خداع الحب كلام بدون حدود
ونهاية ينطقها حبيب ليس بالوعد والنصيب مقصود
لما بالحب خداع وليس للآهات وداع
حبا بعمرى لم يأتى وحياة أراها تأتى بصحبه الخداع
تحب أن تسمع أحلى الكلمات ممن يحبك بصدق
وتتوه فى عالمه وزمنه ولا تنتظر لهذا الحب مخرجا
وحين تذوب فيه وتنسى ما أانت فيه
تنظر حولك تجد كأنك كنت فى حلم طويل قد أتيت
نهايتــــه
من هو موزع القلوب ... موزع مشاعر تحتفظ أنت بها لأجل من تحب
أياتى شخص آخر ليخطف هالحب الصافى الدافى
بداخلك ليأخذه منك وكأنه يسلبك حياتك
لما الخداع بالحب .... لما يعيش من يحب لمن أحبه بصدق
ويكون من احب لمن يحبه
حب النفس تغلب عن المشاعر
وأصبحت المشاعر تأثر أكثر من مسار لكل قلوب البشر
هل يستطيع من يحب أن يكره من أحبه بسهوله
هل يستطيع الحب أن يكون لكذا انسان فى آن واحد
ما هو هذا ..؟ هل اعتبره داء او مرض ليس له احتواء ولا دواء
هل الكلمة التى تنتظر سماعها لكى ينطقها حبيب عمرنا وحياتنا
وحين تأتى ترى انك لست وحدك تسمعها
فهالكلمة أصبحت شائعة ليست بالقلب لك مفردة
حياتك أصبحت تائهة
ليس للحب بالخداع مجال
وهل خداع الحب له مرادفا غير انك لا تعرف معنى الحب
الصادق لاتجد الحب الا فى نفسك
ها هنا موزع مشاعر القلوب
دار ولف بكل قلب حتى ينطق له نفس الكلمات
آه يا قلب لعلك تكن صافى كما أنت
حتى يأتيك حبيبك الحقيقى الذى من أجله يكن
حبك الوحيد
لعلهم يبعدون عنك موزعين المشاعر الخادعه
ويتركوك فى برائتك الهادئة
ليتك تسافر لبعيد .. بعيد
الى زمن حبيبك الذى كتبه الله لك ولعله يأتى بيوم قريب
وداعا لمن يخدع القلوب
وداعا للحب بأكمله ان أتى يصاحبه الخداع الموعود
صاحبك حقيقى لا يحبك .. لا يعرف معنى برائتك
لا يعرف انك انسان تحب بجد من يحبك
فالاخلاص صعب المنال وبالدرب ترى حياة الاحتيال
زمن كتب بتاريخ بعيد عن حياة الحب الحقيقى الذى تتمناه
أن يكن أمامك
لعلك تراه دائما بالاحلام
فارسا للأميرة وملكة بحياة من أحبها
ولكن ... أين من ينظر للحب بهذه الطريقة
أين هو صاحب المشاعر الطاهرة الذى لا يخون
... لا يخدع ... لا ينافق
حبا معناه حب بالقلب صافى بكل معانى احترام المشاعر ودفء القلب
قلوب حائرة تنتظرك لما تدعها تهيم بسمائك
ولا تقتبس حبا بحياتك ليس لك فان كنت ممن يخدعون فبالله عليك
أترك هالقلب البرىء يعيش بمشاعره كما هو ودفء قلبه الذى حصنه من
كل شىء بالحياة ........... ولم يستطع يوم أحد خداعه
فلا تأخذه معك الى بلاد الخداع
بلادك ايها الصديق ............
ذو القلب المخادع
ونهاية ينطقها حبيب ليس بالوعد والنصيب مقصود
لما بالحب خداع وليس للآهات وداع
حبا بعمرى لم يأتى وحياة أراها تأتى بصحبه الخداع
تحب أن تسمع أحلى الكلمات ممن يحبك بصدق
وتتوه فى عالمه وزمنه ولا تنتظر لهذا الحب مخرجا
وحين تذوب فيه وتنسى ما أانت فيه
تنظر حولك تجد كأنك كنت فى حلم طويل قد أتيت
نهايتــــه
من هو موزع القلوب ... موزع مشاعر تحتفظ أنت بها لأجل من تحب
أياتى شخص آخر ليخطف هالحب الصافى الدافى
بداخلك ليأخذه منك وكأنه يسلبك حياتك
لما الخداع بالحب .... لما يعيش من يحب لمن أحبه بصدق
ويكون من احب لمن يحبه
حب النفس تغلب عن المشاعر
وأصبحت المشاعر تأثر أكثر من مسار لكل قلوب البشر
هل يستطيع من يحب أن يكره من أحبه بسهوله
هل يستطيع الحب أن يكون لكذا انسان فى آن واحد
ما هو هذا ..؟ هل اعتبره داء او مرض ليس له احتواء ولا دواء
هل الكلمة التى تنتظر سماعها لكى ينطقها حبيب عمرنا وحياتنا
وحين تأتى ترى انك لست وحدك تسمعها
فهالكلمة أصبحت شائعة ليست بالقلب لك مفردة
حياتك أصبحت تائهة
ليس للحب بالخداع مجال
وهل خداع الحب له مرادفا غير انك لا تعرف معنى الحب
الصادق لاتجد الحب الا فى نفسك
ها هنا موزع مشاعر القلوب
دار ولف بكل قلب حتى ينطق له نفس الكلمات
آه يا قلب لعلك تكن صافى كما أنت
حتى يأتيك حبيبك الحقيقى الذى من أجله يكن
حبك الوحيد
لعلهم يبعدون عنك موزعين المشاعر الخادعه
ويتركوك فى برائتك الهادئة
ليتك تسافر لبعيد .. بعيد
الى زمن حبيبك الذى كتبه الله لك ولعله يأتى بيوم قريب
وداعا لمن يخدع القلوب
وداعا للحب بأكمله ان أتى يصاحبه الخداع الموعود
صاحبك حقيقى لا يحبك .. لا يعرف معنى برائتك
لا يعرف انك انسان تحب بجد من يحبك
فالاخلاص صعب المنال وبالدرب ترى حياة الاحتيال
زمن كتب بتاريخ بعيد عن حياة الحب الحقيقى الذى تتمناه
أن يكن أمامك
لعلك تراه دائما بالاحلام
فارسا للأميرة وملكة بحياة من أحبها
ولكن ... أين من ينظر للحب بهذه الطريقة
أين هو صاحب المشاعر الطاهرة الذى لا يخون
... لا يخدع ... لا ينافق
حبا معناه حب بالقلب صافى بكل معانى احترام المشاعر ودفء القلب
قلوب حائرة تنتظرك لما تدعها تهيم بسمائك
ولا تقتبس حبا بحياتك ليس لك فان كنت ممن يخدعون فبالله عليك
أترك هالقلب البرىء يعيش بمشاعره كما هو ودفء قلبه الذى حصنه من
كل شىء بالحياة ........... ولم يستطع يوم أحد خداعه
فلا تأخذه معك الى بلاد الخداع
بلادك ايها الصديق ............
ذو القلب المخادع
