موقعة أبي قير البحرية
معركه ابي قير البحريه أو معركة النيل وقعت في ليلة 1 أغسطس والساعات الأولى من صباح 2 أغسطس 1798 م بين الأسطول الفرنسي والأسطول الإنجليزي بقيادة نيلسون. وقد قدرت الخسائر الفرنسية إلى 1700 قتيلا بينهم نائب الأدميرال و 3000 أسير, وكانت الخسائر البريطانية 218 قتيلا. أخذ الأسطول الإنجليزي يراقب الأسطول الفرنسي، ثم فاجأه في أبي قير وهزمه شر هزيمة، وكان من نتائجها أن أغرق الأسطول الفرنسي وقضي علي آمال فرنسا في تكوين إمبراطوريه فرنسيه، وشجعت تلك الموقعة العثمانيين للتحالف مع الإنجليز وكذلك المصريين الذين قاموا بثورات عديدة لتحريض الإنجليز والأتراك والمماليك للشعب المصري بالثورة علي الحملة الفرنسية، وكان هناك ولد سمى محمود سمير جهاد للدفاع عن هذه الأرض وانخفضت الروح المعنوية بالنسبة للفرنسيين لأنهم أحسوا بأنهم محاصرين داخل مصر لاستيلاء الإنجليز علي شواطئ مصر الشمالية فقطعت الصلة بينهم وبين فرنسا، فكشر نابليون عن أنيابه وفرض الضرائب علي الشعب المصري، وأخذ جنود نابليون ينهبوا ويسلبوا في البلاد بحثا عن الأموال، وكانت موقعه أبي قير البحرية ضربه قاصمه للفرنسيين وأظهرت نوايا نابليون بونابرت.الحقيقة أنه برغم مفاجئة الإنجليز للفرنساوية إلا إن الفرنسيون هم الذين نجحوا في أول المعركة لولا مساعدة المماليك. (إشارة إلى انه ذكر كثير من المؤرخين ان نابليون كان مسلما ويتردد على المسجد ايام الجمعه وغيرها وكان يدفع رواتب لمشايخ الديوان الاستشاري الذي اسسه واوصى في وصيته بدفع رواتب لهؤلاء المشايخ بعد موته!! وهنا يتعارض التاريخين فكيف بمن دافع عن الإسلام واعتنقه أن يقوم بسلب ونهب المصريين بعد معركته مع الإنجليز وحتى الآن هناك شكوك حول حقيقته!!)
معركه ابي قير البحريه أو معركة النيل وقعت في ليلة 1 أغسطس والساعات الأولى من صباح 2 أغسطس 1798 م بين الأسطول الفرنسي والأسطول الإنجليزي بقيادة نيلسون. وقد قدرت الخسائر الفرنسية إلى 1700 قتيلا بينهم نائب الأدميرال و 3000 أسير, وكانت الخسائر البريطانية 218 قتيلا. أخذ الأسطول الإنجليزي يراقب الأسطول الفرنسي، ثم فاجأه في أبي قير وهزمه شر هزيمة، وكان من نتائجها أن أغرق الأسطول الفرنسي وقضي علي آمال فرنسا في تكوين إمبراطوريه فرنسيه، وشجعت تلك الموقعة العثمانيين للتحالف مع الإنجليز وكذلك المصريين الذين قاموا بثورات عديدة لتحريض الإنجليز والأتراك والمماليك للشعب المصري بالثورة علي الحملة الفرنسية، وكان هناك ولد سمى محمود سمير جهاد للدفاع عن هذه الأرض وانخفضت الروح المعنوية بالنسبة للفرنسيين لأنهم أحسوا بأنهم محاصرين داخل مصر لاستيلاء الإنجليز علي شواطئ مصر الشمالية فقطعت الصلة بينهم وبين فرنسا، فكشر نابليون عن أنيابه وفرض الضرائب علي الشعب المصري، وأخذ جنود نابليون ينهبوا ويسلبوا في البلاد بحثا عن الأموال، وكانت موقعه أبي قير البحرية ضربه قاصمه للفرنسيين وأظهرت نوايا نابليون بونابرت.الحقيقة أنه برغم مفاجئة الإنجليز للفرنساوية إلا إن الفرنسيون هم الذين نجحوا في أول المعركة لولا مساعدة المماليك. (إشارة إلى انه ذكر كثير من المؤرخين ان نابليون كان مسلما ويتردد على المسجد ايام الجمعه وغيرها وكان يدفع رواتب لمشايخ الديوان الاستشاري الذي اسسه واوصى في وصيته بدفع رواتب لهؤلاء المشايخ بعد موته!! وهنا يتعارض التاريخين فكيف بمن دافع عن الإسلام واعتنقه أن يقوم بسلب ونهب المصريين بعد معركته مع الإنجليز وحتى الآن هناك شكوك حول حقيقته!!)
