نظمت جمعية كي لا ننسى وبالتعاون مع تنمية وإعلام المرأة عرضا لفيلم بعنوان بدنا نحكي ، وذلك في مقر جمعية كي لا ننسى بحضور مجموعة من النساء والأسيرات ووزارة شؤون الأسرى ، والمحررين في محافظة جنين.
وذكرت فرحة أبو الهيجا:"ان هذا العرض يأتي ضمن مشروع (بدي أحكي) ، الذي تم تنفيذه بالتعاون بين تنمية وإعلام المرأة ، وبالشراكة مع وزارة شؤون الأسرى والمحررين ووزارة شؤون المرأة ، وبتمويل من مؤسسة التعاون والوكالة النمساوية للتنمية ، ويهدف هذا المشروع إلى خلق تعاون مشترك بين تنمية وإعلام المرأة والمؤسسات المجتمعية ، لتسليط الضوء على قضية الأسيرات عبر مجموعة من عروض الأفلام ، التي تتناول حياة ومعاناة الأسيرات الفلسطينيات".
هذا وأشارت فرحة أبو الهيجا:" ان فيلم ( بدنا نحكي) يتناول معاناة الأسيرات منذ اللحظة الأولى من الاعتقال والفترة الزمنية التي تقضيها المعتقلة داخل السجون الإسرائيلية ، حيث تحدثت خلال الفيلم مجموعة من الأسيرات اللواتي طرحن معاناتهن خلال فترة الاعتقال".
هذا وتحدثت سائدة زيود من وزارة شؤون الأسرى والمحررين ، مؤكدة على أهمية الدور:" الإعلامي الذي يسلط الضوء على قضية الأسرى ، الذين مازالوا يعانون داخل المعتقلات الإسرائيلية وخاصة النساء ، وأن ما جاء في الفيلم يعكس واقع حال الأسرى والأسيرات ، وهذا يتطلب جهداً مكثفاً من جميع المؤسسات وخاصة الإعلامية لدعم قضية الأسرى ، وشكرت كي لا ننسى وتنمية وإعلام المرأة".
وذكرت فرحة أبو الهيجا:"ان هذا العرض يأتي ضمن مشروع (بدي أحكي) ، الذي تم تنفيذه بالتعاون بين تنمية وإعلام المرأة ، وبالشراكة مع وزارة شؤون الأسرى والمحررين ووزارة شؤون المرأة ، وبتمويل من مؤسسة التعاون والوكالة النمساوية للتنمية ، ويهدف هذا المشروع إلى خلق تعاون مشترك بين تنمية وإعلام المرأة والمؤسسات المجتمعية ، لتسليط الضوء على قضية الأسيرات عبر مجموعة من عروض الأفلام ، التي تتناول حياة ومعاناة الأسيرات الفلسطينيات".
هذا وأشارت فرحة أبو الهيجا:" ان فيلم ( بدنا نحكي) يتناول معاناة الأسيرات منذ اللحظة الأولى من الاعتقال والفترة الزمنية التي تقضيها المعتقلة داخل السجون الإسرائيلية ، حيث تحدثت خلال الفيلم مجموعة من الأسيرات اللواتي طرحن معاناتهن خلال فترة الاعتقال".
هذا وتحدثت سائدة زيود من وزارة شؤون الأسرى والمحررين ، مؤكدة على أهمية الدور:" الإعلامي الذي يسلط الضوء على قضية الأسرى ، الذين مازالوا يعانون داخل المعتقلات الإسرائيلية وخاصة النساء ، وأن ما جاء في الفيلم يعكس واقع حال الأسرى والأسيرات ، وهذا يتطلب جهداً مكثفاً من جميع المؤسسات وخاصة الإعلامية لدعم قضية الأسرى ، وشكرت كي لا ننسى وتنمية وإعلام المرأة".