الجماهير في عدد من دول الخليج ينادون على الفنان الكبير سلوم حداد بـالقعقاع في المطارات والشوارع
أكد الفنان السوري سلوم حداد، بطل مسلسل "القعقاع بن عمرو التميمي"، الذي يعتبر من أبرز الأعمال الفنية في رمضان الحالي، أن الحديث عن المنافسة بين الدراما السورية والمصرية أغفل التقدم الكبير في الدراما الخليجية، وذلك في حوار خاص أجراه معه الزميل جميل ضاهر لبرنامج "دراما رمضان"، والذي بثته شاشة "العربية" الأحد 29-8-2010.
وأوضح حداد أن الدراما الخليجية تتقدم بخطى ثابته وتتناول موضوعات جريئة، وتقدم نكهة مختلفة عن الدراما المصرية والسورية.
وقال إن مسلسل "القعقاع" كان له صدى ضخماً في العالم العربي، وإن الجماهير في عدد كبير من دول الخليج كانوا ينادونه بـ"القعقاع" في المطارات والشوارع.
وأضاف أن فريق العمل بالمسلسل يعرف على وجه الدقة أين أجاد وأين أخطأ، مشيراً إلى أن الأعمال القادمة ستشهد تجاوزاً لتلك العثرات.
وحول تجربته مع أداء شخصية "القعقاع"، قال سلوم إن الشخصية التاريخية يمكن التعامل معها، أما الشخصية الدينية فتفرض قيوداً لا سبيل إلى تجاوزها.
وأضاف أنه حاول عند تجسيد شخصية "القعقاع" أن يركز على الجوانب الدرامية، ويبتعد عن الدين بمحظوراته، بما ساعده في النهاية على تحويل الشخصية إلى كائن من لحم ودم.
وألمح إلى أن الفارق الكبير بين القراءة عن شخصية تاريخية أو تجسيدها على الشاشة يكمن في القدرة على التعامل مع متطلبات الفن الدرامي واستثمارها لتجسيد الشخصية.
وذكر حداد أنه يتابع في رمضان عدداً من المسلسلات المتميزة، وأثنى على "الجماعة"، و"أهل كايرو"، و"تخت شرقي".
أكد الفنان السوري سلوم حداد، بطل مسلسل "القعقاع بن عمرو التميمي"، الذي يعتبر من أبرز الأعمال الفنية في رمضان الحالي، أن الحديث عن المنافسة بين الدراما السورية والمصرية أغفل التقدم الكبير في الدراما الخليجية، وذلك في حوار خاص أجراه معه الزميل جميل ضاهر لبرنامج "دراما رمضان"، والذي بثته شاشة "العربية" الأحد 29-8-2010.
وأوضح حداد أن الدراما الخليجية تتقدم بخطى ثابته وتتناول موضوعات جريئة، وتقدم نكهة مختلفة عن الدراما المصرية والسورية.
وقال إن مسلسل "القعقاع" كان له صدى ضخماً في العالم العربي، وإن الجماهير في عدد كبير من دول الخليج كانوا ينادونه بـ"القعقاع" في المطارات والشوارع.
وأضاف أن فريق العمل بالمسلسل يعرف على وجه الدقة أين أجاد وأين أخطأ، مشيراً إلى أن الأعمال القادمة ستشهد تجاوزاً لتلك العثرات.
وحول تجربته مع أداء شخصية "القعقاع"، قال سلوم إن الشخصية التاريخية يمكن التعامل معها، أما الشخصية الدينية فتفرض قيوداً لا سبيل إلى تجاوزها.
وأضاف أنه حاول عند تجسيد شخصية "القعقاع" أن يركز على الجوانب الدرامية، ويبتعد عن الدين بمحظوراته، بما ساعده في النهاية على تحويل الشخصية إلى كائن من لحم ودم.
وألمح إلى أن الفارق الكبير بين القراءة عن شخصية تاريخية أو تجسيدها على الشاشة يكمن في القدرة على التعامل مع متطلبات الفن الدرامي واستثمارها لتجسيد الشخصية.
وذكر حداد أنه يتابع في رمضان عدداً من المسلسلات المتميزة، وأثنى على "الجماعة"، و"أهل كايرو"، و"تخت شرقي".
