يعرف هذا الحيوان العجيب
بالأوكابي أو الأوكابيا, له رأس مثل الزرافة وجسم كالحصان وخطوط مثل الحمار الوحشي
ولسان أزرق طويل بما يكفي لتنظيف أذنية.
مخلوق حير العالم
حتى عام 1901 إذ لم يكن هذا المخلوق معروفا لدى العلماء الغربيين الذين
تفاجأوا برؤيته أثناء تواجدهم في القرن الافريقي حيث تم تعريف هذا الحيوان الافريقي
العاشب والخجول كجنس جديد من الزرافات وأطلق على اسمه الذي يعرف حاليا وهو الأوكابي
أو الأوكابيا (Okapia johnstoni) ويعتقد اليوم بوجود حوالي 15 ألفا من الأوكابي
تعيش غالبيتها في الكنجو. الصورة التالية تبين جسم الأوكابي
وأقدامه.
وتشتهر حيوانات الأوكابي بصفة الخجل وذلك لصعوبة
مشاهدتها في الغابات ويواجه هذا الحيوان تهديدا في موطنه وذلك للهجرة البشرية
ونشاطات التعدين والبحث عن المصادر الطبيعية في منطقة تواجده الكونجو, الصورة
التالية توضح وجه الأوكابي وطول رقبته.
بالأوكابي أو الأوكابيا, له رأس مثل الزرافة وجسم كالحصان وخطوط مثل الحمار الوحشي
ولسان أزرق طويل بما يكفي لتنظيف أذنية.
مخلوق حير العالم
حتى عام 1901 إذ لم يكن هذا المخلوق معروفا لدى العلماء الغربيين الذين
تفاجأوا برؤيته أثناء تواجدهم في القرن الافريقي حيث تم تعريف هذا الحيوان الافريقي
العاشب والخجول كجنس جديد من الزرافات وأطلق على اسمه الذي يعرف حاليا وهو الأوكابي
أو الأوكابيا (Okapia johnstoni) ويعتقد اليوم بوجود حوالي 15 ألفا من الأوكابي
تعيش غالبيتها في الكنجو. الصورة التالية تبين جسم الأوكابي
وأقدامه.
وتشتهر حيوانات الأوكابي بصفة الخجل وذلك لصعوبة
مشاهدتها في الغابات ويواجه هذا الحيوان تهديدا في موطنه وذلك للهجرة البشرية
ونشاطات التعدين والبحث عن المصادر الطبيعية في منطقة تواجده الكونجو, الصورة
التالية توضح وجه الأوكابي وطول رقبته.