وزير الاعلام اللبناني : أحبّ مشاهدة هيفاء وهبي
صورة وزير الاعلام اللبناني طارق متري
هيفاء وهبي
في الحلقة الاولى من برنامج "انا وياك" في العام 2011، استقبلت الاعلامية ريما كركي وزير الاعلام طارق متري وعقيلته على شاشة المستقبل.
في الفقرة الاولى، كشفت ريما كركي عن موهبتها في الحوار السياسي، فاجتازت اختبار المحاورة السياسية لا بل موضوعياتها في طرح الاسئلة جعلتها تتفوّق على الكثير من مقدمي البرامج السياسية.
ومن دراسة الكيمياء الى كيمياء العواطف، اعترف متري انه وقع في شباك الحبّ مرّة واحدة مع زوجته ايليان التي اعتاد ان يدلّعها قبل 30 سنة، امّا الآن فضاع اسم الدلع وبقي الحب.
واليوم بعد 32 عاما، ما يجمع طارق بزوجته ايليان عشرة عمر، أفكار واتجاهات مشتركة وفلسفة حياة، حسب ايليان. وتضيف الزوجة قائلةً: "بعد مرور هذه السنين سوياً، أصبحت أشبه طارق بالوجه والتعابير".
منذ 35 سنة كانت البداية، واللقاء الاول الذي جمع طارق بايليان كان ضمن اطار العمل، وسعى طارق آنذاك للالتزام والارتباط من خلال الزواج. وتضحك زوجة الوزير متري وهي تخبر كيف عبّر هذا الاخير عن حبّه بالكتابة وليس شفهياً.
امّا سر استمرار هذه العلاقة حسب ايليان هو سفر متري كثيراً فتبرد المشاكل ليسيطر الهدوء على المنزل الذي يجمع الثنائي. وفي حين تصوم الزوجة عن الحكي وتلتزم الصمت عند وقوع اي خلاف، يباشر طارق بالصلح ويرفض ان تدوم العداوة.
ومن الاسرار التي فضحت تحت الضوء خلال الحلقة، هي ازمة الكتب الكثيرة التي يشتريها طارق متري، فاضطرت الزوجة لنقل العديد من الكتب الى منزلهما في جنيف، وقالت ممازحةً: "انت تقرأ، ونحن نزيل غبار الكتب".
وفي الوقت الذي تقول فيه ايليان ان زوجها ليس رومنسياً، يسارع طارق بالقول: "انا رومنسي بقدر معقول لكني لا أعبّر عن مشاعري"، فضلاً على انه محترف بشراء الازهار.
وبالغوص في دهاليز علاقة الثنائي، اعترف طارق متري: "لا أغار على زوجتي الغيرة العمياء، وانما اغار على صورتها"، ويتابع الحديث بالقول ان زوجته تراقب الحركات الجسمية وتحلّلها حسب لغة الجسد.
واعلن طارق متري عن رأيه ببعض النجوم، فاعتبر ان شون كونوري "جاف" اثر لقائه في سوريا، كما اعلن عن حبه لمارلين مونرو منذ صغره. وردّاً على السؤال التي طرحته ريما كركي حول المرأة التي تلفته بجمالها، قال متري: "أحبّ مشاهدة هيفا وهبي".
صورة وزير الاعلام اللبناني طارق متري
هيفاء وهبي
في الحلقة الاولى من برنامج "انا وياك" في العام 2011، استقبلت الاعلامية ريما كركي وزير الاعلام طارق متري وعقيلته على شاشة المستقبل.
في الفقرة الاولى، كشفت ريما كركي عن موهبتها في الحوار السياسي، فاجتازت اختبار المحاورة السياسية لا بل موضوعياتها في طرح الاسئلة جعلتها تتفوّق على الكثير من مقدمي البرامج السياسية.
ومن دراسة الكيمياء الى كيمياء العواطف، اعترف متري انه وقع في شباك الحبّ مرّة واحدة مع زوجته ايليان التي اعتاد ان يدلّعها قبل 30 سنة، امّا الآن فضاع اسم الدلع وبقي الحب.
واليوم بعد 32 عاما، ما يجمع طارق بزوجته ايليان عشرة عمر، أفكار واتجاهات مشتركة وفلسفة حياة، حسب ايليان. وتضيف الزوجة قائلةً: "بعد مرور هذه السنين سوياً، أصبحت أشبه طارق بالوجه والتعابير".
منذ 35 سنة كانت البداية، واللقاء الاول الذي جمع طارق بايليان كان ضمن اطار العمل، وسعى طارق آنذاك للالتزام والارتباط من خلال الزواج. وتضحك زوجة الوزير متري وهي تخبر كيف عبّر هذا الاخير عن حبّه بالكتابة وليس شفهياً.
امّا سر استمرار هذه العلاقة حسب ايليان هو سفر متري كثيراً فتبرد المشاكل ليسيطر الهدوء على المنزل الذي يجمع الثنائي. وفي حين تصوم الزوجة عن الحكي وتلتزم الصمت عند وقوع اي خلاف، يباشر طارق بالصلح ويرفض ان تدوم العداوة.
ومن الاسرار التي فضحت تحت الضوء خلال الحلقة، هي ازمة الكتب الكثيرة التي يشتريها طارق متري، فاضطرت الزوجة لنقل العديد من الكتب الى منزلهما في جنيف، وقالت ممازحةً: "انت تقرأ، ونحن نزيل غبار الكتب".
وفي الوقت الذي تقول فيه ايليان ان زوجها ليس رومنسياً، يسارع طارق بالقول: "انا رومنسي بقدر معقول لكني لا أعبّر عن مشاعري"، فضلاً على انه محترف بشراء الازهار.
وبالغوص في دهاليز علاقة الثنائي، اعترف طارق متري: "لا أغار على زوجتي الغيرة العمياء، وانما اغار على صورتها"، ويتابع الحديث بالقول ان زوجته تراقب الحركات الجسمية وتحلّلها حسب لغة الجسد.
واعلن طارق متري عن رأيه ببعض النجوم، فاعتبر ان شون كونوري "جاف" اثر لقائه في سوريا، كما اعلن عن حبه لمارلين مونرو منذ صغره. وردّاً على السؤال التي طرحته ريما كركي حول المرأة التي تلفته بجمالها، قال متري: "أحبّ مشاهدة هيفا وهبي".