الإعلان عن أسماء الطلبة الفائزين ببرنامج مجموعة الاتصالات للمنح الدراسية للعام 2011 في حفل خاص
قامت مجموعة الاتصالات الفلسطينية وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي بالإعلان عن اسماء الطلبة الفائزين ببرنامج مجموعة الإتصالات للمنح الدراسية 2011، من خلال حفل نظمته المجموعة في فندق الموفنبيك في رام الله و في مطعم الروتس في غزة عبر تقنية الاتصال المرئي، وبحضور معالي وزيرة التربية والتعليم العالي أ. لميس العلمي والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات الفلسطينية السيد عمار العكر.
وقدمت مؤسسة مجموعة الإتصالات 400 منحة دراسية، منها 320 منحة لخريجي الثانوية العامة لسنة 2011 المستوفين لشروط المنحة، مقسّمة لتخصصات الهندسة بفروعها المختلفة، و تخصّص الطب البشري وتخصص الزراعة (تخصص التغذية)، و أخرى تخصص التمريض (تخصص القبالة)، بالاضافة الى منح في تخصصات العلوم الإدارية والاقتصادية. كما ستواصل المؤسسة تقديم 80 منحة دراسية للطلبة المستفيدين من البرنامج منذ عام 2010 والمستوفين لشروط المنح.
وقالت معالي وزيرة التربية و التعليم العالي أ. لميس العلمي" لا أبالغ حين أقول إن دلالات هذا الاحتفال عميقة وعظيمة، فمن هنا يمكننا الانطلاق، ومن هنا يمكننا أن نحلم بواقع أفضل للمتفوقين والمتفوقات الذين باتوا موضع اهتمام القطاعين العام والخاص، فالرئاسة والحكومة والوزارة عبرت دائماً عن التزام مطلق بالمتفوقين، وها هي مجموعة الاتصالات تساند هذا الالتزام، وكلنا أمل أن يكون العام القادم شاهدا على مزيد من تقاسم المسؤوليات والمبادرات النوعية على هذا الصعيد.
كما وأكدت معالي وزيرة التربية والتعليم العالي بأن الشراكة بين مجموعة الإتصالات والوزارة هي تتويج لحتمية التكامل في مجال التعليم وترجمة للمسؤولية الإجتماعية ، مشيرة إلى أن مثل هذه المشاريع الهادفة للتطوير النوعي في التعليم، وتبني سياسات من شأنها إحداث الفارق في مستوى التحصيل، والاهتمام بالتعليم المهني والتقني، وسيكون إبداع الطلبة والطالبات دافعا لمزيد من الاهتمام والعمل، والحرص على مواصلة التأسيس لرؤى تربوية مستنيرة.
وقال عمار العكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الإتصالات الفلسطينية" نسعى دائما في مجموعة الاتصالات من خلال هذه البرامج إلى تشجيع التفوق في فلسطين، ومساعدة الطلبة المتفوقين على تحقيق أهدافهم المستقبلية من خلال المساهمة في تمهيد الطريق لهم،وسنستمر في دعم قطاع التعليم والنهوض به لأنه جزء أساسي من مسؤوليتنا اتجاه المجتمع الفلسطيني الذي سيكبر ويزدهر بفضل شبابنا الواعد الذي سيساهم في رفع وطننا ودعم اقتصاده".
وأكد العكر بإن أختيار الطلبة الفائزين بالمنح الدراسية تم تنفيذه ضمن آلية واضحة امتازت بالشفافية عبر برنامج محوسب استند إلى معايير وشروط تم وضعها وتعميمها من خلال الصحف والمواقع الالكترونية، مضيفاً بأن المجموعة تتعهد بمواصلة توفير برامج المنح للتعليم الجامعي سنوياً بحيث تضمن إتاحة الفرص لكافة طلبة الثانوية العامة من ذوي الدخل المحدود لاستكمال تعليمهم الجامعي.
من جهتها قالت السيدة سماح أبو عون حمد مدير عام مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية المجتمعية أن مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية شملت دعم قطاع التعليم والتعليم العالي ضمن برامجها التنموية الرئيسية وذلك لتضطلع المجموعة بدورها تجاه هذا القطاع وبما يتوافق واهتمامها بتنمية الشباب الفلسطيني. وأشارت أن المؤسسة ستواصل تنفيذ المزيد من البرامج المستقبلية المشتركة مع وزارة التربية والتعليم نحو تطوير ودعم قطاع التعليم واحتضان وصقل مهارات وكفاءات الشباب الفلسطيني.
وأكدت أبو عون حمد أن مؤسسة المجموعة ستواصل تقديم المنح للطلبة الفائزين بها طالما التزموا بشروطها وأثبتوا تفوقهم الجامعي وطالما كانت الظروف الاقتصادية معيقاً لاستكمال تعليمهم الجامعي.
