صحفيون وصحفييات يطالبون بضرورة تشكيل لوبي ضاغط فلسطيني مصري لفتح معبر رفح بشكل دائم
طالب عدد من الصحفيين والصحفييات بضرورة تشكيل لوبي ضاغط لفتح معبر رفح البري الحدودي بشكل دائم لتسهيل حركة المسافرين الفلسطينيين في الذهاب والإياب، من خلال تنفيذ حملات ضغط ومناصرة من قبل مجموعات مؤثرة في المجتمع تقودها النساء الفلسطينيات والمصريات للتأثير على المسؤولين الفلسطينيين والمصريين، وذلك في مختلف وسائل الإعلام الفلسطيني والمصري. جاء ذلك خلال جلسة نقاش عقدها مركز شؤون المرأة بمقره بمدينة غزة في إطار أنشطة "شبكة اليمامة للإعلاميات الفلسطينيات و العربيات"، باستضافة وسام الريس رئيسة اللجنة الإعلامية لاتحاد المرأة الفلسطينية في القاهرة، وبحضور لفيف من الصحفيين/ات والناشطات النسويات.
و تمنت الريس أن يتم رفع الحصار البحري عن غزة، وإنشاء ميناء بحري على البحر المتوسط يسهل حركة السفر والتجارة، وكذلك الصيد الذي يعتبر مصدر رزق لكثير من الأسر الفلسطينية، ويجب العمل بدأب في اتجاه حركة ضغط دولية على إسرائيل حتى يتم ذلك.
من جهتهم طالب الحضور بضرورة وجود امتيازات اكبر بالنسبة لحركة الصحفيين/ات عند السفر على معبر رفح بشكل دائم وحر لاحتياجهم الماس لذلك وتبعاً طبيعة عملهم.
وتحدثت الريس عن الثورة المصرية وكيف أن الشباب المصري ساهم بشكل كبير في إنجاحها، من خلال تفاعل شبابية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك التي بدأت في 25 يناير من العام الجاري، مؤكدة على أن من أهم دلائل نجاح الثورة المصرية ستكون فتح معبر رفح بشكل دائم، حيث سيشكل ذلك سيادة مصر على حدودها مع الشعب الفلسطيني، أيضاً إلغاء اتفاقية تصدير الغاز إلى إسرائيل بهذه الأسعار المجحفة، وأخيراً إلغاء اتفاقية الكويز بين مصر وإسرائيل التي تعطي إسرائيل امتيازات ليست من حقها ومجحفة بحق الشعب المصري.
وتطرقت الريس في حديثها إلى واقع المرأة الفلسطينية في مصر، حيث قالت "أنه يشبه بشكل كبير وضع المرأة الفلسطينية في قطاع غزة، فهناك نساء فقيرات، وهناك عائلات تعولها نساء بحاجة إلى الدعم والتمكين وتنمية المهارات للنزول إلى ميادين العمل المختلفة".
وشددت على أهمية نشر قضايا المرأة الفلسطينية في قطاع غزة عبر صحف ومطبوعات تصدر في مصر، وذلك كي يتم نقل الصورة من ارض الواقع، حيث تعتبر الصحفيات في قطاع غزة شهود عيان على الحالة.
وأكدت الريس على ضرورة الاستفادة من الزخم الذي أحدثته الثورة المصرية في توسيع مساحة الديمقراطية، بالمطالبة بمنح الجنسية المصرية للفلسطينيين من أبناء المصريات، معربة عن استغرابها من تعطل هذا الملف حتى الآن مقترحة أن يتم شرح آلية تقديم طلب الحصول على الجنسية المصرية والأوراق اللازمة لذلك من خلا جهود الإعلاميين في غزة
طالب عدد من الصحفيين والصحفييات بضرورة تشكيل لوبي ضاغط لفتح معبر رفح البري الحدودي بشكل دائم لتسهيل حركة المسافرين الفلسطينيين في الذهاب والإياب، من خلال تنفيذ حملات ضغط ومناصرة من قبل مجموعات مؤثرة في المجتمع تقودها النساء الفلسطينيات والمصريات للتأثير على المسؤولين الفلسطينيين والمصريين، وذلك في مختلف وسائل الإعلام الفلسطيني والمصري. جاء ذلك خلال جلسة نقاش عقدها مركز شؤون المرأة بمقره بمدينة غزة في إطار أنشطة "شبكة اليمامة للإعلاميات الفلسطينيات و العربيات"، باستضافة وسام الريس رئيسة اللجنة الإعلامية لاتحاد المرأة الفلسطينية في القاهرة، وبحضور لفيف من الصحفيين/ات والناشطات النسويات.
و تمنت الريس أن يتم رفع الحصار البحري عن غزة، وإنشاء ميناء بحري على البحر المتوسط يسهل حركة السفر والتجارة، وكذلك الصيد الذي يعتبر مصدر رزق لكثير من الأسر الفلسطينية، ويجب العمل بدأب في اتجاه حركة ضغط دولية على إسرائيل حتى يتم ذلك.
من جهتهم طالب الحضور بضرورة وجود امتيازات اكبر بالنسبة لحركة الصحفيين/ات عند السفر على معبر رفح بشكل دائم وحر لاحتياجهم الماس لذلك وتبعاً طبيعة عملهم.
وتحدثت الريس عن الثورة المصرية وكيف أن الشباب المصري ساهم بشكل كبير في إنجاحها، من خلال تفاعل شبابية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك التي بدأت في 25 يناير من العام الجاري، مؤكدة على أن من أهم دلائل نجاح الثورة المصرية ستكون فتح معبر رفح بشكل دائم، حيث سيشكل ذلك سيادة مصر على حدودها مع الشعب الفلسطيني، أيضاً إلغاء اتفاقية تصدير الغاز إلى إسرائيل بهذه الأسعار المجحفة، وأخيراً إلغاء اتفاقية الكويز بين مصر وإسرائيل التي تعطي إسرائيل امتيازات ليست من حقها ومجحفة بحق الشعب المصري.
وتطرقت الريس في حديثها إلى واقع المرأة الفلسطينية في مصر، حيث قالت "أنه يشبه بشكل كبير وضع المرأة الفلسطينية في قطاع غزة، فهناك نساء فقيرات، وهناك عائلات تعولها نساء بحاجة إلى الدعم والتمكين وتنمية المهارات للنزول إلى ميادين العمل المختلفة".
وشددت على أهمية نشر قضايا المرأة الفلسطينية في قطاع غزة عبر صحف ومطبوعات تصدر في مصر، وذلك كي يتم نقل الصورة من ارض الواقع، حيث تعتبر الصحفيات في قطاع غزة شهود عيان على الحالة.
وأكدت الريس على ضرورة الاستفادة من الزخم الذي أحدثته الثورة المصرية في توسيع مساحة الديمقراطية، بالمطالبة بمنح الجنسية المصرية للفلسطينيين من أبناء المصريات، معربة عن استغرابها من تعطل هذا الملف حتى الآن مقترحة أن يتم شرح آلية تقديم طلب الحصول على الجنسية المصرية والأوراق اللازمة لذلك من خلا جهود الإعلاميين في غزة
