أبو حاتم : باب الحارة اكتشفني من جديد .. وهو ليس الأفضل
اعترف الفنان السوري وفيق الزعيم "أبو حاتم" أن مسلسل "باب الحارة" ليس أفضل عمل درامي سوري، كما أنه لا يعتبر المثال الأوفى عن البيئة الشامية ، وكل ما في الأمر بالنسبة له، أنه المسلسل الذي أعاد اكتشافه شخصياً بعد تجاهل المخرجين له لفترة طويلة.
وقال صاحب قهوة "باب الحارة" في الأجزاء الخمسة من المسلسل الأشهر في تاريخ الدراما السورية: "المسلسل تميز بقدرته على إيجاد تشكيلة من الممثلين من النادر أن يوجدوا في مسلسل واحد يتحدث عن عمل بيئي قديم, واللهجة لم تكن عائقاً أمام أحد بل أتقنها الجميع, والمحاور كانت أكثر من جذابة شدت الجمهور في كل الأجزاء".
وأضاف: "باب الحارة مسلسل محترم, لكن أحداً من أسرة المسلسل لم يقل إن المسلسل هو الأفضل في تاريخ الدراما السورية، وبالنسبة لي شخصياً قيل هذا عن لساني ، لكن الحقيقة أنني قلت بأنه المسلسل الذي استطاع أن يعيد اكتشافي من جديد بعد فترة تجاهل من قبل المخرجين".
كما جدّد "وفيق الزعيم" رفضه القطعي المشاركة في أي مسلسل بيئي شامي يمكن أن يكرس شخصيته نفسها التي ظهر بها في "باب الحارة", نافياً في الوقت ذاته أن يكون له أي علاقة في كتابة الجزأين الأخيرين كما أشاع البعض ممن استبعدوا من العمل.
وقال: "بيدي منذ عامين نص لمسلسل شامي يتحدث عن حارات أخرى في دمشق وبمحاور مختلفة وشخصيات واقعية تختلف عما تم تناوله في باب الحارة ، فكيف أكون متفرغاً لعمل شخصي هو مشروع لي ثم أقوم بكتابة مسلسل "باب الحارة", كان شرفاً لي لو تمكنت من كتابة باب الحارة وبأجزائه الخمسة ، لكن شيئا من هذا لم يحصل".
يذكر أن "وفيق الزعيم" هو من الممثلين الذين أمضوا في الوسط 25 عاماً حتى الآن ، لكنه شهد فترة غياب أو قلة ظهور في الدراما إلى أن جاء مسلسل "باب الحارة" ليتنقل بين أجزائه من مجرد صاحب القهوة إلى صاحب الحل والربط في الحارة.
اعترف الفنان السوري وفيق الزعيم "أبو حاتم" أن مسلسل "باب الحارة" ليس أفضل عمل درامي سوري، كما أنه لا يعتبر المثال الأوفى عن البيئة الشامية ، وكل ما في الأمر بالنسبة له، أنه المسلسل الذي أعاد اكتشافه شخصياً بعد تجاهل المخرجين له لفترة طويلة.
وقال صاحب قهوة "باب الحارة" في الأجزاء الخمسة من المسلسل الأشهر في تاريخ الدراما السورية: "المسلسل تميز بقدرته على إيجاد تشكيلة من الممثلين من النادر أن يوجدوا في مسلسل واحد يتحدث عن عمل بيئي قديم, واللهجة لم تكن عائقاً أمام أحد بل أتقنها الجميع, والمحاور كانت أكثر من جذابة شدت الجمهور في كل الأجزاء".
وأضاف: "باب الحارة مسلسل محترم, لكن أحداً من أسرة المسلسل لم يقل إن المسلسل هو الأفضل في تاريخ الدراما السورية، وبالنسبة لي شخصياً قيل هذا عن لساني ، لكن الحقيقة أنني قلت بأنه المسلسل الذي استطاع أن يعيد اكتشافي من جديد بعد فترة تجاهل من قبل المخرجين".
كما جدّد "وفيق الزعيم" رفضه القطعي المشاركة في أي مسلسل بيئي شامي يمكن أن يكرس شخصيته نفسها التي ظهر بها في "باب الحارة", نافياً في الوقت ذاته أن يكون له أي علاقة في كتابة الجزأين الأخيرين كما أشاع البعض ممن استبعدوا من العمل.
وقال: "بيدي منذ عامين نص لمسلسل شامي يتحدث عن حارات أخرى في دمشق وبمحاور مختلفة وشخصيات واقعية تختلف عما تم تناوله في باب الحارة ، فكيف أكون متفرغاً لعمل شخصي هو مشروع لي ثم أقوم بكتابة مسلسل "باب الحارة", كان شرفاً لي لو تمكنت من كتابة باب الحارة وبأجزائه الخمسة ، لكن شيئا من هذا لم يحصل".
يذكر أن "وفيق الزعيم" هو من الممثلين الذين أمضوا في الوسط 25 عاماً حتى الآن ، لكنه شهد فترة غياب أو قلة ظهور في الدراما إلى أن جاء مسلسل "باب الحارة" ليتنقل بين أجزائه من مجرد صاحب القهوة إلى صاحب الحل والربط في الحارة.
