أروى: الأدب لا ينفع صاحبه
مع نجاح المطربة اليمينة أروى في أداء الأغاني الخليجية، أعتقد الكثيرين أنها بالفعل مطربة خليجية من الكويت، ولكنها صرحت بأنها مولودة لأب يمني وأم مصرية، وعاشت بالكويت فترة كبيرة من عمرها، وهو ما جعلها تتقن العديد من اللهجات العربية والخليجية، من خلال أصدقائها بالمدرسة، نظرا لوجود عدد كبيرة من المغتربين بالكويت.
وأضافت أروى في حوارها لبرنامج "سكوت هنغني" مع الإعلامية مفيدة شيحة بالقناة الأولى المصرية، بأنها دخلت الجامعة المصرية وكانت تغني حينها، وفي تلك الفترة تعرفت على الموسيقار عمار الشريعي بأحدى حفلات الأوبرا، والذي نصحها بأن تذهب للخليج ، وذلك لقلة المطربات في الساحة الغنائية هناك، وأنها عليها أن تكتسب مزيد من الخبرة ،ثم تعود لمصر لتدخل في المنافسة بقوة، وهو ما فعلته.
وعن سبب إبتعادها لمدة عامان بعدما حققت نجاحا ملحوظا، قالت أنها قررت الأبتعاد عندما وجدت موضة المايوه والعري في الكليبات، فشعرت حينها بأنها لا تستطيع أن تتواصل، مستشهدة أيضا بموقف المطرب هاني شاكر حينها ،والمطرب محمد الحلو، وأشارت إلى أنها عادت بعدما وجدت هجوما كبير عليها من الصحافة والأصدقاء ،الذين طالبوا بعودتها، موضحة أيضا أنها لم تكن تقدر قيمتها الغنائية بالخليج عند إبتعادها.
وعن شائعة زواجها، قالت أروى أن الصحف كتبت عنها بأنها عروس شتاء 2009 ،بعدما أرتدت فستان الزفاف لأحد أصدقائها من المصممين، وذلك عندما أشتركت في أحد العروض كموديل، ومنذ ذلك الوقت بدأت الشائعات تحاصرها.
وبسؤالها عما يقال بأنها شخصية مغرورة، خاصة مع متابعة تصريحاتها الصحفية، قالت أنها أضطرت إلى الرد والتصريح بتلك الطريقة ،عندما أكتشفت أن الأدب لا ينفع صاحبه، وأن من يهينها لا بد أن ترد له الأهانة، مؤكدة في ذات الوقت إلى أنها أبعد ما يكون عن الغرور.
وعن تصريحها بأنها لا تريد المطرب محمد عبده ببرنامجها الذي قدمته على قناة mbc، أوضحت أروى بأنها لا تستطيع أن تقول ذلك ، ولكنها خشيت أن تستضيف مطرب كبير بقيمته في برنامجها، خاصة وان البرنامج يوجد به مقالب للفنانين المشاركين به، وهو الأمر الذي لا تستطيع فعله مع محمد عبده.
مع نجاح المطربة اليمينة أروى في أداء الأغاني الخليجية، أعتقد الكثيرين أنها بالفعل مطربة خليجية من الكويت، ولكنها صرحت بأنها مولودة لأب يمني وأم مصرية، وعاشت بالكويت فترة كبيرة من عمرها، وهو ما جعلها تتقن العديد من اللهجات العربية والخليجية، من خلال أصدقائها بالمدرسة، نظرا لوجود عدد كبيرة من المغتربين بالكويت.
وأضافت أروى في حوارها لبرنامج "سكوت هنغني" مع الإعلامية مفيدة شيحة بالقناة الأولى المصرية، بأنها دخلت الجامعة المصرية وكانت تغني حينها، وفي تلك الفترة تعرفت على الموسيقار عمار الشريعي بأحدى حفلات الأوبرا، والذي نصحها بأن تذهب للخليج ، وذلك لقلة المطربات في الساحة الغنائية هناك، وأنها عليها أن تكتسب مزيد من الخبرة ،ثم تعود لمصر لتدخل في المنافسة بقوة، وهو ما فعلته.
وعن سبب إبتعادها لمدة عامان بعدما حققت نجاحا ملحوظا، قالت أنها قررت الأبتعاد عندما وجدت موضة المايوه والعري في الكليبات، فشعرت حينها بأنها لا تستطيع أن تتواصل، مستشهدة أيضا بموقف المطرب هاني شاكر حينها ،والمطرب محمد الحلو، وأشارت إلى أنها عادت بعدما وجدت هجوما كبير عليها من الصحافة والأصدقاء ،الذين طالبوا بعودتها، موضحة أيضا أنها لم تكن تقدر قيمتها الغنائية بالخليج عند إبتعادها.
وعن شائعة زواجها، قالت أروى أن الصحف كتبت عنها بأنها عروس شتاء 2009 ،بعدما أرتدت فستان الزفاف لأحد أصدقائها من المصممين، وذلك عندما أشتركت في أحد العروض كموديل، ومنذ ذلك الوقت بدأت الشائعات تحاصرها.
وبسؤالها عما يقال بأنها شخصية مغرورة، خاصة مع متابعة تصريحاتها الصحفية، قالت أنها أضطرت إلى الرد والتصريح بتلك الطريقة ،عندما أكتشفت أن الأدب لا ينفع صاحبه، وأن من يهينها لا بد أن ترد له الأهانة، مؤكدة في ذات الوقت إلى أنها أبعد ما يكون عن الغرور.
وعن تصريحها بأنها لا تريد المطرب محمد عبده ببرنامجها الذي قدمته على قناة mbc، أوضحت أروى بأنها لا تستطيع أن تقول ذلك ، ولكنها خشيت أن تستضيف مطرب كبير بقيمته في برنامجها، خاصة وان البرنامج يوجد به مقالب للفنانين المشاركين به، وهو الأمر الذي لا تستطيع فعله مع محمد عبده.