلى ارتداء البرقع، مضيفة «من يدري إلى أين ستقودني رحلتي الروحية».
وأردفت أنها كانت متعاطفة مع الإسلام، وقضت وقتا طويلا تعمل في فلسطين وسافرت في العام 2008 في سفينة إلى قطاع غزة مع 46 متضامنا لتسليط الضوء على الحصار الإسرائيلي.
وذكرت أن لورين، الصحافية البالغة من العمر 43 عاما، ترتدي الآن الحجاب عند مغادرة منزلها وتصلي خمس مرات في اليوم وتتردد على المسجد المحلي القريب من مسكنها. ونسبت الصحيفة إلى شقيقة زوجة بلير قولها إنها «قررت اعتناق الإسلام فورا بعد عودتها إلى بريطانيا، وتوقفت عن أكل لحم الخنزير وتناول المشروبات الكحولية بعدما كانت تتناول كأسا أو اثنين من النبيذ في نهاية اليوم، فيما أصبحت تتلو آيات من الذكر الحكيم كل يوم الآن».
ولم تستبعد لورين احتمال أن تعمد إلى ارتداء البرقع، مضيفة «من يدري إلى أين ستقودني رحلتي الروحية».
وأردفت أنها كانت متعاطفة مع الإسلام، وقضت وقتا طويلا تعمل في فلسطين وسافرت في العام 2008 في سفينة إلى قطاع غزة مع 46 متضامنا لتسليط الضوء على الحصار الإسرائيلي.
