بدأ بركان "تونغوراهوا" في الإكوادور، الثوران، السبت مرسلاً الحمم والرماد إلى ارتفاع عدة كيلومترات للأعلى ما دفع السلطات لرفع مستوى التحذير إلى الأحمر.
وتم إجلاء السكان من المنطقة إثر إصدار "الوكالة الوطنية لمراقبة المخاطر "التحذير الأحمر" الذي جرى خفضه في وقت لاحق إلى اللون البرتقالي مع تراجع نشاط البركان، الذي يعرف بـ"حنجرة النار" بحسب لغة كويشوا المحلية.
وقال المعهد الجيولوجي في العاصمة الإكوادورية، كويتو، إن نشاط "حنجرة النار" بلغ ذروته من الساعة الثامنة صباحاً إلى ما بعد الظهيرة، حيث قذف بحممه لارتفاع 3 كيلومترات (1.9 ميلاً) فوق فوهة البركان حيث تدفقت حممه لأكثر من كيلومترين.
ويذكر أن الجبل، الذي يصل ارتفاع إلى أكثر من 16 ألف قدم، وتغطي قممه الثلوج، بدأ في الثوران دورياً منذ عام 1999، ودفع تزايد نشاطه لأجلاء مؤقت لسكان مدينة "بونوس" التي تقع عند أسفل البركان.
وسجل ثورات بركانية رئيسية في اغسطس/آب عام 2006 وفبراير/شباط عام 2008، وفقاً لوكالة إدارة الطوارئ الحكومية في الإكوادور.
وقبيل أنشطته الأكثر حداثة، سجل آخر ثوران كبير لـ"حنجرة النار" بين الفترة ما بين عام 1916 و1918، وتواصلت أنشطته الخفيفة، نسبياً، حتى العام 1925.
ويقع البركان على بعد 140 كيلومتراً جنوب العاصمة الإكوادورية، كويتو
وتم إجلاء السكان من المنطقة إثر إصدار "الوكالة الوطنية لمراقبة المخاطر "التحذير الأحمر" الذي جرى خفضه في وقت لاحق إلى اللون البرتقالي مع تراجع نشاط البركان، الذي يعرف بـ"حنجرة النار" بحسب لغة كويشوا المحلية.
وقال المعهد الجيولوجي في العاصمة الإكوادورية، كويتو، إن نشاط "حنجرة النار" بلغ ذروته من الساعة الثامنة صباحاً إلى ما بعد الظهيرة، حيث قذف بحممه لارتفاع 3 كيلومترات (1.9 ميلاً) فوق فوهة البركان حيث تدفقت حممه لأكثر من كيلومترين.
ويذكر أن الجبل، الذي يصل ارتفاع إلى أكثر من 16 ألف قدم، وتغطي قممه الثلوج، بدأ في الثوران دورياً منذ عام 1999، ودفع تزايد نشاطه لأجلاء مؤقت لسكان مدينة "بونوس" التي تقع عند أسفل البركان.
وسجل ثورات بركانية رئيسية في اغسطس/آب عام 2006 وفبراير/شباط عام 2008، وفقاً لوكالة إدارة الطوارئ الحكومية في الإكوادور.
وقبيل أنشطته الأكثر حداثة، سجل آخر ثوران كبير لـ"حنجرة النار" بين الفترة ما بين عام 1916 و1918، وتواصلت أنشطته الخفيفة، نسبياً، حتى العام 1925.
ويقع البركان على بعد 140 كيلومتراً جنوب العاصمة الإكوادورية، كويتو