طالبة فلسطينية تحصد المرتبة الأولي بالثانوية العامة في السعودية بتقدير100%
بسعادة بالغة، استقبلت الطالبة الفلسطينية رؤي باسم جعفر الأغا نبأ تفوقها بدرجة الإمتياز، وحصولها على معدل (100%) في نتائج الثانوية العامة بالمملكة العربية السعودية، حيث تم ترشيحها لجائزة النبوغ العلمي في المملكة السعودية، علماً بأنه سبق وحصلت هي و شقيقتها على نفس الجائزة في المرحلة المتوسطة علي مستوي المملكة.
وفي مكالمة هاتفية لمراسل الشبكة الفلسطينية طلعت الأغا مع الطالبة المتفوقة رؤي تقول بأنها " كانت تتوقع النتيجة " لأنها واصلت ليال كثيرة تذاكر بجد واجتهاد، وقد ساعدها أكثر في ذلك توفير الجو المناسب للمذاكرة الذي وفرته لها أسرتها التي تقيم في مدينة الرياض بالسعودية.
وتهدي نجاحها وتفوقها هذا بعد الشكر لله تعالي، إلي والديها الكريمين لما بذلوه في سبيل وصولي لهذه المرتبة، وإلي جميع أهلي في ربوع وطني الفلسطيني حيث قالت " فلسطين بلدي الغالي، وسأكون في خدمته للرقي به إلي أعلي المستويات" ، كما تمنت الخير والرقي والازدهار لفلسطين ، حيث أسعدني أكثر اهتمامكم والأهل والأصدقاء في الوطن والشتات .
وعن طموحاتها المستقبلية بعد حصولها على هذه النتيجة الباهرة؛ تحدثت لمراسلنا قائلة : " طموحي كأي فتاة ترغب في تتويج ما بذلته من جهد خلال الأعوام الماضية، وتمنت أن تستمر فرصة تعليمها في الجامعات للمراحل القادمة كونها فلسطينية، ولأن مجال التعليم واسع .
ووجهت رؤي كلمة للطلبة الفلسطينيين خاصة، أكدت فيها بأنها تعلمت منهم فهم دائماً سباقون في النواحي العلمية والعملية، وبالجد والمثابرة يحصل الشخص على ما يريد ، والتفوق يحتاج إلى سهر وجهد كبيرين، "وقبل ذلك يجب تحسين العلاقة مع الله عز وجل حتى يحقق ما نصبو إليه من درجات".
بسعادة بالغة، استقبلت الطالبة الفلسطينية رؤي باسم جعفر الأغا نبأ تفوقها بدرجة الإمتياز، وحصولها على معدل (100%) في نتائج الثانوية العامة بالمملكة العربية السعودية، حيث تم ترشيحها لجائزة النبوغ العلمي في المملكة السعودية، علماً بأنه سبق وحصلت هي و شقيقتها على نفس الجائزة في المرحلة المتوسطة علي مستوي المملكة.
وفي مكالمة هاتفية لمراسل الشبكة الفلسطينية طلعت الأغا مع الطالبة المتفوقة رؤي تقول بأنها " كانت تتوقع النتيجة " لأنها واصلت ليال كثيرة تذاكر بجد واجتهاد، وقد ساعدها أكثر في ذلك توفير الجو المناسب للمذاكرة الذي وفرته لها أسرتها التي تقيم في مدينة الرياض بالسعودية.
وتهدي نجاحها وتفوقها هذا بعد الشكر لله تعالي، إلي والديها الكريمين لما بذلوه في سبيل وصولي لهذه المرتبة، وإلي جميع أهلي في ربوع وطني الفلسطيني حيث قالت " فلسطين بلدي الغالي، وسأكون في خدمته للرقي به إلي أعلي المستويات" ، كما تمنت الخير والرقي والازدهار لفلسطين ، حيث أسعدني أكثر اهتمامكم والأهل والأصدقاء في الوطن والشتات .
وعن طموحاتها المستقبلية بعد حصولها على هذه النتيجة الباهرة؛ تحدثت لمراسلنا قائلة : " طموحي كأي فتاة ترغب في تتويج ما بذلته من جهد خلال الأعوام الماضية، وتمنت أن تستمر فرصة تعليمها في الجامعات للمراحل القادمة كونها فلسطينية، ولأن مجال التعليم واسع .
ووجهت رؤي كلمة للطلبة الفلسطينيين خاصة، أكدت فيها بأنها تعلمت منهم فهم دائماً سباقون في النواحي العلمية والعملية، وبالجد والمثابرة يحصل الشخص على ما يريد ، والتفوق يحتاج إلى سهر وجهد كبيرين، "وقبل ذلك يجب تحسين العلاقة مع الله عز وجل حتى يحقق ما نصبو إليه من درجات".
