باحث من جامعة الأقصى يفوز بجائزة الأيسيسكو في محو الأمية
أعلنت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو – عن منح جائزتها في محو الأمية في دورتها الثانية، لفائدة اثنين من الباحثين التربويين من فلسطين، وذلك عن بحثهما المشترك حول موضوع: (التربية الإٍسلامية وإشكالية الأمية).
وقد أبرز الباحثان د.طلال محمد خلف، ود. ناهض صبحي فورة ،دور التربية الإسلامية في محو الأمية، من خلال المعالجة العلمية لأسبابها، وإبراز العوامل المساعدة على تعليم الكبار، وتبيان أهداف التربية الإسلامية في مجال محاربة الأمية.
وتطرق البحث في قسمه التطبيقي إلى تحليل معمق لتجربة محو الأمية في فلسطين، والتأكيد على عوامل نجاح برامج هذه التجربة.
وكانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة قد أعلنت عن هذه الجائزة سنة 2007، بهدف تشجيع الأبحاث العلمية التربوية في مجال محو الأمية، من أجل تحديد العوامل التي تؤثر في برامج محو الأمية، وتعزيز الأثر الاجتماعي والاقتصادي لهذه البرامج، والربط بين البحث العلمي وبين البرامج التطبيقية في ميدان محو الأمية.
يذكر أن د.ناهض فورة يعمل كأستاذ مشارك بقسم أساليب التدريس في جامعة الأقصى، والذي بدوره عبر عن فرحته الغامرة في الحصول على مثل هذه الجائزة واللتي اعتبرها مفخرة للجامعة خاصة ولفلسطين عامة باعتبار أن هذة الجائزة لأول مرة تحصل عليها فلسطين حيث تفرد بها باحثين من غزة، ودعا د.فورة ادارة الجامعة وعمادة البحث العلمي إلى تشجيع البحث العلمي ورصد الميزانيات التي تدعم الباحثين في انجاز ابحاثهم والمشاركة في المحفل الدولية الذي من شأنه ان يسهم في تعزيز التربية ومفاهيمها وتطوير المجتمع وتنميته.
أعلنت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو – عن منح جائزتها في محو الأمية في دورتها الثانية، لفائدة اثنين من الباحثين التربويين من فلسطين، وذلك عن بحثهما المشترك حول موضوع: (التربية الإٍسلامية وإشكالية الأمية).
وقد أبرز الباحثان د.طلال محمد خلف، ود. ناهض صبحي فورة ،دور التربية الإسلامية في محو الأمية، من خلال المعالجة العلمية لأسبابها، وإبراز العوامل المساعدة على تعليم الكبار، وتبيان أهداف التربية الإسلامية في مجال محاربة الأمية.
وتطرق البحث في قسمه التطبيقي إلى تحليل معمق لتجربة محو الأمية في فلسطين، والتأكيد على عوامل نجاح برامج هذه التجربة.
وكانت المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة قد أعلنت عن هذه الجائزة سنة 2007، بهدف تشجيع الأبحاث العلمية التربوية في مجال محو الأمية، من أجل تحديد العوامل التي تؤثر في برامج محو الأمية، وتعزيز الأثر الاجتماعي والاقتصادي لهذه البرامج، والربط بين البحث العلمي وبين البرامج التطبيقية في ميدان محو الأمية.
يذكر أن د.ناهض فورة يعمل كأستاذ مشارك بقسم أساليب التدريس في جامعة الأقصى، والذي بدوره عبر عن فرحته الغامرة في الحصول على مثل هذه الجائزة واللتي اعتبرها مفخرة للجامعة خاصة ولفلسطين عامة باعتبار أن هذة الجائزة لأول مرة تحصل عليها فلسطين حيث تفرد بها باحثين من غزة، ودعا د.فورة ادارة الجامعة وعمادة البحث العلمي إلى تشجيع البحث العلمي ورصد الميزانيات التي تدعم الباحثين في انجاز ابحاثهم والمشاركة في المحفل الدولية الذي من شأنه ان يسهم في تعزيز التربية ومفاهيمها وتطوير المجتمع وتنميته.