تنسب الدولة العثمانية إلى الأمير عثمان ابن ارطغرل الذى أنشأها فى أواخر القرن الثالث عشر الميلادى .
L فى أواخر القرن الرابع عشر قام السلطان محمد الثانى بفتح ( القسطنطينية ) عاصمة الدولة البيزنطية و جعلها عاصمة للدولة العثمانية و لهذا أطلق عليه ( الفاتح ) .
L استطاعت الدولة العثمانية السيطرة على كل من ( البلقان ) و ( الأناضول ) .
L مع بداية القرن السادس عشر قام السلطان العثمانى سليم الأول بغزو المشرق العربى و السيطرة على مصر و التى كانت فى هذا الوقت تحت حكم المماليك و تابعة للدولة المملوكية .
الدولة المملوكية :-
L تنسب الدولة المملوكية إلى المماليك الذين تولوا حكم مصر و بلاد الشام بعد انهيار الدولة الأيوبية ( مؤسسها صلاح الدين الأيوبى )
L المماليك – كان يتم جلبهم صغار بواسطة التجار ليشتريهم الأمراء و السلاطين
L كان هؤلاء المماليك تفتح لهم مدارس خاصة تسمى ( الكتاتيب ) و يدربون على الفروسية
L الدولة المملوكية كانت تشمل كل من مصر و بلاد الشام و اليمن و أطراف الجزيرة العربية .
ازدهار الدولة الأيوبية :-
L سيطرت مصر على الطرق التجارية بين أوروبا و الشرق بسبب موقعها الجغرافى
L كانت تفرض على القوافل التجارية مبالغ من المال ( مكوس ) تدفع مقابل عبور القوافل التجارية فى مصر
L كانت تعتمد على الموارد التى تحصل عليها من المحصولات الزراعية و الصناعات الحرفية و المكوس
L ظهر الثراء الاقتصادى على المماليك فى ملبسهم و مسكنهم و معيشتهم فى بناء قوتهم الحربية .
العلاقات بين الدولة المملوكية و العثمانية :-
L بدأت العلاقات بداية طيبة و ظهرت فى التعاون و تحقيق الأمن الداخلى و الخارجى
L تحالفت الدولتان فى صد الخطر المغولى فى معركة عين جالوت عام 1260م .
L التحالف ضد البرتغاليين بعد اكتشافهم طريق رأس الرجاء الصالح الذى يدور حول أفريقيا .
ضعف الدولة المملوكية :-
1) النزاع على السلطة مما أدى إلى سوء الأوضاع السياسية .
2) ضعف القوة العسكرية بسبب اعتمادهم على الفرسان و الأسلحة التقليدية
3) تدهور الأوضاع الاقتصادية بعد اكتشاف البرتغاليين لطريق رأس الرجاء الصالح .
4) هزيمة المماليك فى موقعة ديو البحرية عام 1905م و تحطيم الأسطول المملوكى .
توتر العلاقات العثمانية المملوكية :-
1) حماية المماليك لبعض أمراء العثمانيين الفارين .
2) استيلاء العثمانيين على بعض المناطق التابعة للماليك على حدود الدولتين .
3) زيادة قوة الدولة العثمانية بعض انتصارهم على الصفويين عام 1514م و احتلالهم شمال العراق .
4) رغبة سليم الأول فى توسيع حدود دولته و تحقيق السيطرة على المنطقة .
L الدولة العثمانية كانت لديها الرغبة فى زعامة العالم الإسلامى و السيطرة على هذه المنطقة الحيوية .
L تولى سليم الأول حكم الدولة العثمانية عام 1512م و انتصر على الصفويين فى معركة جالديران
الغزو العثمانى لمصر :-
1) مرج دابق :-
(أ) بعد ضعف دولة المماليك توجه السلطان سليم الأول لغزو بلاد الشام .
(ب) دارت معركة بين المماليك و العثمانيين عند مرج دابق شمال سوريا عام 1516 .
(ج) هزم المماليك فى هذه المعركة و قتل سلطانهم ( قنصوه الغورى ) بعد خيانة ( خاير بك ) نائب حلب
(د) سقطت كل مدن الشام فى أيدى العثمانيين .
2) الريدانية :-
L توجه الجيش العثمانى نحو مصر ( المقر الرئيسى للدولة المملوكية ) مفتاح المشرق العربى .
L دارت معركة أخرى فى صحراء العباسية عند الريدانية انتهت بنهاية الدولة المملوكية
L شنق طومان باى نائب السلطان الغورى على باب زويلة
L اصبحت مصر دولة عثمانية .