قامت مجموعة الاتصالات الفلسطينية وبالتعاون مع وزارة التربية والتعليم العالي بالإعلان عن اسماء الطلبة الفائزين ببرنامج مجموعة الإتصالات للمنح الدراسية 2011، من خلال حفل نظمته المجموعة في فندق الموفنبيك في رام الله و في مطعم الروتس في غزة عبر تقنية الاتصال المرئي، وبحضور معالي وزيرة التربية والتعليم العالي أ. لميس العلمي والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات الفلسطينية السيد عمار العكر.
وقدمت مؤسسة مجموعة الإتصالات 400 منحة دراسية، منها 320 منحة لخريجي الثانوية العامة لسنة 2011 المستوفين لشروط المنحة، مقسّمة لتخصصات الهندسة بفروعها المختلفة، و تخصّص الطب البشري وتخصص الزراعة (تخصص التغذية)، و أخرى تخصص التمريض (تخصص القبالة)، بالاضافة الى منح في تخصصات العلوم الإدارية والاقتصادية. كما ستواصل المؤسسة تقديم 80 منحة دراسية للطلبة المستفيدين من البرنامج منذ عام 2010 والمستوفين لشروط المنح.
وقالت معالي وزيرة التربية و التعليم العالي أ. لميس العلمي" لا أبالغ حين أقول إن دلالات هذا الاحتفال عميقة وعظيمة، فمن هنا يمكننا الانطلاق، ومن هنا يمكننا أن نحلم بواقع أفضل للمتفوقين والمتفوقات الذين باتوا موضع اهتمام القطاعين العام والخاص، فالرئاسة والحكومة والوزارة عبرت دائماً عن التزام مطلق بالمتفوقين، وها هي مجموعة الاتصالات تساند هذا الالتزام، وكلنا أمل أن يكون العام القادم شاهدا على مزيد من تقاسم المسؤوليات والمبادرات النوعية على هذا الصعيد.
كما وأكدت معالي وزيرة التربية والتعليم العالي بأن الشراكة بين مجموعة الإتصالات والوزارة هي تتويج لحتمية التكامل في مجال التعليم وترجمة للمسؤولية الإجتماعية ، مشيرة إلى أن مثل هذه المشاريع الهادفة للتطوير النوعي في التعليم، وتبني سياسات من شأنها إحداث الفارق في مستوى التحصيل، والاهتمام بالتعليم المهني والتقني، وسيكون إبداع الطلبة والطالبات دافعا لمزيد من الاهتمام والعمل، والحرص على مواصلة التأسيس لرؤى تربوية مستنيرة.
وقال عمار العكر الرئيس التنفيذي لمجموعة الإتصالات الفلسطينية" نسعى دائما في مجموعة الاتصالات من خلال هذه البرامج إلى تشجيع التفوق في فلسطين، ومساعدة الطلبة المتفوقين على تحقيق أهدافهم المستقبلية من خلال المساهمة في تمهيد الطريق لهم،وسنستمر في دعم قطاع التعليم والنهوض به لأنه جزء أساسي من مسؤوليتنا اتجاه المجتمع الفلسطيني الذي سيكبر ويزدهر بفضل شبابنا الواعد الذي سيساهم في رفع وطننا ودعم اقتصاده".
وأكد العكر بإن أختيار الطلبة الفائزين بالمنح الدراسية تم تنفيذه ضمن آلية واضحة امتازت بالشفافية عبر برنامج محوسب استند إلى معايير وشروط تم وضعها وتعميمها من خلال الصحف والمواقع الالكترونية، مضيفاً بأن المجموعة تتعهد بمواصلة توفير برامج المنح للتعليم الجامعي سنوياً بحيث تضمن إتاحة الفرص لكافة طلبة الثانوية العامة من ذوي الدخل المحدود لاستكمال تعليمهم الجامعي.
من جهتها قالت السيدة سماح أبو عون حمد مدير عام مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية المجتمعية أن مؤسسة مجموعة الاتصالات للتنمية شملت دعم قطاع التعليم والتعليم العالي ضمن برامجها التنموية الرئيسية وذلك لتضطلع المجموعة بدورها تجاه هذا القطاع وبما يتوافق واهتمامها بتنمية الشباب الفلسطيني. وأشارت أن المؤسسة ستواصل تنفيذ المزيد من البرامج المستقبلية المشتركة مع وزارة التربية والتعليم نحو تطوير ودعم قطاع التعليم واحتضان وصقل مهارات وكفاءات الشباب الفلسطيني.
وأكدت أبو عون حمد أن مؤسسة المجموعة ستواصل تقديم المنح للطلبة الفائزين بها طالما التزموا بشروطها وأثبتوا تفوقهم الجامعي وطالما كانت الظروف الاقتصادية معيقاً لاستكمال تعليمهم الجامعي.
