أظهرت دراسة علمية أجراها فريق من الباحثين الفرنسيين أن الأشخاص الذين يعانون من البدانة يختزنون الملوثات العضوية ضعف أو ثلاثة أضعاف الأشخاص النحفاء.
وذكرت الدراسة أن الخلايا الدهنية تتفاعل مع هذه الملوثات مثل جهاز الاستقبال والإرسال، خاصة بالنسبة لملوثات المصانع وهذه الملوثات من شأنها تأخير تطور عمل الكبد والقلب بسبب علاج التخسيس.
أما بالنسبة للبدناء الذين يجرون عمليات جراحية من أجل التخسيس ويتبعونها بالريجيم من ستة أشهر إلى عام، فإن نسبة التلوث تنخفض إلى 15 فى المائة.
وذكرت الدراسة أن الخلايا الدهنية تتفاعل مع هذه الملوثات مثل جهاز الاستقبال والإرسال، خاصة بالنسبة لملوثات المصانع وهذه الملوثات من شأنها تأخير تطور عمل الكبد والقلب بسبب علاج التخسيس.
أما بالنسبة للبدناء الذين يجرون عمليات جراحية من أجل التخسيس ويتبعونها بالريجيم من ستة أشهر إلى عام، فإن نسبة التلوث تنخفض إلى 15 فى المائة.