L من أسباب هزيمة المماليك – ( الصراع الداخلى – التدهور الاقتصادى – النظم الحربية التقليدية )
L فى أواخر القرن الرابع عشر قام السلطان محمد الثانى بفتح ( القسطنطينية ) عاصمة الدولة البيزنطية و جعلها عاصمة للدولة العثمانية و لهذا أطلق عليه ( الفاتح ) .
L استطاعت الدولة العثمانية السيطرة على كل من ( البلقان ) و ( الأناضول ) .
L مع بداية القرن السادس عشر قام السلطان العثمانى سليم الأول بغزو المشرق العربى و السيطرة على مصر و التى كانت فى هذا الوقت تحت حكم المماليك و تابعة للدولة المملوكية .
الدولة المملوكية :-
L تنسب الدولة المملوكية إلى المماليك الذين تولوا حكم مصر و بلاد الشام بعد انهيار الدولة الأيوبية ( مؤسسها صلاح الدين الأيوبى )
L المماليك – كان يتم جلبهم صغار بواسطة التجار ليشتريهم الأمراء و السلاطين
L كان هؤلاء المماليك تفتح لهم مدارس خاصة تسمى ( الكتاتيب ) و يدربون على الفروسية
L الدولة المملوكية كانت تشمل كل من مصر و بلاد الشام و اليمن و أطراف الجزيرة العربية .
ازدهار الدولة الأيوبية :-
L سيطرت مصر على الطرق التجارية بين أوروبا و الشرق بسبب موقعها الجغرافى
L كانت تفرض على القوافل التجارية مبالغ من المال ( مكوس ) تدفع مقابل عبور القوافل التجارية فى مصر
L كانت تعتمد على الموارد التى تحصل عليها من المحصولات الزراعية و الصناعات الحرفية و المكوس
L ظهر الثراء الاقتصادى على المماليك فى ملبسهم و مسكنهم و معيشتهم فى بناء قوتهم الحربية .
العلاقات بين الدولة المملوكية و العثمانية :-
L بدأت العلاقات بداية طيبة و ظهرت فى التعاون و تحقيق الأمن الداخلى و الخارجى
L تحالفت الدولتان فى صد الخطر المغولى فى معركة عين جالوت عام 1260م .
L التحالف ضد البرتغاليين بعد اكتشافهم طريق رأس الرجاء الصالح الذى يدور حول أفريقيا .
ضعف الدولة المملوكية :-
1) النزاع على السلطة مما أدى إلى سوء الأوضاع السياسية .
2) ضعف القوة العسكرية بسبب اعتمادهم على الفرسان و الأسلحة التقليدية
3) تدهور الأوضاع الاقتصادية بعد اكتشاف البرتغاليين لطريق رأس الرجاء الصالح .
4) هزيمة المماليك فى موقعة ديو البحرية عام 1905م و تحطيم الأسطول المملوكى .
توتر العلاقات العثمانية المملوكية :-
1) حماية المماليك لبعض أمراء العثمانيين الفارين .
2) استيلاء العثمانيين على بعض المناطق التابعة للماليك على حدود الدولتين .
3) زيادة قوة الدولة العثمانية بعض انتصارهم على الصفويين عام 1514م و احتلالهم شمال العراق .
4) رغبة سليم الأول فى توسيع حدود دولته و تحقيق السيطرة على المنطقة .
L الدولة العثمانية كانت لديها الرغبة فى زعامة العالم الإسلامى و السيطرة على هذه المنطقة الحيوية .
L تولى سليم الأول حكم الدولة العثمانية عام 1512م و انتصر على الصفويين فى معركة جالديران
الغزو العثمانى لمصر :-
1) مرج دابق :-
(أ) بعد ضعف دولة المماليك توجه السلطان سليم الأول لغزو بلاد الشام .
(ب) دارت معركة بين المماليك و العثمانيين عند مرج دابق شمال سوريا عام 1516 .
(ج) هزم المماليك فى هذه المعركة و قتل سلطانهم ( قنصوه الغورى ) بعد خيانة ( خاير بك ) نائب حلب
(د) سقطت كل مدن الشام فى أيدى العثمانيين .
2) الريدانية :-
L توجه الجيش العثمانى نحو مصر ( المقر الرئيسى للدولة المملوكية ) مفتاح المشرق العربى .
L دارت معركة أخرى فى صحراء العباسية عند الريدانية انتهت بنهاية الدولة المملوكية
L شنق طومان باى نائب السلطان الغورى على باب زويلة
L اصبحت مصر دولة عثمانية .
L من أسباب هزيمة المماليك – ( الصراع الداخلى – التدهور الاقتصادى – النظم الحربية التقليدية )